تسأل قارئة : رزقت بمولد جديد، وأريد بعض النصائح فى كيفية المعاملة معه، بالإضافة إلى معرفة الإرشادات الهامة فى حالة إصابته بالصفراء؟
تجيب الدكتورة مى سعد الدين مدرس مساعد بمستشفى أبوالريش الجامعى، وحاصلة على شهادة التعديل السلوكى للأطفال معتمد من كاليفورنيا بورد قائلة: فى بعض الأحيان يتعرض الطفل إلى نزلات برد وأنفلونزا وتظهر أعراضها على هيئة عطس و"الخنفرة" ورشح هذا بالإضافة إلى ظهور علامات "للحذق والزغطة"، وبعد الرضاعة يقوم الطفل بقىء ضعيف" القشط " فكل هذه العلامات طبيعية للطفل حديثى الولادة، فلا داعى للقلق منها، لأنها ستزول مع الرعاية والعناية الصحية بالطفل، وعدم تعريضه للهواء بصورة مباشرة خاصة بعد الاستحمام، لتجنب الإصابة بالبرد.
كما يمكن استخدام لبوس جلسرين فى حالة الإمساك أو إعطاء محلول ملح فى حالة "الخنفرة"، أو إعطاء مضاد للحساسية فى حالة العطس أو إعطاء دواء لقىء فى حالة "القشط".
أما فى حالة إذا أصيب طفلك بصفراء حديثى الولادة فلا تقلقى فعليك باستشارة الطبيب وقياس نسبة الصفراء عن طريق الدم أو الجلد وإذا كانت النسبة فى الحدود الفسيولوجية فكل ما عليك هو الرضاعة الطبيعية بانتظام، ويحذر من وهم تعريض الطفل للضوء الأبيض أى "النيون" حيث لا يوجد أى تأثير تماماً له.
تجيب الدكتورة مى سعد الدين مدرس مساعد بمستشفى أبوالريش الجامعى، وحاصلة على شهادة التعديل السلوكى للأطفال معتمد من كاليفورنيا بورد قائلة: فى بعض الأحيان يتعرض الطفل إلى نزلات برد وأنفلونزا وتظهر أعراضها على هيئة عطس و"الخنفرة" ورشح هذا بالإضافة إلى ظهور علامات "للحذق والزغطة"، وبعد الرضاعة يقوم الطفل بقىء ضعيف" القشط " فكل هذه العلامات طبيعية للطفل حديثى الولادة، فلا داعى للقلق منها، لأنها ستزول مع الرعاية والعناية الصحية بالطفل، وعدم تعريضه للهواء بصورة مباشرة خاصة بعد الاستحمام، لتجنب الإصابة بالبرد.
كما يمكن استخدام لبوس جلسرين فى حالة الإمساك أو إعطاء محلول ملح فى حالة "الخنفرة"، أو إعطاء مضاد للحساسية فى حالة العطس أو إعطاء دواء لقىء فى حالة "القشط".
أما فى حالة إذا أصيب طفلك بصفراء حديثى الولادة فلا تقلقى فعليك باستشارة الطبيب وقياس نسبة الصفراء عن طريق الدم أو الجلد وإذا كانت النسبة فى الحدود الفسيولوجية فكل ما عليك هو الرضاعة الطبيعية بانتظام، ويحذر من وهم تعريض الطفل للضوء الأبيض أى "النيون" حيث لا يوجد أى تأثير تماماً له.