تتغذْى الحنْآيِآ بِ الأُمنْيآت ، وُيُرسّلُ الفُؤاد
قصُآصآت لِ آلسمْآء لِ تلتف ب الغمْآم
فْ تتنْفسّ بِ الأمْل ويستوُطنْآ فْرحٌ أنتعش
يندهُ آلبْعُض لِ أمنْيآتِهمْ فْلآ تُجيبْ فْ يلتزمْ طقوُسّ التْعبْ
ويرْسمْ بِ البْآطنْ إعآقه قُدره !
فْلآ يْصْعد بْل يحُلم فْقط بِ النْهوُض ، وُيلبثْ يحطمْ الأمْل الذيِ ولده
وُ يعتقد إن هْكذآ حيآته سّ تْسيِر
نْظرتْهُ لِ طْريِقه ، بأنْهُ مُترفٌ بِ المشآقْ
ويتوُسّطْهُ مْخآطْر لن يستطْيِع تجنُبهآ
وأنْ الأمْل سّ يُزهْق يوُماَ فْ يسّقُط هوُ بْ العنْآء
فْ تبْدآء رحلةْ التحْطيِم والتحطيمْ لِ قُدرآته وُ مُعجِزآتْه
التْحطيم وإن نجحت سّ يتُرك أثْرهُ فْيِك
ويجْعْل سّبب نجآحك صُدفْه وإن تعبْت ... فْ اجتنْبْه
يْرى موُآهبْ النْآسّ ويتفحصْهآ بِ تمْعُن
وموُهبتُهُ بِ الفْرآغ تسّبْح !
وحيُزُه يِصدْرُ هسّيسٌ إليه وإليه فْقط
ولكنْهُ يُغلقَ الأذنْ عنْ السمْآع
فْ يتْرك مْكآنْهُ خالياً إلآ منْ قدُرآتْه السآكنْه
لكْ مكآن من الأنْجآزآت ولكنْك تعمْيِ عينْك
عنْه وتْبتعْد وتلبثُ الحيآة مُتعطْشةً إليهآ وإليِك ،
فْ بدأ من الأن رحلة البْحث
يُخآلُ إليِه بأن الوُقت بدأ بِ الفنْآء
فْ يسكُب وُقتْه المُتبْقيِ بِمْآ لآ ينْفْعَ
وُيْرآ بِأنْ المتفوُقيِنْ / لديهم هديِة وُقتً زآئد
وهوُ لآ يمْلكُ منْ الوُقتِ شئ
فْ تجْريِ العقآربْ وُهوُ مُصر على رأيِه
بأنْ الوُقت لمْ يكُن لهَ
مْ يختْصُ الوُقت لِ أحد دوُن أحد / بْل الجمْيِع
بِ بين كفوُفْهم وُقتْ - فْ كُنْ ذكْياَ وأستغلُه لِ صآلحْك
بْينْ يديِه شمْعهَ / تنْتظْر منْه تنْفُسّ الضْوء لِ تْشتْعْل
لكنْهُ يحكمْ أغلآقْه ثُغرهَ فْ يبقى بِ عُتمْه
فْ يتخبطْ بْين أوُجآع إحبْآطْهَ الذي بنْآه
ويظْل كمْآ هوُ ، دوُنْ أيِ سمْآءَ يهْطلُ تمْيُز
أشعْل شمْعتك بنْفسّك وَ لآنتْظر غْيرك لِ يتنْفس
و يشعِلهآ / وأجعلهْآ بْدآيِه سلسلة التفوُق
ينْظر بِ أنْه الوُحْيِد الذيِ مآتت أمُنْآيتُه
فْ ينْعزل ويبقى بِ مْكآنْه دوُن نمْوُ
فْ يتعرضْ لِ الأنْكسّآر عند إي لمْسةِ هوُآء
ضْع بِ عقلك الأُمنْيآت لآتمْوت بل تسّكُن
إن لمْ تجد روُحً وآثْقه بِهآ
يبْقى منْزلهُ دوُن سقفْ يحمْيِه منْ المْطر الشديِد
وُمهزوُزاً ! / وقآبْل لِ نْزع دوُن أيِ مُقآوُمْه
بينمْآ منْزل منْ ربى أمُنْيآتْه ع أمْل ، وآقفا كْ الجْبْل
وُ مُهلك عوُآصْف الضْعف
لنْ يُشيد منْزلك بِ سهوُله ! وكسّل
بْل يحتآج لِ عزْيمْه ، وأمْل تكُسّبُه قوُه وصبْر
قد قالوُآ :
عمْر بن الخطاب رضي الله عنه
لايقعدن أحدُكم عن طلب الرزق
ويقول اللهم ارزقني وقد علم أن السماء لاتُمطر ذهباً
ولافْضه إنْما يرزُق الله الناس بعضهم عن بعض
توماس إديسون
لم يُدرك الكثيِروُن ممن فشلوا في
حياتهم كم كانوا قريبين من إدراك النجاح حين يأسوا في المُحاوُله
فينس لومباردي
الفرق بين الناجح وبين غيره ليس
نقص القوة أو المعرفة بل بالأحرى هو نقصٌ في جانب الإراده
لاري بيرد
الفائز هو من يتعرف على المواهب
التي حباه بها الله ، ثم يعمل بأقصى طاقته ليحول هذه المواهب
إلى مهارات ، ثم يستخدم هذه المهارات لتحقيق أهدافه التي وضعها
لاتوُجد خطوه عملاقة تصل بك
إلى ماتُريده ، إنما يحتاج الأمْر إلى الكثْير من الخطوات
الصغْيِرة لتبلغ ماتريد
قصُآصآت لِ آلسمْآء لِ تلتف ب الغمْآم
فْ تتنْفسّ بِ الأمْل ويستوُطنْآ فْرحٌ أنتعش
يندهُ آلبْعُض لِ أمنْيآتِهمْ فْلآ تُجيبْ فْ يلتزمْ طقوُسّ التْعبْ
ويرْسمْ بِ البْآطنْ إعآقه قُدره !
فْلآ يْصْعد بْل يحُلم فْقط بِ النْهوُض ، وُيلبثْ يحطمْ الأمْل الذيِ ولده
وُ يعتقد إن هْكذآ حيآته سّ تْسيِر
نْظرتْهُ لِ طْريِقه ، بأنْهُ مُترفٌ بِ المشآقْ
ويتوُسّطْهُ مْخآطْر لن يستطْيِع تجنُبهآ
وأنْ الأمْل سّ يُزهْق يوُماَ فْ يسّقُط هوُ بْ العنْآء
فْ تبْدآء رحلةْ التحْطيِم والتحطيمْ لِ قُدرآته وُ مُعجِزآتْه
التْحطيم وإن نجحت سّ يتُرك أثْرهُ فْيِك
ويجْعْل سّبب نجآحك صُدفْه وإن تعبْت ... فْ اجتنْبْه
يْرى موُآهبْ النْآسّ ويتفحصْهآ بِ تمْعُن
وموُهبتُهُ بِ الفْرآغ تسّبْح !
وحيُزُه يِصدْرُ هسّيسٌ إليه وإليه فْقط
ولكنْهُ يُغلقَ الأذنْ عنْ السمْآع
فْ يتْرك مْكآنْهُ خالياً إلآ منْ قدُرآتْه السآكنْه
لكْ مكآن من الأنْجآزآت ولكنْك تعمْيِ عينْك
عنْه وتْبتعْد وتلبثُ الحيآة مُتعطْشةً إليهآ وإليِك ،
فْ بدأ من الأن رحلة البْحث
يُخآلُ إليِه بأن الوُقت بدأ بِ الفنْآء
فْ يسكُب وُقتْه المُتبْقيِ بِمْآ لآ ينْفْعَ
وُيْرآ بِأنْ المتفوُقيِنْ / لديهم هديِة وُقتً زآئد
وهوُ لآ يمْلكُ منْ الوُقتِ شئ
فْ تجْريِ العقآربْ وُهوُ مُصر على رأيِه
بأنْ الوُقت لمْ يكُن لهَ
مْ يختْصُ الوُقت لِ أحد دوُن أحد / بْل الجمْيِع
بِ بين كفوُفْهم وُقتْ - فْ كُنْ ذكْياَ وأستغلُه لِ صآلحْك
بْينْ يديِه شمْعهَ / تنْتظْر منْه تنْفُسّ الضْوء لِ تْشتْعْل
لكنْهُ يحكمْ أغلآقْه ثُغرهَ فْ يبقى بِ عُتمْه
فْ يتخبطْ بْين أوُجآع إحبْآطْهَ الذي بنْآه
ويظْل كمْآ هوُ ، دوُنْ أيِ سمْآءَ يهْطلُ تمْيُز
أشعْل شمْعتك بنْفسّك وَ لآنتْظر غْيرك لِ يتنْفس
و يشعِلهآ / وأجعلهْآ بْدآيِه سلسلة التفوُق
ينْظر بِ أنْه الوُحْيِد الذيِ مآتت أمُنْآيتُه
فْ ينْعزل ويبقى بِ مْكآنْه دوُن نمْوُ
فْ يتعرضْ لِ الأنْكسّآر عند إي لمْسةِ هوُآء
ضْع بِ عقلك الأُمنْيآت لآتمْوت بل تسّكُن
إن لمْ تجد روُحً وآثْقه بِهآ
يبْقى منْزلهُ دوُن سقفْ يحمْيِه منْ المْطر الشديِد
وُمهزوُزاً ! / وقآبْل لِ نْزع دوُن أيِ مُقآوُمْه
بينمْآ منْزل منْ ربى أمُنْيآتْه ع أمْل ، وآقفا كْ الجْبْل
وُ مُهلك عوُآصْف الضْعف
لنْ يُشيد منْزلك بِ سهوُله ! وكسّل
بْل يحتآج لِ عزْيمْه ، وأمْل تكُسّبُه قوُه وصبْر
قد قالوُآ :
عمْر بن الخطاب رضي الله عنه
لايقعدن أحدُكم عن طلب الرزق
ويقول اللهم ارزقني وقد علم أن السماء لاتُمطر ذهباً
ولافْضه إنْما يرزُق الله الناس بعضهم عن بعض
توماس إديسون
لم يُدرك الكثيِروُن ممن فشلوا في
حياتهم كم كانوا قريبين من إدراك النجاح حين يأسوا في المُحاوُله
فينس لومباردي
الفرق بين الناجح وبين غيره ليس
نقص القوة أو المعرفة بل بالأحرى هو نقصٌ في جانب الإراده
لاري بيرد
الفائز هو من يتعرف على المواهب
التي حباه بها الله ، ثم يعمل بأقصى طاقته ليحول هذه المواهب
إلى مهارات ، ثم يستخدم هذه المهارات لتحقيق أهدافه التي وضعها
لاتوُجد خطوه عملاقة تصل بك
إلى ماتُريده ، إنما يحتاج الأمْر إلى الكثْير من الخطوات
الصغْيِرة لتبلغ ماتريد