أصوات الأصدقاء من نعم الله العظيمة ، تنقلنا لغيمات من فرح وأمنيات جميلة ، شكرًا لأنهم في حياتنا ()
إن الحياة يا صديقتي مُخيفة تُغيرنا كثيراً تُنسينا القَريبَ والبعيدَ ! ودروبها تُفرق القلوبَ ..
فَـ دَعينا نتشبث بِـ قوة كي لا ننسى يوماً أننا َأصدقاء
أنا يـا صديقتي أولد مع فرحكِ ، وأعيشُ مابين كل ضحكةٍ وضحكةٍ .. عمراً طويلاً ()
انقر على هذا الشريط لعرض الصورة كاملة.
نحن ياصديقتي كلما كبرنا قل الذين نعدهم أصدقاء ..
كلما كثرت الأوطان اتجهنا نحو وطنٍ واحد يشبهنا ؛
لذا حين يغيبُ عن قلبي الجميع , ابقي يا صديقتي
الأصدقاء الطيِّبون :
هم الذين يلّبسوننا حلَّة الفرح وهم لايشعرون ..
* ( ) كلّ الأشياء العفويّة التي تترك أثرًا في قلوب الأصدقاء لا تُنسى
في خبايا سراديبنَا ثمّة سعادة مخبأة.. ولدينا أشياءٌ بيضاء تسعدنَا جدّا!
لدينا رفقَة صالحة، أهل، دين, صلوات، وأذكار ترتاحُ بها الأرواح
لا بأسَ يا صديقتي .. إن كنتِ تبكين ! فأنا العينُ الثانية التِّي تبكي معك
* ! اختر رفقةً لا تهجُرك بعد سَنوات , رفقةً دافئة تعايرها بِالشيب وتعايرك بِتجاعيد الزمان
الأصْدِقاء ، قِطافٌ تتدلّى من السّماء
أن تفتقد صديقاً كأن تفتقد عمراً مليئاً بألاحلام والأمنيات والأيدي المتشابكة *
يدك باردة يا صاحبي ، وأكثر ما يؤلمني أن يكون قلبك كذلك ..
منذ متى لم يحضنك أحد ؟ منذ متى لم يقل لك أحد “اشتقت لك” ؟ *
لا شيء يدعو للقلق يا صديقتي ، قلوبنا معًا وأعيننا على الجـنة.
لأنّنا كذلك يا صديقتي ، سنسافر دائماً .. ولأنّ الهشاشة التي تسكننا ، لا يقوّيها سوى النسيان ، سنسافر أبداً. *
ليست الصور التي خلّفها الآخرون, و لا الكلمات التي تركوها لنا,
هي من يمنحنا صورة واضحة, عادلة, حقيقيّة عن الأشياء!
بل العيش و التجربة ولا شيء سواهما يفعلُ ذلك.
لذا في حياتكم؛
جرّبوا أن تعيشوا, تتحسسوا, تتذوقوا التجربة؛ فحياتكم أيًا كانت لا تُشبه حياة غيركم.
لا تُضيّعوا على أنفسكم دهشةَ التجربة. *
دمتم بـــ ود أنتم ورفاق دربكم .. ^^
إن الحياة يا صديقتي مُخيفة تُغيرنا كثيراً تُنسينا القَريبَ والبعيدَ ! ودروبها تُفرق القلوبَ ..
فَـ دَعينا نتشبث بِـ قوة كي لا ننسى يوماً أننا َأصدقاء
أنا يـا صديقتي أولد مع فرحكِ ، وأعيشُ مابين كل ضحكةٍ وضحكةٍ .. عمراً طويلاً ()
انقر على هذا الشريط لعرض الصورة كاملة.
نحن ياصديقتي كلما كبرنا قل الذين نعدهم أصدقاء ..
كلما كثرت الأوطان اتجهنا نحو وطنٍ واحد يشبهنا ؛
لذا حين يغيبُ عن قلبي الجميع , ابقي يا صديقتي
الأصدقاء الطيِّبون :
هم الذين يلّبسوننا حلَّة الفرح وهم لايشعرون ..
* ( ) كلّ الأشياء العفويّة التي تترك أثرًا في قلوب الأصدقاء لا تُنسى
في خبايا سراديبنَا ثمّة سعادة مخبأة.. ولدينا أشياءٌ بيضاء تسعدنَا جدّا!
لدينا رفقَة صالحة، أهل، دين, صلوات، وأذكار ترتاحُ بها الأرواح
لا بأسَ يا صديقتي .. إن كنتِ تبكين ! فأنا العينُ الثانية التِّي تبكي معك
* ! اختر رفقةً لا تهجُرك بعد سَنوات , رفقةً دافئة تعايرها بِالشيب وتعايرك بِتجاعيد الزمان
الأصْدِقاء ، قِطافٌ تتدلّى من السّماء
أن تفتقد صديقاً كأن تفتقد عمراً مليئاً بألاحلام والأمنيات والأيدي المتشابكة *
يدك باردة يا صاحبي ، وأكثر ما يؤلمني أن يكون قلبك كذلك ..
منذ متى لم يحضنك أحد ؟ منذ متى لم يقل لك أحد “اشتقت لك” ؟ *
لا شيء يدعو للقلق يا صديقتي ، قلوبنا معًا وأعيننا على الجـنة.
لأنّنا كذلك يا صديقتي ، سنسافر دائماً .. ولأنّ الهشاشة التي تسكننا ، لا يقوّيها سوى النسيان ، سنسافر أبداً. *
ليست الصور التي خلّفها الآخرون, و لا الكلمات التي تركوها لنا,
هي من يمنحنا صورة واضحة, عادلة, حقيقيّة عن الأشياء!
بل العيش و التجربة ولا شيء سواهما يفعلُ ذلك.
لذا في حياتكم؛
جرّبوا أن تعيشوا, تتحسسوا, تتذوقوا التجربة؛ فحياتكم أيًا كانت لا تُشبه حياة غيركم.
لا تُضيّعوا على أنفسكم دهشةَ التجربة. *
دمتم بـــ ود أنتم ورفاق دربكم .. ^^