الفيل
باثّ الرعب في قلوب الوحوش المفترسة
معلومات تثير الإهتمام:
أضخم الثدييات البرية.
كان الفيل جزءاً من عائلة كبيرة من الفصائل من
العصر الثلجي. انقرضت كل تلك الفصائل و لم
يبقَ إلا الفيل الذي نراه اليوم.
يعيش بين 60 - 70 سنة.
أضخم فيل رُؤِيَ حتى الآن هو فيل قُتِلَ في 1974
في أفريقيا و وزنه 12 طن.
يستطيع الفيل أن يرفع أوزاناً تصل إلى
طن كامل بخرطومه. يستطيع الفيل أن يشفط أكثر
من 11 لتراً عبر خرطومه ليشربها ، أو حتى ليرشّها
على ظهره ليستحم. يستخدم خرطومه كأداة تنفس
إذا كان تحت الماء.
"سبحان الله": الفيل يسبح بسهولة! يكثر الشحم
في جسده ، لذلك لا يواجه صعوبةً في السباحة.
يستطيع الفيل البالغ أكل ربع
طن من الأعشاب في اليوم.
للحجم أهمية في عالم الحيوانات ، و رغم أن الفيل
حيوانٌ نباتي و غير مفترس ، إلا أنه لا يخاف
الأسد إذا صار فيلاً بالغاً (الفيلة الصغيرة تسقط
ضحايا للأسد) ، و إذا رأى الفيل أسداً فليس
غريباً أن يتقدم تجاهه ليزيحه عن المنطقة ،
حينها يفر الأسد ، و لا عجب ، فأي حركة
بسيطة يفعلها الفيل قد تحطم عظام الأسد.
يُفضّل الفيل أن يمر عبر الشئ بدلاً من الإلتفاف
حوله. إذا كانت سيارتك في طريق الفيل ، فعلى
الأرجح أنه سيطاها أو يقلبها ، لا أن يلتف حولها.
للفيل ذاكرة بالغة القوة ، و لا ينسى أشياءاً قد
حصلت منذ عقودٍ بعيدة.
نشرت منظمة "National Geographic Society"
برنامجاً عن غضب الفيلة و هياجها ، و الخلاصة أن
الفيلة تقتل ما بين 300 - 400 إنسان في السنة ،
و بعد البحث و الدراسة ، شخَّص العلماء ذلك بأنه
مرضٌ نفسي يُسمّى
"Post-traumatic Stress Disorder"
(اضطراب ما بعد المآسي أو الصدمات) ، و وجد
العلماء أن هذه الحالة النفسية (و التي شُخِّصَت
لغير البشر لأول مرة) هي بسبب إساءة معاملة
البشر للفيلة في القرن الماضي ، و من ذلك:
- البشر يغيرون تنظيم قطيع الفيلة إذا كبر
القطيع كثيراً ، و يبيعون الصغار للسيركات.
- في البرنامج ، بُثَّ مشهدٌ لفيل أنثى قتلت
شخصين و أراعت الجمهور ، و بعد البحث
في ماضيها ، و جدوا أنها الناجي الوحيد
من عملية التنظيم هذه ، و قد كانت عُزِلَت
عن أهلها و قطيعها ، و أثناء عرض السيرك
تذكّرَت كابوسها الذي عاشته و هي صغيرة.
- من الأسباب أن البشر يقتلون الفيلة لعاجها
أو حتى للمتعة أحياناً.
- في البرنامج نفسه ، يوجد مشهد لأنثى فيل
صغيرة تُقتَل بقسوة من قِبَل البشر ، مما يثير
هياج قطيع كامل من الفيلة و تجتاح المدينة
و تدمر ما في طريقها.
- من أسباب هياج الفيلة هو أن البشر يدمّرون
بيئتها أثناء نمو حضارتهم.
- إذا حاولت الفيلة أكل محاصيل البشر ، فإن البشر
يطلقون النار في الهواء و فوق رؤوسها ، أو
يرمون عليها أغصاناً مشتعلة ليبعدوها ، و هذا
يهيج الفيل لاحقاً.
باثّ الرعب في قلوب الوحوش المفترسة
معلومات تثير الإهتمام:
أضخم الثدييات البرية.
كان الفيل جزءاً من عائلة كبيرة من الفصائل من
العصر الثلجي. انقرضت كل تلك الفصائل و لم
يبقَ إلا الفيل الذي نراه اليوم.
يعيش بين 60 - 70 سنة.
أضخم فيل رُؤِيَ حتى الآن هو فيل قُتِلَ في 1974
في أفريقيا و وزنه 12 طن.
يستطيع الفيل أن يرفع أوزاناً تصل إلى
طن كامل بخرطومه. يستطيع الفيل أن يشفط أكثر
من 11 لتراً عبر خرطومه ليشربها ، أو حتى ليرشّها
على ظهره ليستحم. يستخدم خرطومه كأداة تنفس
إذا كان تحت الماء.
"سبحان الله": الفيل يسبح بسهولة! يكثر الشحم
في جسده ، لذلك لا يواجه صعوبةً في السباحة.
يستطيع الفيل البالغ أكل ربع
طن من الأعشاب في اليوم.
للحجم أهمية في عالم الحيوانات ، و رغم أن الفيل
حيوانٌ نباتي و غير مفترس ، إلا أنه لا يخاف
الأسد إذا صار فيلاً بالغاً (الفيلة الصغيرة تسقط
ضحايا للأسد) ، و إذا رأى الفيل أسداً فليس
غريباً أن يتقدم تجاهه ليزيحه عن المنطقة ،
حينها يفر الأسد ، و لا عجب ، فأي حركة
بسيطة يفعلها الفيل قد تحطم عظام الأسد.
يُفضّل الفيل أن يمر عبر الشئ بدلاً من الإلتفاف
حوله. إذا كانت سيارتك في طريق الفيل ، فعلى
الأرجح أنه سيطاها أو يقلبها ، لا أن يلتف حولها.
للفيل ذاكرة بالغة القوة ، و لا ينسى أشياءاً قد
حصلت منذ عقودٍ بعيدة.
نشرت منظمة "National Geographic Society"
برنامجاً عن غضب الفيلة و هياجها ، و الخلاصة أن
الفيلة تقتل ما بين 300 - 400 إنسان في السنة ،
و بعد البحث و الدراسة ، شخَّص العلماء ذلك بأنه
مرضٌ نفسي يُسمّى
"Post-traumatic Stress Disorder"
(اضطراب ما بعد المآسي أو الصدمات) ، و وجد
العلماء أن هذه الحالة النفسية (و التي شُخِّصَت
لغير البشر لأول مرة) هي بسبب إساءة معاملة
البشر للفيلة في القرن الماضي ، و من ذلك:
- البشر يغيرون تنظيم قطيع الفيلة إذا كبر
القطيع كثيراً ، و يبيعون الصغار للسيركات.
- في البرنامج ، بُثَّ مشهدٌ لفيل أنثى قتلت
شخصين و أراعت الجمهور ، و بعد البحث
في ماضيها ، و جدوا أنها الناجي الوحيد
من عملية التنظيم هذه ، و قد كانت عُزِلَت
عن أهلها و قطيعها ، و أثناء عرض السيرك
تذكّرَت كابوسها الذي عاشته و هي صغيرة.
- من الأسباب أن البشر يقتلون الفيلة لعاجها
أو حتى للمتعة أحياناً.
- في البرنامج نفسه ، يوجد مشهد لأنثى فيل
صغيرة تُقتَل بقسوة من قِبَل البشر ، مما يثير
هياج قطيع كامل من الفيلة و تجتاح المدينة
و تدمر ما في طريقها.
- من أسباب هياج الفيلة هو أن البشر يدمّرون
بيئتها أثناء نمو حضارتهم.
- إذا حاولت الفيلة أكل محاصيل البشر ، فإن البشر
يطلقون النار في الهواء و فوق رؤوسها ، أو
يرمون عليها أغصاناً مشتعلة ليبعدوها ، و هذا
يهيج الفيل لاحقاً.