بريطانيا تشهد أشد موجة حارة منذ سبع سنوات
قالت خدمة الأرصاد الجوية التابعة لبي بي سي إن بريطانيا تشهد أشد موجة حر منذ يوليو/تموز 2006.
وسجلت درجات الحرارة أعلى معدلاتها في عدد من الأماكن في بريطانيا حيث وصلت درجة الحرارة إلى 33.3 درجة مئوية، ومن المتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى 34 درجة مئوية.
وكانت أعلى درجة حرارة سجلتها بريطانيا قبل يوم الاثنين هي 32.2 مئوية في هامبتون وتروركس جنوب غربي لندن الاربعاء الماضي.
ومن المتوقع أن يشهد ليل الاثنين عواصف رعدية وفيضانات محتملة بفعل الطقس الحار.
كما تجاوزت درجات الحرارة معدلاتها في غرب لندن ومناطق في سوري البريطانية حيث سجلت 33 درجة مئوية، وستواصل ارتفاعها، حسبما أكد مركز خدمة الطقس لبي بي سي.
مناخ مضطرب
قال مايك سيلفرستون خبير الأرصاد لدى بي بي سي إن منطقة جنوب شرق انكلترا شهدت يوم الاثنين يوما شديد الحرارة.
وقد تتسبب الحرارة في ميدلاندز وايست انجليا وشمال شرقي ويلز في هطول أمطار خفيفة مصحوبه برعد، مع احتمال هطوله على منطقة شمال لندن في وقت لاحق.
وقال "بدأ الارتفاع في درجات الحرارة في أن تهدأ حدته، غير انه دافئ على المنخفضات، وهذا يخلق جوا مضطربا."
وأضاف "يميل الجو إلى الاعتدال، ونظرا لكون الهواء الدافئ أقل كثافة من الهواء البارد، يرتفع الهواء الدافئ."
وقال "بمجرد أن يصبح الهواء مشبعا، تبدأ السحب في التكون، وتكون النتيجة عواصف منعزلة تفضي إلى هطول أمطار غزيرة وتسبب فيضانات حيث وجدت."
وأضاف أن بعض المناطق في بريطانيا افلتت من الجو الحار، حيث شهد شمال شرق انجلترا وجنوب شرق اسكتلندا طقسا باردا وسحب كثيفة.
اجراء مضاد
وسجل نظام التحذير من الموجات الحارة التابع لجهاز الأرصاد الجوية البريطانية المستوى الثالث، أو ما يشير إلى "اجراء مضاد للموجة الحارة" – إذ يشير إلى وجود احتمال بنسبة 90 في المئة لحدوث موجة حارة.
يذكر أنه خلال اربع سنوات منذ ادخال النظام، لم يسجل جهاز أرصاد العاصمة أعلى معدلاته – المستوى الرابع – وهو ما يعتبر مستوى "الطوارئ".
وتشهد بريطانيا أشد موجة حارة ممتدة لها منذ عام 2006 - على الرغم من كون يوم السبت كان اليوم الأول من سبعة ايام لم تتجاوز درجات الحرارة بأي حال من الاحوال 30 درجة مئوية.
قالت خدمة الأرصاد الجوية التابعة لبي بي سي إن بريطانيا تشهد أشد موجة حر منذ يوليو/تموز 2006.
وسجلت درجات الحرارة أعلى معدلاتها في عدد من الأماكن في بريطانيا حيث وصلت درجة الحرارة إلى 33.3 درجة مئوية، ومن المتوقع أن تصل درجات الحرارة إلى 34 درجة مئوية.
وكانت أعلى درجة حرارة سجلتها بريطانيا قبل يوم الاثنين هي 32.2 مئوية في هامبتون وتروركس جنوب غربي لندن الاربعاء الماضي.
ومن المتوقع أن يشهد ليل الاثنين عواصف رعدية وفيضانات محتملة بفعل الطقس الحار.
كما تجاوزت درجات الحرارة معدلاتها في غرب لندن ومناطق في سوري البريطانية حيث سجلت 33 درجة مئوية، وستواصل ارتفاعها، حسبما أكد مركز خدمة الطقس لبي بي سي.
مناخ مضطرب
قال مايك سيلفرستون خبير الأرصاد لدى بي بي سي إن منطقة جنوب شرق انكلترا شهدت يوم الاثنين يوما شديد الحرارة.
وقد تتسبب الحرارة في ميدلاندز وايست انجليا وشمال شرقي ويلز في هطول أمطار خفيفة مصحوبه برعد، مع احتمال هطوله على منطقة شمال لندن في وقت لاحق.
وقال "بدأ الارتفاع في درجات الحرارة في أن تهدأ حدته، غير انه دافئ على المنخفضات، وهذا يخلق جوا مضطربا."
وأضاف "يميل الجو إلى الاعتدال، ونظرا لكون الهواء الدافئ أقل كثافة من الهواء البارد، يرتفع الهواء الدافئ."
وقال "بمجرد أن يصبح الهواء مشبعا، تبدأ السحب في التكون، وتكون النتيجة عواصف منعزلة تفضي إلى هطول أمطار غزيرة وتسبب فيضانات حيث وجدت."
وأضاف أن بعض المناطق في بريطانيا افلتت من الجو الحار، حيث شهد شمال شرق انجلترا وجنوب شرق اسكتلندا طقسا باردا وسحب كثيفة.
اجراء مضاد
وسجل نظام التحذير من الموجات الحارة التابع لجهاز الأرصاد الجوية البريطانية المستوى الثالث، أو ما يشير إلى "اجراء مضاد للموجة الحارة" – إذ يشير إلى وجود احتمال بنسبة 90 في المئة لحدوث موجة حارة.
يذكر أنه خلال اربع سنوات منذ ادخال النظام، لم يسجل جهاز أرصاد العاصمة أعلى معدلاته – المستوى الرابع – وهو ما يعتبر مستوى "الطوارئ".
وتشهد بريطانيا أشد موجة حارة ممتدة لها منذ عام 2006 - على الرغم من كون يوم السبت كان اليوم الأول من سبعة ايام لم تتجاوز درجات الحرارة بأي حال من الاحوال 30 درجة مئوية.