من الآن يجب أن يكون لديك فكرة عن ماهية الأراضي في اليونان يبدو. الآن دعونا نلقي نظرة على بعض أنواع المباني كنت قد وجدت في اليونان القديمة.
في اليونان القديمة، عاش الفقراء والأغنياء في أنواع مختلفة من المنازل. وأدلى كل المنازل من الطوب الطيني والتصليحات اللازمة المتكررة. وكانت بيوت الفقراء بسيطة جدا مقارنة مع بيوت الأغنياء، والتي كان محورها المزيد من الغرف حول فناء.
العمارة اليونانية richhouse.gif
منزل رجل نموذجي الغني.
تم إنشاؤها بعناية الأرضيات والجدران في المنازل باستخدام الحجارة والبلاط، أو الحصى. استخدام الحصى اجمل منازل لخلق الفسيفساء. للقيام بذلك، وذهبوا إلى شاطئ البحر وجمع الحصى الملونة ذات أحجام مماثلة ، ورتبت لهم في الرمل لجعل صورة أو نقش على الأرضيات أو الجدران.
وغيرها من المباني في اليونان أكثر جمالا من المنازل. استغرق المباني الهامة، مثل المعابد وسنوات عديدة لبناء. الإغريق هي الأكثر شهرة لاستخدام مجموعة متنوعة من الأعمدة في المباني لاجراء ودعم السقوف. الصورة ادناه يبين أنواع الأعمدة التي سوف نرى. وشوهدت أعمدة دوريسي والأيونية في اليونان القديمة، بينما كان ينظر إلى العمود كورنثية في روما القديمة.
العمارة اليونانية لها أهمية خاصة بالنسبة لتاريخ العمارة الغربية. الرموز التاريخية، في أوقات مبكرة، نمت وتطورت في عمارة المعابد، وخصوصا الأنظمة الثلاثة : دوريسي، أيوني وكورينثي (أنيق) ، والذي أصبح مع االأهيلينية، لغة العمارة العالمية.
في بلاد اليونان نشأت (مراتب) العمارة الدورية، والأيونية، ثم الكورنثية في القرن الرابع قبل الميلاد. وإذ كان داخل الهيكل مخصصاً للإله والكهنة القائمين على خدمته، وكانت العبادات كلها تؤدى في خارجه، فقد استخدمت (المراتب) الثلاث كلها في تجميل الهيكل من خارجه وجعله ذا روعة ومهابة. وكان ذلك التجميل يبدأ من الأرض نفسها، وهي عادة مكان مرتفع، فيبنى الأساس من طبقتين أو ثلاث طبقات من الحجارة كل منها أقل مساحة من التي تحتها، وفوق الطبقة العليا مباشرة يقوم العمود الدوري دون أن تكون له قاعدة خاصة- ويزدان بحزوز ضحلة، محدودة الجوانب، ثم يتسع العمود اتساعاً ظاهراً في وسطه ويتكون منه ما يسميه اليونان (إمتداداً) له. ثم تقل سعة العمود الدوري بعض الشيء كلما قرب من قمته، فيكون أشبه بالشجرة ومناقضاً للطراز المينوي- الميسيني (وجسم العمود الذي لا تنقص سعته- وأسوأ منه الذي يضيق كلما اتجه إلى أسفل- يبدو ثقيلاً في أعلاه غير جميل في منظره، على حين أن القاعدة المتسعة، تزيد شعور الإنسان باستقرار العمود، وهو الشعور الذي يجب أن تبعثه في النفس جميع العمائر. على أن العمود الدوري قد يكون مفرطاً في الثقل، مفرطاً في سمكه بالنسبة إلى ارتفاعه مغرقاً في الصلابة والقوة إغراقاً يدل على البلاهة)، وفي أعلى العمود الدوري يقوم تاجه البسيط القوي ويتكون من (عنق) أو رباط مستدير، وبروز دائري محدب كأنه وسادة يرتكز عليها التاج وفي أعلاه التاج المربع نفسه وقد اتسع ليقوى العمود على تحمل العارضة.
في اليونان القديمة، عاش الفقراء والأغنياء في أنواع مختلفة من المنازل. وأدلى كل المنازل من الطوب الطيني والتصليحات اللازمة المتكررة. وكانت بيوت الفقراء بسيطة جدا مقارنة مع بيوت الأغنياء، والتي كان محورها المزيد من الغرف حول فناء.
العمارة اليونانية richhouse.gif
منزل رجل نموذجي الغني.
تم إنشاؤها بعناية الأرضيات والجدران في المنازل باستخدام الحجارة والبلاط، أو الحصى. استخدام الحصى اجمل منازل لخلق الفسيفساء. للقيام بذلك، وذهبوا إلى شاطئ البحر وجمع الحصى الملونة ذات أحجام مماثلة ، ورتبت لهم في الرمل لجعل صورة أو نقش على الأرضيات أو الجدران.
وغيرها من المباني في اليونان أكثر جمالا من المنازل. استغرق المباني الهامة، مثل المعابد وسنوات عديدة لبناء. الإغريق هي الأكثر شهرة لاستخدام مجموعة متنوعة من الأعمدة في المباني لاجراء ودعم السقوف. الصورة ادناه يبين أنواع الأعمدة التي سوف نرى. وشوهدت أعمدة دوريسي والأيونية في اليونان القديمة، بينما كان ينظر إلى العمود كورنثية في روما القديمة.
العمارة اليونانية لها أهمية خاصة بالنسبة لتاريخ العمارة الغربية. الرموز التاريخية، في أوقات مبكرة، نمت وتطورت في عمارة المعابد، وخصوصا الأنظمة الثلاثة : دوريسي، أيوني وكورينثي (أنيق) ، والذي أصبح مع االأهيلينية، لغة العمارة العالمية.
في بلاد اليونان نشأت (مراتب) العمارة الدورية، والأيونية، ثم الكورنثية في القرن الرابع قبل الميلاد. وإذ كان داخل الهيكل مخصصاً للإله والكهنة القائمين على خدمته، وكانت العبادات كلها تؤدى في خارجه، فقد استخدمت (المراتب) الثلاث كلها في تجميل الهيكل من خارجه وجعله ذا روعة ومهابة. وكان ذلك التجميل يبدأ من الأرض نفسها، وهي عادة مكان مرتفع، فيبنى الأساس من طبقتين أو ثلاث طبقات من الحجارة كل منها أقل مساحة من التي تحتها، وفوق الطبقة العليا مباشرة يقوم العمود الدوري دون أن تكون له قاعدة خاصة- ويزدان بحزوز ضحلة، محدودة الجوانب، ثم يتسع العمود اتساعاً ظاهراً في وسطه ويتكون منه ما يسميه اليونان (إمتداداً) له. ثم تقل سعة العمود الدوري بعض الشيء كلما قرب من قمته، فيكون أشبه بالشجرة ومناقضاً للطراز المينوي- الميسيني (وجسم العمود الذي لا تنقص سعته- وأسوأ منه الذي يضيق كلما اتجه إلى أسفل- يبدو ثقيلاً في أعلاه غير جميل في منظره، على حين أن القاعدة المتسعة، تزيد شعور الإنسان باستقرار العمود، وهو الشعور الذي يجب أن تبعثه في النفس جميع العمائر. على أن العمود الدوري قد يكون مفرطاً في الثقل، مفرطاً في سمكه بالنسبة إلى ارتفاعه مغرقاً في الصلابة والقوة إغراقاً يدل على البلاهة)، وفي أعلى العمود الدوري يقوم تاجه البسيط القوي ويتكون من (عنق) أو رباط مستدير، وبروز دائري محدب كأنه وسادة يرتكز عليها التاج وفي أعلاه التاج المربع نفسه وقد اتسع ليقوى العمود على تحمل العارضة.