The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
95 المساهمات
89 المساهمات
77 المساهمات
50 المساهمات
23 المساهمات
19 المساهمات
18 المساهمات
16 المساهمات
15 المساهمات
11 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionتاريخ اليمن Emptyتاريخ اليمن

more_horiz
تاريخ اليمن 220px-Map_of_Aksum_and_South_Arabia_ca._230_AD



اليمن وتعني ارض الجنوب والمرادف للشام ارض الشمال، ويقال ان تسميتها جاء من اليُمن والبركة (ارض الجنتين قديما) وهناك قول آخر ان الاسم جاء لوقوعها على يمين الكعبة .

تاريخ اليمن Gc-008-01


تاريخ اليمن Gc-008-03


تاريخ اليمن Gc-008-05


تاريخ اليمن Gc-008-09


تاريخ اليمن Gc-008-10

لليمن تاريخ عريق حيث كانت موطنا لبعض من أقدم الحضارات في العالم منها خرجت أهم الحضارات واستوطنت دول مثل العراق وبلاد الشام ومصر وشمال أفريقيا وهي الهجرات الإنسانية القديمة كما هاجر اليمنيون بعد انهيار سد مأرب لدول الجوار ويقال بأن اليمن هي أرض سام بن نوح. من أهم هذه الحضارات حضارة سبأ، مملكة معين، حضارة حضرموت، مملكة حمير، مملكة أوسان، وهناك ممالك أخرى قامت في اليمن لا يعرف عنها الكثير مثل: مملكة هرم، مملكة كمنة، مملكة السوداء، ملكة أنابة، ملكة نشأن وغيرها.

الجمهورية اليمنية دولة عربية تقع جنوب غرب شبه الجزيرة العربية في غربي آسيا. تبلغ مساحتها حوالي نصف مليون كيلومتر مربع يحدها من الشمال السعودية ومن الشرق عُمان. لها ساحل جنوبي على بحر العرب وساحل غربي على البحر الأحمر.تشرف الجمهورية اليمنية على مضيق باب المندب ولديها عدة جزر في البحر الأحمر وبحر العرب أهمها جزيرة سقطرة، وهي الدولة الوحيدة في الجزيرة العربية ذات نظام جمهوري

كان اليمن يسمى سابقا أيضاً بلاد العرب السعيد وذلك لأزدهاره في زمن الحضارات العربية القديمة ونتيجة لوجود سد سبأ أو سد مأرب أو سد العرم الشهير. إضافة لذلك يعتقد أن اليمن اصل العرب بسبب الهجرات للدول العربيه التي قامت بها عند انهيار سد مأرب. دخلها الإسلام في العام الثامن للهجرة. وحكمتها الكثير من الممالك ومنها الرسوليون والصليحيون والطاهريون وحكمها الأئمة الزيديون لمدة 1200 سنة بفترات متقطعة تقطعت بتدخلات منها الخلافة العثمانية حيث حكمها العثمانيون واستمرت دعوة الأئمة الزيديين للحرب ضدهم وقد تمكن الإمام المتوكل علي الله أخيرا من إجلاء العثمانيين من اليمن الشمالي ومد سلطانه الي جميع بقاع اليمن من مكة شمالا الي عمان جنوبا وبهذا كانت اليمن أول دولة عربية تعلن استقلالها في ذلك الوقت.

واستمرت هذه الدولة موحدة أكثر من مئة عام لتواجهه الحملة العثمانية من الخارج والاطماع الاستقلالية في الداخل مماادي الي انحصارها في الإقليم الشمالي الغربي حيث المعقل الرئيسي والتاريخي للطائفة الزيدية الهاشمية. تعددت الحملات العثمانية حتي انتهت بنهاية الدولة العثمانية نفسها وتسليمها الحكم في شمال اليمن إلى الامام يحيى حميد الدين الذي أصبح الرجل الاقوي في شمال ووسط اليمن باستثناء المناطق الجنوبية والشرقية التي اما كانت واقعة تحت الاحتلال الفعلي أو الحماية البريطانية. ظلت فترة حكم الإمامة في اليمن حتى ثورة 1962 لتمهيد اليمن كنظام جمهوري. بالمقابل وبعد حوالى عام اشتدت ثورة اليمن في الجنوب ضد الاحتلال البريطاني حتى نال استقلاله الرسمي عام 1967 وهو ما مهد لقيام الدولة اليمنية الجنوبية والتي دخلت بعد سنوات في وحدة مع اليمن الشمالي لتكون الجمهورية اليمنية عام 1990م

كان لليمن القديم دور حضاري، امتدت جذوره منذ الألف الثالثة قبل الميلاد، وظهر نشاطه التاريخي خلال الألف الأولى قبل الميلاد وبداية العصر الميلادي من خلال ممالك سبأ ومعين وحضرموت وقتبان وأوسان وأخيرا مملكة حمير ( سبأ وذوريدان وحضرموت ويمانة) ولا يعرف بالتحديد بداية كل منها أو كيف اختفت ومتى انتهى بعضها، إلا أن اسم سبأ استمر منذ ظهورها حتى انتهاء دورها بعد الاحتلال الحبشي لليمن في القرن السادس للميلاد وظهور الإسلام، وقد تعاصرت بعض الدول أو أدخلت في كيانات سياسية في بعض الفترات، وكان لها وجود سياسي وجغرافي ومراكز حكمها، وتفاعلت مع بعضها البعض ومع دول الجوار بأنشطة حضارية مختلفة، نتج عن النشاط الحضاري لليمن القديم ظهور شواهد أثرية نقوش كتابية ونماذج فنية لأشكال آدمية وهندسية، بما فيها من عناصر حيوانية ونباتية وأدوات ورموز دينية، عملت من الطين وأنواع الأحجار الجيرية والكلسية والرخام والمرمر والبرونز ومن الخشب والعظم والزجاج.


إن أعمال الآثار ونقلها إلى الخارج مسألة قديمة ومستمرة، خاصة إذا ما علمنا أن المواقع الأثرية في اليمن كثيرة، وتحتاج إلى المزيد من الحرص والوعي لأهمية كل أثر، كما أن فقدان الأثر وعرضه أو الاحتفاظ به في كل بقعة من العالم يشكل نقصا في مدلوله العلمي والثقافي لدى الباحثين والمهتمين.


الممالك اليمنية القديمة
ينبغي أن يسبق المراحل التاريخية الحضارية لليمن القديم، ذكر لعصر التاريخ المبكر وعصر ما قبل التاريخ، وهما عصران لم تتضح بعد الصور الأولية لهما نظرا لقلة العمل الأثري في اليمن بهذا الخصوص. وقد أنبأت الشواهد القليلة المتوافرة عن فترات العصر البرونزي والعصر الحجري وهي الفترات السحيقة التي ينبغي أن تسبق في العادة عصر التاريخ القديم أو فترة الحضارة الراقية، بل يرجح أن بلاد اليمن قد شهدت مراحل التحولات الحضارية الأولى التي عهدت في بقاع معهد الحضارات المعروفة مثل حضارة ما بين النهرين وحضارة وادي النيل وحضارة بلاد الشام،

فموقعها المجاور والملامس لتلك البقاع يقتضي أن تكون قد عرفت حضارة مبكرة تشكل امتدادا لها أو من بعض أصولها. غير أن اليمن لم تنل حظها من الجهود الأثرية التي نالتها تلك البقاع، ولذا كانت الدلائل الأثرية القليلة التي تؤمئ إلى تلك العصور السحيقة غير كافية، ولا بد من جهود كبيرة متضافرة ومسح آثاري شامل وتنقيب علمي منظم يتم في هذه البلاد حتى يتسنى لها إبراز شواهدها الحضارية وكتابة فصولها التاريخية منذ أقدم العصور.

ظهرت في اليمن حضارة عريقة، امتدت قيدما إلى معظم أجزاء الجزيرة العربية، ففي هذا الإقليم من بلاد العرب، قامت حضارة يعود قديماً آثارها إلى ماقبل الألف الأول قبل الميلاد،حضارة جذبت إليها أنظار العالم القديم وأثرت فيه، وبلغت من ذيوع الصيت ما جعل الكتاب الكلاسيكيين من أمثال سترابو وبلني وبطليموس يتحدثون عنها بكثير من الإعجاب والانبهار. ففي تلك العهود عاشت على مسرح الحوادث في العربية السعيدة ممالك في فترات متداخلة ومتعاقبة هي: سبأ ومعين وحضرموت وقتبان، ومملكة لم تظهر هويتها كاملة هي تلك التي كانت تدعى أوسان، والتي تبدو أنها كانت على الأغلب متعاصرة متعاونة أو متنافسة متناصرة، كل منها تستقل بنفسها تارة وتدين بالولاء لبعض جاراتها تارة أخرى.


وتنافست الممالك الأربع التي تختلف في قوتها، بعضها مع البعض الآخر. وفي نهاية القرن الثاني قبل الميلاد برزت سبأ قوة استطاعت أن تغزو معين، وكذلك أجزاء من مملكة قتبان الغربية، أما التهديد الخطير الوحيد لممالك اليمن فهو الذي جاء في حوالي ( 25-24ق، م) عندما سيطر الجيش الروماني بقيادة "اليوس جاليوس" aelius Gallus)) على مصر، ومن ثم تغلغل إلى الجنوب العربي بمساعدة أدلائهم من الأنباط، وهاجم الرومان نجران ومعين التي ربما فتحت أبوابها للأعداء.

أما مأرب فقد صمدت وتراجع الرومان بسبب قلة الماء وانتشار الأمراض. وكان في خطط الإسكندر المقدوني القيام بحملة بسبب موته المبكر، أما مملكة قتبان فقد استمرت في ضعفها، فعاصمتها" تمنع" دمرت في الربع الأول للقرن الأول بعد الميلاد من قبل حضرموت، أما الأجزاء الأخرى لقتبان فقد سقطت في أيدي السبئيين وأهل حضرموت.
[/b]

descriptionتاريخ اليمن Emptyرد: تاريخ اليمن

more_horiz
السلآم عليكم

شكـــرآ جزيلآ لك على الموضوع الرآئع

في انتظآر كل جديد منك تاريخ اليمن 2347500315

تحيآتي

descriptionتاريخ اليمن Emptyرد: تاريخ اليمن

more_horiz


السلام عليكم ورحمة الله وبركآته

موضوع رآقي بمحتوآه و مميز بطرحه

شكرآ لك .. بإنتظآر كل جديد منك

في أمان الله I love you تاريخ اليمن 698882594 

descriptionتاريخ اليمن Emptyرد: تاريخ اليمن

more_horiz
ُشُكــراً جزييــلا لكْ

عَ ــلى الجُههـــد

بإنتظظـآآر المَزِيييــــد

I love you

descriptionتاريخ اليمن Emptyرد: تاريخ اليمن

more_horiz
تاريخ اليمن 8096350

descriptionتاريخ اليمن Emptyرد: تاريخ اليمن

more_horiz
شكرآ لك

descriptionتاريخ اليمن Emptyرد: تاريخ اليمن

more_horiz
شكـرآ لكـ علـى الموضوع

بإنتـظآر كل جديـد منكـ


 تاريخ اليمن 866468155 

descriptionتاريخ اليمن Emptyرد: تاريخ اليمن

more_horiz
شكرا لك

descriptionتاريخ اليمن Emptyرد: تاريخ اليمن

more_horiz

شكرآ لك


تاريخ اليمن 866468155
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
تاريخ اليمن
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة