فن هندي
Indian art كتبت آداب الهند التقليدية باللغة السنسكريتية وبها مؤثرات تاميلية من الجنوب والسنسكريتية .ومعظم هذه الأعمال الهندية ملاحم وأشعار دينية ونصوص ترجع للفترة الفيدية Vedic period (1500 ق.م. – 500 ق.م. ) . وفي هذه الفترة وما بعدها ظهرت الدراما معتمدة علي قصص الملاحم التاريخية . وفي جنوب الهند كانت الأعمال الأدبية بلغة التاميل منذ القرن الأول / وحتي القرن الخامس م. وتدور حول الحديث عن الحب والطبيعة والحرب وخلال القرون نطورت العمارة الهندية والرسم والنحت . فظهرت طرز تهتمد عب المؤثرات الدينية والثقافية وحسب المنطقة التي ظهرت بها .ولاسيما التأثير البوذي الذي أظهر الإشتوبات (مادة)وتلال الدفن بالأرض والحجارة منذ القرن الثالث م. وصور بوذا قد نقشت في القرن الثاني م. ورسم صورقصة حياة بوذا فوق جدران المعابد. وفي آجانتا (مادة) نقشت صوره فوق الصخورما بين القرنين الثاني م والسابع م.وبعد القرن الخامس م.تضاءل تأثير الفن البوذي وتصاعد فن الهندوسية Hinduism والجينيزمية Jainism حيث أقيمت المعابد بعدة طرز بها نقوشات مزخرفة وأسقف هرمية بأطراف علوية مدببة والتماثيل المنحوتة التي تعبر عن الآلهة ومنها المنحوت علي الجدران . وقد جلب المسلمون من آسيا الوسطي وفارس معهم الفسفساء وطراز القبة والمئذنة عندما احتلوا الهند. ويوجد العديد من القباب فوق المقابر والمساجد الإسلامية قد أقيمت في القرن 12م. ومعها القلاع الجميلة التي مازالت ماثلة حتي الآن . ولأن الإسلام يحرم التصوير والصورالمنحوتة . لهذا زينت المساجد بالآيات القرآنية والتوريق والزخرفة الهندسية . ومن أشهر هذه الآثار الإسلامية الهندية مقبرة تاج محل الشهيرة في آجرا الذي فرغ من تشيدهاعام 1648 م. ومعظم الرسومات الهندية القديمة قد إندثرت بسبب وجودها فوق الخشب والقماش الهش . ولم يبق من هذه الرسومات سوي الرسومات الجدارية والصور الصغيرة والرسومات فوق جدران 30 كهف في آجنتا . والرسومات الجدارية علي الفريسكو التي ترجع للقرن الثاني م وحتي القرن السابع م. وجدت في المعابد الكهفية في تاميل نادوي وأوريسا ومعظمها تروي قصة حياة بوذا .ومن بينها رسومات لزعف النخيل ترجع للقرن 11م. وظهرت الزخارف الإسلامية الفارسية في بلاطات السلاطين المسلمين بالهند الذين حكموا شمال الهند بعد القرن 13 م.
Indian art كتبت آداب الهند التقليدية باللغة السنسكريتية وبها مؤثرات تاميلية من الجنوب والسنسكريتية .ومعظم هذه الأعمال الهندية ملاحم وأشعار دينية ونصوص ترجع للفترة الفيدية Vedic period (1500 ق.م. – 500 ق.م. ) . وفي هذه الفترة وما بعدها ظهرت الدراما معتمدة علي قصص الملاحم التاريخية . وفي جنوب الهند كانت الأعمال الأدبية بلغة التاميل منذ القرن الأول / وحتي القرن الخامس م. وتدور حول الحديث عن الحب والطبيعة والحرب وخلال القرون نطورت العمارة الهندية والرسم والنحت . فظهرت طرز تهتمد عب المؤثرات الدينية والثقافية وحسب المنطقة التي ظهرت بها .ولاسيما التأثير البوذي الذي أظهر الإشتوبات (مادة)وتلال الدفن بالأرض والحجارة منذ القرن الثالث م. وصور بوذا قد نقشت في القرن الثاني م. ورسم صورقصة حياة بوذا فوق جدران المعابد. وفي آجانتا (مادة) نقشت صوره فوق الصخورما بين القرنين الثاني م والسابع م.وبعد القرن الخامس م.تضاءل تأثير الفن البوذي وتصاعد فن الهندوسية Hinduism والجينيزمية Jainism حيث أقيمت المعابد بعدة طرز بها نقوشات مزخرفة وأسقف هرمية بأطراف علوية مدببة والتماثيل المنحوتة التي تعبر عن الآلهة ومنها المنحوت علي الجدران . وقد جلب المسلمون من آسيا الوسطي وفارس معهم الفسفساء وطراز القبة والمئذنة عندما احتلوا الهند. ويوجد العديد من القباب فوق المقابر والمساجد الإسلامية قد أقيمت في القرن 12م. ومعها القلاع الجميلة التي مازالت ماثلة حتي الآن . ولأن الإسلام يحرم التصوير والصورالمنحوتة . لهذا زينت المساجد بالآيات القرآنية والتوريق والزخرفة الهندسية . ومن أشهر هذه الآثار الإسلامية الهندية مقبرة تاج محل الشهيرة في آجرا الذي فرغ من تشيدهاعام 1648 م. ومعظم الرسومات الهندية القديمة قد إندثرت بسبب وجودها فوق الخشب والقماش الهش . ولم يبق من هذه الرسومات سوي الرسومات الجدارية والصور الصغيرة والرسومات فوق جدران 30 كهف في آجنتا . والرسومات الجدارية علي الفريسكو التي ترجع للقرن الثاني م وحتي القرن السابع م. وجدت في المعابد الكهفية في تاميل نادوي وأوريسا ومعظمها تروي قصة حياة بوذا .ومن بينها رسومات لزعف النخيل ترجع للقرن 11م. وظهرت الزخارف الإسلامية الفارسية في بلاطات السلاطين المسلمين بالهند الذين حكموا شمال الهند بعد القرن 13 م.