وَإِذا عَصاني الدَمعُ في
إِحدى مُلِمّاتِ الخُطوبِ
أَجرَيتُهُ بِتَذَكُّري
ما كانَ مِن هَجرِ الحَبيبِ
يا مَن لِمَهجورٍ قَري
حِ القَلبِ مَظلومٍ كَئيبِ
أَخَذَ الهَوى مِن جِسمِهِ
وَفُؤادِهِ أَوفى نَصيبِ
إِحدى مُلِمّاتِ الخُطوبِ
أَجرَيتُهُ بِتَذَكُّري
ما كانَ مِن هَجرِ الحَبيبِ
يا مَن لِمَهجورٍ قَري
حِ القَلبِ مَظلومٍ كَئيبِ
أَخَذَ الهَوى مِن جِسمِهِ
وَفُؤادِهِ أَوفى نَصيبِ