إنّي دمشقيُّ الهوى من بابِ عمروٍ
جاءَ يهتِفُ ثائرًا حمَويّا
دَرْعا تصيحُ وما لها من دِرْعِها
إلا صدود الذكرياتِ لديّا ..
الله ينصرُكُمْ بحمصِ عدِيّةٍ
ما زالَ حَيّا قاهرا أزليا
اللهُ يهزِمُهم بجُنْدٍ منْكُمُ
حتّى تكونوا حتْمَهُ المقضِيّا
الله يعلمُ يا حماةُ بما جرى
ما كانَ ربُّ العالمينَ نسِيّا
هُزّي إليكِ رجالَهُم يسّاقَطوا
وخُذي الذخائِرَ والسلاحَ جَنيّا
وتعلّقي بالله لا أعرابِنا
ما كُنْتِ يومًا نَسْيَهُ المنسيّا
قولي لهم : أنا مريَمٌ في طُهْرها
هَا رزْقُ ربّي واسألوا زكريّا !
جاءَ يهتِفُ ثائرًا حمَويّا
دَرْعا تصيحُ وما لها من دِرْعِها
إلا صدود الذكرياتِ لديّا ..
الله ينصرُكُمْ بحمصِ عدِيّةٍ
ما زالَ حَيّا قاهرا أزليا
اللهُ يهزِمُهم بجُنْدٍ منْكُمُ
حتّى تكونوا حتْمَهُ المقضِيّا
الله يعلمُ يا حماةُ بما جرى
ما كانَ ربُّ العالمينَ نسِيّا
هُزّي إليكِ رجالَهُم يسّاقَطوا
وخُذي الذخائِرَ والسلاحَ جَنيّا
وتعلّقي بالله لا أعرابِنا
ما كُنْتِ يومًا نَسْيَهُ المنسيّا
قولي لهم : أنا مريَمٌ في طُهْرها
هَا رزْقُ ربّي واسألوا زكريّا !