ولد فوزي المعلوف في زحلة في 21/5/1899. " ,
يمتُّ بنسبه إلى أسرة عريقة في القدم، أنجبت الشعراء والمؤرخين والكتبة
,والده عيسى اسكندر المعلوف هو العالم المؤرخ والعضو في ثلاثة مجامع علمية،
منها المجتمع العلمي العربي بدمشق. ووالدته عفيفة كريمة إبراهيم باشا
المعلوف. وأخواه شفيق صاحب "ملحمة عبقر" ورياض، وهما شاعران.
* كان قيصر المعلوف المولود عام 1874 رائد الصحافة العربية في أميركا
الجنوبية، حين أصدر في سان باولو عام 1898 جريدة عربية باسم "البرازيل".
* وظهرت عليه علائم العبقرية في سنٍّ مبكرة، فقد بدأ القراءة في الثالثة،
وأحسنها في الخامسة، وراسل أباه من زحلة إلى دمشق في الثامنة.
* درس في الكلية الشرقية بزحلة، ثم انتقل في الرابعة عشرة من عمره إلى
بيروت ليتابع دراسته في مدرسة الفرير. واشتغل بالتجارة متنقلاً بين لبنان
ودمشق. وفي الوقت نفسه كان يكتب في الصحف اللبنانية والسورية والمصرية.
ومن آثاره :
* سقوط غرناطة
شعلة العذاب
أغاني الأندلس
من قلب السماء
على بساط الريح
بين الطيور
وأدركه الأجل في مدينة الريو دي جانيرو (عاصمة البرازيل)
يمتُّ بنسبه إلى أسرة عريقة في القدم، أنجبت الشعراء والمؤرخين والكتبة
,والده عيسى اسكندر المعلوف هو العالم المؤرخ والعضو في ثلاثة مجامع علمية،
منها المجتمع العلمي العربي بدمشق. ووالدته عفيفة كريمة إبراهيم باشا
المعلوف. وأخواه شفيق صاحب "ملحمة عبقر" ورياض، وهما شاعران.
* كان قيصر المعلوف المولود عام 1874 رائد الصحافة العربية في أميركا
الجنوبية، حين أصدر في سان باولو عام 1898 جريدة عربية باسم "البرازيل".
* وظهرت عليه علائم العبقرية في سنٍّ مبكرة، فقد بدأ القراءة في الثالثة،
وأحسنها في الخامسة، وراسل أباه من زحلة إلى دمشق في الثامنة.
* درس في الكلية الشرقية بزحلة، ثم انتقل في الرابعة عشرة من عمره إلى
بيروت ليتابع دراسته في مدرسة الفرير. واشتغل بالتجارة متنقلاً بين لبنان
ودمشق. وفي الوقت نفسه كان يكتب في الصحف اللبنانية والسورية والمصرية.
ومن آثاره :
* سقوط غرناطة
شعلة العذاب
أغاني الأندلس
من قلب السماء
على بساط الريح
بين الطيور
وأدركه الأجل في مدينة الريو دي جانيرو (عاصمة البرازيل)