الكثير يعرف منا عجائب الدنيا السبع ، ولكن مالا يعرفه اكثرنا ان عجائب الدنيا لايمكن حصرها
لوجود كثير منها منسي وآخرى اندثرت مع الزمان .. واخرى كذلك لم يتم اكتشافها ولم نسمع بها ..
اولا نبدا بعجائب الدنيا السبع القديمة المعروفة ..
1- الأهرامات
2-كان هليوس رودس من أشهر التماثيل الضخمة القديمة ، أقيم في اليونان
عام 280 ق.م على جزيرة رودس ويعلو 32 مترا وقد حطمه زلزال في عام 227 ق. م
فاصبح أنقاضا وكان هذا التمثال مصنوعاً من البرونز المقوى بالحديد .
3-أقام بطليموس الثاني فنار الإسكندرية في عام 280 ق.م ، حيث
تعتبر أول منارة في العالم وبلغ ارتفاع الفنار حوالي 120 مترا ، وكان على
جزيرة تبعد قليلا عن مدينة الإسكندرية ، وكان المصريون يشعلون النار كل
ليلة على قمة الفنار ليحذروا السفن المارة ، هدمها زلزال عام 1375م.
4-عندما مات موسولوس ملك كاريا قررت أرتميس ملكة كاري أرملته أن تقيم
له وللأخيها قبرا ضخما ( ضريح هاليكارناسوس) وقد اشترك أشهر المعمارين
الإغريق في تشييد وتزيين الضريح بأجمل التماثيل ، وفي قمة الضريح وضع
تمثال للملك موسولوس وزوجته وهما جالسان في عربة تجرها خيول أربعة ، علوه
42 مترا ويحتفظ المتحف البريطاني و مدينة بوردوم في تركيا ببعض أجزاء منه
.
5-تمثال زيوس في أولمبيا ، نحت في اليونان عام 450 ق.م كان
الاعتقاد السائد أن الخير والإلهية ينبعثان من هذا التمثال الضخم لزيوس ـ
معاذ الله ـ ( أو المشتري كما عرفه الرومان ) وهو رب الآلة عند الإغريق ،
وكان هذا التمثال في معبد أوليمبيا في اليونان ، وهو من صنع المثّال
فيدياس والتمثال مصنوع من العاج والذهب ، ويبلغ ارتفاعه أكثر من 15 مترا ،
وقد دمره حريق هائل ولا أثر له باق .
لوجود كثير منها منسي وآخرى اندثرت مع الزمان .. واخرى كذلك لم يتم اكتشافها ولم نسمع بها ..
اولا نبدا بعجائب الدنيا السبع القديمة المعروفة ..
1- الأهرامات
2-كان هليوس رودس من أشهر التماثيل الضخمة القديمة ، أقيم في اليونان
عام 280 ق.م على جزيرة رودس ويعلو 32 مترا وقد حطمه زلزال في عام 227 ق. م
فاصبح أنقاضا وكان هذا التمثال مصنوعاً من البرونز المقوى بالحديد .
3-أقام بطليموس الثاني فنار الإسكندرية في عام 280 ق.م ، حيث
تعتبر أول منارة في العالم وبلغ ارتفاع الفنار حوالي 120 مترا ، وكان على
جزيرة تبعد قليلا عن مدينة الإسكندرية ، وكان المصريون يشعلون النار كل
ليلة على قمة الفنار ليحذروا السفن المارة ، هدمها زلزال عام 1375م.
4-عندما مات موسولوس ملك كاريا قررت أرتميس ملكة كاري أرملته أن تقيم
له وللأخيها قبرا ضخما ( ضريح هاليكارناسوس) وقد اشترك أشهر المعمارين
الإغريق في تشييد وتزيين الضريح بأجمل التماثيل ، وفي قمة الضريح وضع
تمثال للملك موسولوس وزوجته وهما جالسان في عربة تجرها خيول أربعة ، علوه
42 مترا ويحتفظ المتحف البريطاني و مدينة بوردوم في تركيا ببعض أجزاء منه
.
5-تمثال زيوس في أولمبيا ، نحت في اليونان عام 450 ق.م كان
الاعتقاد السائد أن الخير والإلهية ينبعثان من هذا التمثال الضخم لزيوس ـ
معاذ الله ـ ( أو المشتري كما عرفه الرومان ) وهو رب الآلة عند الإغريق ،
وكان هذا التمثال في معبد أوليمبيا في اليونان ، وهو من صنع المثّال
فيدياس والتمثال مصنوع من العاج والذهب ، ويبلغ ارتفاعه أكثر من 15 مترا ،
وقد دمره حريق هائل ولا أثر له باق .