The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
95 المساهمات
89 المساهمات
77 المساهمات
50 المساهمات
23 المساهمات
19 المساهمات
18 المساهمات
16 المساهمات
15 المساهمات
11 المساهمات
آخر المشاركات

ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

4 مشترك



×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: 695299700




قال الله تعالى في سورة مريم :


"فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً (59) إِلَّا مَن تَابَ
وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئاً"

و قال تعالى في سورة التوبة :
"فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ"

قال : "إن بين الرجل وبين الشرك، والكفر، ترك الصلاة " (رواه مسلم في كتاب الإيمان عن جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم).
وعن بريدة بن الحصيب رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يقول: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمن تركها فقد كفر" (رواه أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجه).

والمراد بالكفر هنا، الكفر المخرج عن الملة، لأن النبي صلى الله عليه وسلم، جعل الصلاة فصلاً بين المؤمنين والكافرين،
ومن المعلوم أن ملة الكفر غير ملةالإسلام،
فمن لم يأت بهذا العهد فهو من الكافرين.


أحبتي في الله::


السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لست بأفضل منكم بل الأقل منكم بكثير
و لكنني على يقين بأني أحبكم في الله

أحبتي في الله::

ساد في مجتمعنا المسلم للأسف و خاصةً في فئة الشباب ترك الصلاة
فمنهم من يُصلي فرضاً و يترك الآخر::

و منهم من لا يُصلي مع الجماعة


و منهم من لا يلمس جبينه الأرض أبداً

و من الواجب علينا الوقوف بجانب هؤلاء إلى أن يهتدوا بفضل من الله :: ومن ثم بنصحكم بإذن الله
لذلك
وضعت هذا المتصفح بينكم
و أنتظر مشاركاتكم وهي رسالةٌ لنا جميعاً
و لتارك الصلاة على وجه الخصوص
بإمكانك المشاركة بخاطرةٍ أو بيتِ شعر
أو قصةٍ من الواقع حتى و إن كانت منقولة أو أي مشاركة أخرى تنصحون بها تارك الصلاة

أخي و أختي
تفضل/ي و قم /قومي بوضع رسالتك
هنا
لــــ تارك الصلاة

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyرد: ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: 695299700
أحكام تارك الصلاة ::

صرحت الأحاديث الصحاح بكون تارك الصلاة كافراً وإذا أخذنا بظاهر الحديث وجب منع تارك
الصلاة
عمداً من جميع حقوقه في الإرث . وتخصيص مقابر خاصة بهم وعدم الصلاة
والسلام عليهم .بحيث أنه لا أمن وسلام على كافر,, ولا ننسى أنه لو قمنا
بإحصاء المصلين
من بين الرجال المؤمنين وغير المؤمنين قد لا يتعدى 6% والنساء أقل من ذلك.فما رأي الشرع فيما سبق

وما حكم إلقاء السلام أو رده على تارك الصلاة.

الجواب:
الحمد لله
اختلف العلماء في تارك الصلاة عمداً من المسلمين إذا لم يجحد وجوبها

فقال بعضهم هو كافر كفراً يخرج من ملة الإسلام ويعتبر مرتداً ويستتاب ثلاثة أيام فإن تاب فيها ؛ وإلا قتل لردته
، فلا يصلى عليه صلاة الجنازة ولا يدفن في مقابر المسلمين ولا يسلم عليه
حياً أو ميتاً ولا يرد عليه السلام ولا يستغفر له ولا يترحم عليه ولا يرث
ولا يورث ماله بل يجعل ماله فيئا في بيت مال المسلمين ، سواء كثر تاركو
الصلاة عمداً أم قّلوا ، فالحكم لا يختلف بكثرتهم وقلتهم .

وهذا القول هو الأصح والأرجح
في الدليل لقول النبي صلى الله عليه وسلم : " العهد الذي بيننا وبينهم
الصلاة فمن تركها فقد كفر " أخرجه الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح ،
وقوله صلى الله عليه وسلم : " بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة "
أخرجه الإمام مسلم في صحيحه مع أحاديث أخرى في ذلك .


وقال جمهور العلماء إن جحد وجوبها فهو كافر مرتد عن دين الإسلام وحكمه كما تقدم تفصيله في القول الأول ،

وإن لم يجحد وجوبها لكنه تركها كسلاً مثلاً فهو مرتكب كبيرة غير أنه لا يخرج بها من ملة الإسلام وتجب استتابته ثلاثة أيام فإن تاب فالحمد لله وإلا قتل حداً لا كفراً ،
وعلى هذا يغسل ويكفن ويصلى عليه ويدعى له بالمغفرة والرحمة ويدفن في مقابر المسلمين ويرث ويورث ، وبالجملة تجري عليه أحكام المسلمين العصاة حياً وميتاً .
::
::
::

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyرد: ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: 695299700
عمل الصالحات مع التهاون بالصلوات::

كنت في سنوات ماضية غير منتظمة في أداء الصلاة. فأصلي لأيام ثم أنقطع لأيام .
وأعود ثانيةً. وكنت أكثر من الصدقات ابتغاء مرضاة الله.. وأصل رحمي ولا أبتغي غير وجه
الله. فهل ما قمت به مردود عليّ لــ عدم إتمام صلاتي أم قد يتقبله الله . إن شاء سبحانه وتعالى.



الحمد لله
التهاون في فعل الصلاة جرم عظيم
، وتفريط بالغ في هذه الشعيرة التي هي أهم أركان الإسلام بعد الشهادتين ،
وقد توعد الله المتهاونين في أمر الصلاة المضيعين لها عن أوقاتها ، بقوله: "
فَخَلَفَ
مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ
فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً
فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً
" مريم /59 ، 60

وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى تكفير من ترك صلاة واحدة حتى خرج وقتها بلا عذر ، فالواجب عليك هو التوبة إلى الله تعالى من هذا الذنب العظيم ، والمحافظة على أداء الصلوات في أوقاتها، مع الإكثار من النوافل رجاء أن يعفو الله عنك وأن يتقبل منك .
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة 6/50

السؤال : قبل
أربع سنوات كنا في رحلة ترفيهية وأثناء هذه الرحلة تركت صلاة ( إما صلاة
الظهر أو العصر ) لا أتذكر الآن ، علماً بأنني تركتها تهاوناً وتكاسلاً مني
، وأنا الآن نادم على ما ارتكبته من ذنب فأستغفر الله من كل ذنب وخطيئة ،
فماذا يجب علي وهل علي كفارة ؟

فأجابت اللجنة الدائمة :
عليك أن تتوب إلى الله توبة صادقة ولا قضاء عليك ، لأن ترك الصلاة المفروضة عمداً كفر أكبر لقول النبي صلى الله عليه وسلم : « العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر » وقوله صلى الله عليه وسلم : " بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة " أخرجه مسلم في صحيحه ولا كفارة في ذلك سوى التوبة النصوح . انتهى
ثانياً :
الكافر لا ينفعه عند الله ما عمله من أعمال صالحة
، إلا إذا أسلم فإنه ينتفع بعمله الصالح ويكتب له ثوابه كما هو ظاهر ما في
الصحيحين عَنْ حَكِيمِ بْنِ حِزَامٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قُلْتُ
يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْتَ أَشْيَاءَ كُنْتُ أَتَحَنَّثُ بِهَا فِي
الْجَاهِلِيَّةِ مِنْ صَدَقَةٍ أَوْ عَتَاقَةٍ وَصِلَةِ رَحِمٍ فَهَلْ
فِيهَا مِنْ أَجْرٍ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
"
أَسْلَمْتَ عَلَى مَا سَلَفَ مِنْ خَيْرٍ" رواه البخاري 1436 ومسلم 123.

أتحنث : أي أتعبد
قال النووي رحمه الله :
ذَهَبَ اِبْن بَطَّالٍ وَغَيْره مِنْ الْمُحَقِّقِينَ إِلَى أَنَّ الْحَدِيث عَلَى ظَاهِره , وَأَنَّهُ إِذَا أَسْلَمَ الْكَافِر وَمَاتَ عَلَى الإِسْلَام يُثَاب عَلَى مَا فَعَلَهُ مِنْ الْخَيْر فِي حَال الْكُفْر
, وَاسْتَدَلُّوا بِحَدِيثِ أَبِي سَعِيد الْخُدْرِيّ رَضِيَ اللَّه
عَنْهُ . قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (
إِذَا
أَسْلَمَ الْكَافِر فَحَسُنَ إِسْلامُهُ كَتَبَ اللَّه تَعَالَى لَهُ كُلّ
حَسَنَة زَلَفهَا , وَمَحَا عَنْهُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا إِلَى
سَبْعِمِائَةِ ضِعْف

, وَالسَّيِّئَة بِمِثْلِهَا إِلا أَنْ يَتَجَاوَز اللَّه سُبْحَانَهُ
وَتَعَالَى ) ذَكَرَهُ الدَّارَ قُطْنِيُّ فِي غَرِيب حَدِيث مَالِك ,
وَرَوَاهُ عَنْهُ مِنْ تِسْع طُرُق , وَثَبَتَ فِيهَا كُلّهَا أَنَّ
الْكَافِر إِذَا حَسُنَ إِسْلامه يُكْتَب لَهُ فِي الإِسْلام كُلّ حَسَنَة
عَمِلَهَا فِي الشِّرْك .

قَالَ
اِبْن بَطَّال رَحِمَهُ اللَّه تَعَالَى بَعْد ذِكْره الْحَدِيث :
وَلِلَّهِ تَعَالَى أَنْ يَتَفَضَّل عَلَى عِبَاده بِمَا شَاءَ لا
اِعْتِرَاض لِأَحَدٍ عَلَيْهِ قَالَ : وَهُوَ كَقَوْلِهِ صَلَّى اللَّه
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِحَكِيمِ بْن حِزَام رَضِيَ اللَّه عَنْهُ : "
أَسْلَمْت عَلَى مَا أَسْلَفْت مِنْ خَيْر " . وَاَللَّه أَعْلَم .

وَأَمَّا قَوْل الْفُقَهَاء : ( لا يَصِحّ مِنْ الْكَافِر عِبَادَة , وَلَوْ أَسْلَمَ لَمْ يُعْتَدّ بِهَا
) : فَمُرَادهمْ أَنَّهُ لا يُعْتَدّ لَهُ بِهَا فِي أَحْكَام الدُّنْيَا ,
وَلَيْسَ فِيهِ تَعَرُّض لِثَوَابِ الآخِرَة . فَإِنْ أَقْدَمَ قَائِل
عَلَى التَّصْرِيح بِأَنَّهُ إِذَا أَسْلَمَ لا يُثَاب عَلَيْهَا فِي
الآخِرَة رُدَّ قَوْله بِهَذِهِ السُّنَّة الصَّحِيحَة اهـ .

والله أعلم .
::
::
::

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyرد: ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: 695299700
يتكاسل أحيانا عن الصلاة :: فما العلاج ؟

أنا شاب مسلم مؤمن بالله ورسله وكتبه والحمد لله. لكن بعض الوقت أكون متكاسلاً عن الصلاة
أريد حلاً أو طريقة لا تجعلني أتكاسل عن الصلاة:: مع العلم أنني أريد ذلكــ ...لكن مكر الشيطان شديد..


الحمد لله
من
آمن بالله ورسله وكتبه حقا، وآمن بفرض الصلاة وأنها أعظم أركان الإسلام
بعد الشهادتين ، لم يُتصور منه ترك الصلاة أو التهاون في أدائها
، بل لن يجد حياته ولا أنسه ولا راحته إلا في أداء هذه الشعيرة العظيمة والمحافظة عليها .


وكلما زاد إيمان العبد:: زاد اهتمامه بما فرض الله عليه ، وذلك من إيمانه أيضا، ولهذا فإن الطريقة التي تجعلك من المحافظين على الصلاة تتلخص فيما يلي :
أولا :
أن
تؤمن إيمانا راسخا بفرضيتها وأنها أعظم أركان الإسلام ، وأن تعلم أن تاركها
متوعد بالوعيد الشديد ، كافر خارج عن الإسلام، في أصح قولي العلماء ؛
لأدلة كثيرة منها قوله صلى الله عليه وسلم : " إن بين الرجل وبين الشرك
والكفر ترك الصلاة " رواه مسلم (82).

وقوله
: " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر" رواه الترمذي
(2621) والنسائي (463) وابن ماجه (1079) . وصححه الألباني في صحيح الترمذي

ثانيا :
أن
تعلم أن تأخيرها عن وقتها كبيرة من كبائر الذنوب ؛ لقوله تعالى : "
فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا
الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً " مريم/59

قال ابن مسعود عن الغي : واد في جهنم ، بعيد القعر ، خبيث الطعم .
وقوله تعالى " فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ " الماعون/4، 5 .
ثالثا :
أن
تحرص على أداء الصلوات في جماعة المسجد ، لا تفرط في واحدة منها ، مدركا أن
الصلاة في الجماعة واجبة في أصح قولي العلماء ، لأدلة كثيرة ، منها قوله
صلى الله عليه وسلم : " من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر " رواه ابن ماجه (793) والدار قطني والحاكم وصححه ، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجه.

وروى
مسلم (653) عن أبي هريرة قال : أتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل أعمى
فقال يا رسول الله إنه ليس لي قائد يقودني إلى المسجد فسأل رسول الله صلى
الله عليه وسلم أن يرخص له فيصلي في بيته فرخص له فلما ولى دعاه فقال هل
تسمع النداء بالصلاة ؟ فقال نعم قال : فأجب ". إلى غير ذلك من الأدلة

رابعا :
أن ترجو بالمحافظة عليها دخولك في السبعة الذين يظلهم الله في ظله ، فإن منهم " وشاب نشأ في عبادة ربه " ومنهم " رجل قلبه معلق في المساجد " البخاري (660) ومسلم (1031)
خامسا :
أن
تحتسب الأجر الكبير المترتب على أدائها لاسيما مع الجماعة ، ففي الصحيحين
من حديث أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " صلاة الرجل في
الجماعة تضعف على صلاته في بيته وفي سوقه خمسا وعشرين ضعفا ، وذلك أنه إذا
توضأ فأحسن الوضوء ثم خرج إلى المسجد لا يخرجه إلا الصلاة لم يخط خطوة إلا
رفعت له بها درجة وحط عنه بها خطيئة ، فإذا صلى لم تزل الملائكة تصلي عليه
ما دام في مصلاه اللهم صل عليه اللهم ارحمه ولا يزال أحدكم في صلاة ما
انتظر الصلاة " البخاري (647) ومسلم (649) .

وروى
مسلم (232) عن عثمان بن عفان قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم
يقول : " من توضأ للصلاة فأسبغ الوضوء ، ثم مشى إلى الصلاة المكتوبة فصلاها
مع الناس أو مع الجماعة أو في المسجد غفر الله له ذنوبه ".

سادسا :
أن
تقرأ عن فضل الصلاة ، وإثم تضييعها والتكاسل في أدائها ، وننصحك في هذا
الخصوص بقراءة كتاب " الصلاة لماذا ؟ " للشيخ محمد بن إسماعيل المقدم ،
وسماع محاضرة : " لماذا لا تصلي ؟ " للشيخ محمد حسين يعقوب ، ففي ذلك نفع
كبير لك إن شاء الله .

سابعاً :
تخيّر الأصدقاء الصالحين الذين يهتمون بالصلوات ويرعونها حقها ، والابتعاد عن ضدهم ، فإن القرين بالمقارن يقتدي .
ثامناً :
البعد
عن الذنوب والمعاصي في جميع جوانب حياتك والتقيّد بالأحكام الشرعية فيما
يتعلق بعلاقتك بغيرك لاسيما علاقتك بالنساء ، إذ المعاصي من أكثر ما يزهد
العبد عن الطاعات ويقوي سطوة الشيطان عليه .

نسأل الله أن يجعلنا وإياك من عباده الصالحين ، وأصفيائه المقربين .
والله أعلم .

::
::
::

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyرد: ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: 695299700
الطريقة المثلى لدعوة تارك الصلاة والتعامل مع المبتدع::

ما هي الطريقة المثلى لدعوة تارك الصلاة ؟ وماذا عن المبتدع؟

الحمد لله
أولا :
ينبغي
النظر في حال المدعو لأداء الصلاة أو غيرها من العبادات ، ومراعاة ما
يلائمها من أساليب الترغيب ، أو الترهيب ، وإن كان الأصل العام في الشرع أن
يجمع بينهما ، ثم إنه من الأهمية بمكان مراعاة أحوال المدعو في إقباله أو
إدباره ، وتأثره بالموعظة أو انصرافه عنها .


ثانيا :
الطريقة المثلى لدعوة تارك الصلاة تتلخص فيما يلي :

1- تذكيره بفرضية الصلاة وأنها أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين
2-
إعلامه ببعض فضائل الصلاة ؛ فهي خير ما فرضه الله على عباده ، وخير ما
يتقرب به العبد إلى ربه ، وهي أول ما يحاسب عليه العبد من أمر دينه ،
والصلوات الخمس كفارة لما بينهن ، ما لم تغش الكبائر ، وسجدة واحدة يرفع
العبد بها درجة ، ويحط عنه بها خطيئة .. ، إلى آخر ما ورد في فضائل الصلاة ؛
فإن هذا من شأنه أن تسمح بها نفسه ، إن شاء الله ، ولعلها تصير قرة عينه ،
كما كانت قرة عين النبي ، صلى الله عليه وسلم .

3- إعلامه
بما ورد في شأن تاركها من الوعيد الشديد، واختلاف العلماء في كفره وردته ،
وأن الإسلام لا يتيح لتارك الصلاة فرصة في العيش طليقا بين الناس ، إذ
الواجب في شأنه أن يدعى للصلاة ، فإن أصر على الترك ، قتل مرتدا في مذهب
أحمد ومن وافقه من السلف ، أو قتل حدا في مذهب مالك والشافعي ، أو حبس وسجن
في مذهب أبي حنيفة ، أما أن يترك حرا طليقا ، فلا قائل بذلك من أهل العلم ،
فيقال لتارك الصلاة : هل ترضى أن يختلف العلماء في شأنك ، بين الكفر
والقتل والحبس ؟!

4- تذكيره بلقاء الله تعالى والموت والقبر ، وما يحدث لتارك الصلاة من سوء الخاتمة وعذاب القبر.
5- بيان أن تأخير الصلاة عن وقتها كبيرة من الكبائر ؛ " فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً " مريم/59 ، قال ابن مسعود عن الغي : واد في جهنم ، بعيد القعر ، خبيث الطعم، وقال تعالى : " فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ " الماعون/4، 5 ).
6- بيان ما يترتب على القول بكفره من أمور عظيمة ، كبطلان نكاحه ، وحرمة بقائه ومعاشرته لزوجته ، وكونه لا يغسّل ولا يصلى عليه بعد وفاته
. ومن النصوص الدالة على كفر تارك الصلاة قوله صلى الله عليه وسلم : " إن
بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة " رواه مسلم (82) ، وقوله : "
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة ، فمن تركها فقد كفر" رواه الترمذي (2621)
والنسائي (463) وابن ماجه (1079) .

7- إهداؤه بعض الكتيبات والأشرطة التي تتناول موضوع الصلاة وعقوبة تاركها والمتهاون فيها .
8- هجره وزجره في حال إصراره على ترك الصلاة .


وأما المبتدع
، فيختلف التعامل معه حسب نوع بدعته ودرجتها ، والواجب نصحه ودعوته إلى
الله ، وإقامة الحجة عليه ، وإزالة شبهته ، فإن أصر على بدعته
هُجر وزجر
إذا غلب على الظن أن ذلك ينفعه ، وينبغي التثبت أولا في الحكم على شخصٍ ما
بأنه مبتدع ، والرجوع في ذلك إلى أهل العلم ، والتفريق بين البدعة وصاحبها
، فربما كان معذورا بجهل أو تأويل .

وانظر تفصيل ذلك في (حقيقة البدعة وأحكامها لسعيد بن ناصر الغامدي).
والله أعلم .
::
::
::

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyرد: ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: 695299700
لا يقبل الصيام مع تضييع الصلاة ::

هل يجوز الصيام بدون صلاة؟!!

الحمد لله
تارك الصلاة لا يقبل منه عمل ، لا زكاة ولا صيام ولا حج ولا شيء .
روى البخاري (520) عن بُرَيْدَة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " مَنْ تَرَكَ صَلاةَ الْعَصْرِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ " .
ومعنى "حبط عمله" أي : بَطَلَ ولم ينتفع به . فهذا الحديث يدل على أن تارك الصلاة لا يقبل اللهُ منه عملاً ، فلا ينتفعُ تاركُ الصلاةِ من عمله بشيء ، ولا يَصْعَدُ له إلى الله عملٌ .
قال ابن القيم رحمه الله تعالى في معنى هذا الحديث في كتابه الصلاة (ص/65) :
" والذي يظهر في الحديث ؛ أن الترك نوعان : تركٌ كليٌّ لا يصليها أبداً، فهذا يحبط العملُ جميعُـه ، وتركٌ معينٌ في يومٍ معينٍ، فهذا يحبط عملُ ذلك اليومِ ، فالحبوطُ العامُّ في مقابلةِ التركِ العامِّ ، والحبوطُ المعينُ في مقابلةِ التركِ المعينِ " اهـ.
وسئل الشيخ ابن عثيمين في فتاوى الصيام (ص87) عن حكم صيام تارك الصلاة ؟
فأجاب :
تارك الصلاة صومه ليس بصحيح ولا مقبول منه ؛ لأن تارك الصلاة كافر مرتد ، لقوله تعالى : ( فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ ) التوبة/11. ولقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلاةِ ) رواه مسلم (82). ولقوله صلى الله عليه وسلم : ( الْعَهْدُ الَّذِي بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ الصَّلاةُ فَمَنْ تَرَكَهَا فَقَدْ كَفَرَ ) رواه الترمذي (2621) . صححه الألباني في صحيح الترمذي .
ولأن
هذا قول عامة الصحابة إن لم يكن إجماعا منهم ، قال عبد الله بن شقيق رحمه
الله وهو من التابعين المشهورين : كان أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر غير الصلاة ، وعلى هذا فإذا
صام الإنسان وهو لا يصلي فصومه مردود غير مقبول ، ولا نافع له عند الله يوم
القيامة ، ونحن نقول له : صل ثم صم ،
أما أن تصوم ولا تصلي فصومك مردود عليك لأن الكافر لا تقبل منه العبادة اهـ .

وسئلت اللجنة الدائمة (10/140) إذا كان الإنسان حريصا على صيام رمضان والصلاة في رمضان فقط ، ولكن يتخلى عن الصلاة بمجرد انتهاء رمضان فهل له صيام ؟
فأجابت :
الصلاة ركن من أركان الإسلام ، وهي أهم الأركان بعد الشهادتين وهي من فروض الأعيان ، ومن تركها جاحدا لوجوبها أو تركها تهاونا وكسلا فقد كفر ، وأما الذين يصومون رمضان ويصلون في رمضان فقط فهذا مخادعة لله ، فبئس القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان ، فلا يصح لهم صيام مع تركهم الصلاة في غير رمضان ، بل هم كفار بذلك كفرا أكبر وإن لم يجحدوا وجوب الصلاة في أصح قولي العلماء اهـ .
::
::
::

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyرد: ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: 695299700

يسمع النداء ولا يجيب::

ما حكم من يسمع الأذان بل والإقامة والصلاة :: ولا يأتي للصلاة؟!!
وحكم من يصلي صلاة الجمعة فقط؟!!

الحمد لله
الذي يسمع النداء ولا يجيب لا صلاة له إلا إذا كان معذورا والمقصود أن صلاته ناقصة وأنه آثم بتخلفه عن صلاة الجماعة وقد قال ابن مسعود رضي الله عنه ( وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق ) رواه مسلم (654) ، وعدم إجابة المؤذن ضعف في الإيمان ونقص في الدين وتفريط في الأجر وهجر لبيوت الله .

وأما حكم من يصلي الجمعة فقط فقد ذهب بعض العلماء إلى كفر من لا يصلي إلا الجمعة فقط لأنه في حكم تارك الصلاة بالكلية لأنه لا يصلي إلا صلاة واحدة من خمس وثلاثين صلاة في الأسبوع فهو كالتارك بالكلية وممن قال بهذا الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ ابن عثيمين رحمهما الله ، وقال بعض العلماء بعدم كفره لكنه يكون مرتكباً لجريمة عظيمة أشد من الربا والزنا والسرقة وشرب الخمر وغيرها .
::
::
::

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyرد: ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: 695299700

يصوم رمضان ثم يترك الصلاة بعد رمضان :::

إذا كان الإنسان حريصاً على صيام رمضان والصلاة في رمضان فقط. لكنه يتخلى عن الصلاة بمجرد انتهاء رمضان . فــ هل له صيـــام؟!!

الحمد لله
الصلاة ركن من أركان الإسلام ، وهي أهم الأركان بعد الشهادتين وهي من فروض الأعيان ،
ومن تركها جاحداً لوجوبها أو تركها تهاوناً وكسلاً فقد كفر ،
أما الذين يصومون رمضان ويصلون في رمضان فقط فهذا مخادعةً لله ،
فبئس القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان ، فلا يصح لهم صيام مع تركهم الصلاة في غير رمضان ، بل هم كفار بذلك كفراً أكبر ،

وإن
لم يجحدوا وجوب الصلاة في أصح قولي العلماء ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : (
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ) رواه الإمام أحمد
(22428) والترمذي (2621) والنسائي (431) وابن ماجه (1079) بإسناد صحيح عن
بريدة الأسلمي رضي الله عنه ، وقوله صلى الله عليه وسلم : (
رأس الأمر الإسلام وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله ) رواه الإمام الترمذي (2616) بإسناد صحيح عن معاذ بن جبل رضي الله عنه ، وقوله صلى الله عليه وسلم : ( بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة ) رواه الإمام مسلم في صحيحه (82) عن جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنه ، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة ..

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
::
::
::

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyرد: ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz

descriptionضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: Emptyرد: ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::

more_horiz
[size=29]بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد:
-
ذُكِرَتْ كلمة (صلاة) فى القرآن الكريم 63 مرة ، منها على سبيل المثال وليس الحصر :-..؟
-
{الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }البقرة3
{وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّاكِعِينَ }البقرة43
{وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ }البقرة45
{وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ
لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ بِمَا
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ }البقرة110
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ }البقرة153
{لَّيْسَ الْبِرَّ أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ وَلَـكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ
الآخِرِ وَالْمَلآئِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآتَى الْمَالَ
عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ
السَّبِيلِ وَالسَّآئِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى
الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُواْ وَالصَّابِرِينَ
فِي الْبَأْسَاء والضَّرَّاء وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَـئِكَ الَّذِينَ
صَدَقُوا وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ }البقرة177
{حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ }البقرة238
{فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلاَةَ فَاذْكُرُواْ اللّهَ قِيَاماً وَقُعُوداً
وَعَلَى جُنُوبِكُمْ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ ، إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَاباً مَّوْقُوتاً }النساء103
{وَأَنْ أَقِيمُواْ الصَّلاةَ وَاتَّقُوهُ وَهُوَ الَّذِيَ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ }الأنعام72
{الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ }الأنفال3
{إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللّهِ مَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ
الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاَةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ
اللّهَ فَعَسَى أُوْلَـئِكَ أَن يَكُونُواْ مِنَ الْمُهْتَدِينَ }التوبة18
{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ
يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ
الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ
أُوْلَـئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
}التوبة71
{وَأَقِمِ الصَّلاَةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِّنَ اللَّيْلِ
إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى
لِلذَّاكِرِينَ }هود114
{وَالَّذِينَ صَبَرُواْ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُواْ
الصَّلاَةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلاَنِيَةً
وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى
الدَّارِ }الرعد22
{قُل لِّعِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُواْ يُقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَيُنفِقُواْ
مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلانِيَةً مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ
يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ وَلاَ خِلاَلٌ }إبراهيم31
{رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء }إبراهيم40
{أَقِمِ الصَّلاَةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ
الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً }الإسراء78
{وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ
رِزْقاً نَّحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى }طه132
{الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ
عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ
يُنفِقُونَ }الحج35
{الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ
وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ
وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ }الحج41
{وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا
جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْ
إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَا
لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَى
النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا
بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ
}الحج78
{رِجَالٌ لَّا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ
وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً
تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ }النور37
{وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }النور56
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ
أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلَاثَ
مَرَّاتٍ مِن قَبْلِ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلَاةِ الْعِشَاء
ثَلَاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلَا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ
بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُم بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ
يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ }النور58
{اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ
الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ
أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ }العنكبوت45
{يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ
الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ
الْأُمُورِ }لقمان17
{وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلَاةَ
وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ
اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً }الأحزاب33
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ
الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ
خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ }الجمعة9
{إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِن ثُلُثَيِ اللَّيْلِ
وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِّنَ الَّذِينَ مَعَكَ وَاللَّهُ
يُقَدِّرُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ عَلِمَ أَن لَّن تُحْصُوهُ فَتَابَ
عَلَيْكُمْ فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ عَلِمَ أَن
سَيَكُونُ مِنكُم مَّرْضَى وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ
يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ
اللَّهِ فَاقْرَؤُوا مَا تَيَسَّرَ مِنْهُ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا
الزَّكَاةَ وَأَقْرِضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً وَمَا تُقَدِّمُوا
لِأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ هُوَ خَيْراً
وَأَعْظَمَ أَجْراً وَاسْتَغْفِرُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ
رَّحِيمٌ }المزمل20
{وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ
حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ
الْقَيِّمَةِ }البينة5
قدْ أفلَحَ المُؤمنون
[/size]الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ }المؤمنون2
==========
فقد اتفق العلماء على كفر من ترك الصلاة جحودا لها.
واختلفوا فيمن أقر بوجوبها ثم تركها تكاسلا.
فذهب أبو حنيفة رحمه الله إلى أنه لا يكفر، وأنه يحبس حتى يصلي. وذهب مالك والشافعي رحمهما الله
إلى أنه لا يكفر ولكن يقتل حدا ما لم يُصَلِّ.
والمشهور من مذهب الإمام أحمد رحمه الله أنه يكفر ويقتل ردة،
وهذا هو المنقول عن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، وحكى عليه إسحاق الإجماع، كما نقله المنذري
في الترغيب والترهيب وغيره،

ومن الأدلة على ذلك ما راوه الجماعة إلا البخاري والنسائي عن جابر رضي الله عنه
قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " بين الرجل وبين الكفر ترك الصلاة"

وما رواه أحمد من حديث أم أيمن مرفوعا"
من ترك الصلاة متعمداً برئت منه ذمة الله ورسوله"

وما رواه أصحاب السنن من حديث بريدة بن الحصين قال قال رسول الله
صلى الله عليه وسلم " العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر"

وروى الترمذي عن عبد الله بن شقيق قال: كان
أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر إلا الصلاة.

وقال الإمام محمد بن نصر المروزي سمعت إسحاق يقول:
صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أن تارك الصلاة كافر، وكذلك كان رأي أهل العلم من لدن النبي
صلى الله عليه وسلم أن تارك الصلاة عمدا من غير عذر حتى يذهب وقتها كافر.

وقال الإمام ابن حزم : روينا عن عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - ومعاذ بن
جبل ، وابن ‏مسعود ، وجماعة من الصحابة ‏‎-‎‏ رضي الله عنهم ‏‎-‎‏

وعن ابن المبارك ، وأحمد بن حنبل ، ‏وإسحاق بن راهويه رحمة الله عليهم ،
وعن تمام سبعة عشر رجلاً من الصحابة ، والتابعين ‏رضي الله عنهم ،

أن من ترك صلاة فرض عامداً ذاكراً حتى يخرج وقتها ، فإنه كافر ‏ومرتد ،

وبهذا يقول عبد الله بن الماجشون صاحب مالك ، وبه يقول عبد الملك بن حبيب ‏الأندلسي وغيره .

انظر ( الفصل (3/274) لابن حزم ، والمحلى (2/326) ونقله الآجري في ‏الشريعة ،

وابن عبد البر في التمهيد (4/225).والله أعلم

"نقلاً من موقع إسلام ويب"

وعن عبدالله بن عمرو بن العاص -رضي الله عنه- عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر الصلاة يوما فقال:
((من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة إلى يوم القيامة ومن لم يحافظ عليها
لم يكن له نور ولا برهان ولا نجاة وكان يوم القيامة مع فرعون وهامان وأبي بن خلف)).رواه الإمام أحمد ورجاله رجال الثقات

وكون تارك الصلاة مع أئمة الكفر في الآخرة يقتضي كفره. وقال ابن القيم:
تارك المحافظة على الصلاة إما أن يشغله ماله أو عمله أو رياسته أو تجارته.
فمن شغله عنها ماله فهو مع قارون، ومن شغله عنها ملكه فهو مع فرعون، ومن
شغله عنها رياسته ووزارته فهو مع هامان، ومن شغله عنها تجارته فهو مع
أبَيِّ بن خلف.

وهذا الكلام يا أحبابي ليس من عندي وإنما أفتى به كثير من العلماء وممن أفتى به من المعاصرين الشيخ ابن باز والشيخ ابن عثيمين

وهذه فتوى الشيخ ابن باز إجابة على سؤال ( ماذا تقولون في التهاون بالصلاة؟)
http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...fatwa_id=12541

وهذه فتوى الشيخ ابن عثيمين إجابة على سؤال ( ما حكم صيام تارك الصلاة؟)
http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...fatwa_id=15964

وهذه مقالة للشيخ عبدارحمن السحيم بعنوان ( رفيق فرعون .. أفِق !)
http://www.saaid.net/Doat/assuhaim/229.htm

فيا أخواني الموضوع خطير ويجب علينا أن ننتبه من غفلتنا هذه قبل أن يدركنا الموت

من أجمل ماقال عائض القرني عن (أهمية الصلاة) مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=ec1d81de4

قصة رجل (يؤخر الصلاة) مع الشيخ نبيل العوضي مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=02e08762d

(الصلاة والقلب) مقطع فيديو مؤثر ورائع مع الشيخ محمد حسان:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=a32db9f2d

(لماذا لا تصلي؟) للشيخ نبيل العوضي مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=f6dea8b19

قصة حسن خاتمة شاب يودع أهله ساعة الإحتضار منذ أن بلغ وهو من (يوقظ أهله لصلاة الفجر) للشيخ خالد الجبيرمقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=a812e3ff1

قصة عن حسن الخاتمة (ماتت و هي قائمة تصلي) للشيخ محمد حسان مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=ba88c07e6

(لذة الصلاة) الشيخ أحمد القطان مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=8d59b0e75

النوم عن (صلاة الفجر) الشيخ العريفي مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=d9eafe216

وصفة سهلة (للإستيقاظ لصلاة الفجر) الشيخ العريفي مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=5d7d57d2a

(صلاة الفجر) للشيخ محمد حسين يعقوب:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=dc12522aa

أمر جداً جداً مهم للمصلين (النية في الصلاة) للشيخ محمد حسين يعقوب:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=942808c42

دعاية (عن الصلاة) فيديو مؤثر جداً:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=83c9b488d

(أكمل بعد الصلاة) إعلان رائع مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=19837efcc

نشيد (يا أخي قم للصلاة) مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=d57b54e4f

من أروع وأحلى الصور للصلاة مع نشيد رائع وجميل (عن الصلاة) مقطع فيديو:

http://www.isyoutube.com/musicvideo.php?vid=c7b580398

مقطع صوتي جميل بعنوان (أهمية الصلاة في الحياة) للشيخ علي عبدالخالق القرني:

http://audio.islamweb.net/audio/list...26024&type=ram

محاضرة صوتية رائعة جداً بعنوان (لماذا لاتصلي؟) للشيخ محمد حسين يعقوب:

http://www.islamway.com/?iw_a=view&i...&lesson_id=719

وهذه أحاديث مختارة في فضل الصلوات المكتوبة

فضل صلاة الصبح والعشاء

عن أبي هُريرة رضيَ الله عنه قال : سَمعت ُ رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم يقول:
أَرأيتم لو أَنَّ نهراً بباب أحدكم يغتسلُ منه كلَ يوم خمس مرات هل يبقى من دَرَنهِ شيء قالوا:
لا يبقى من دَرَنه شيء قال : فذلك مثل ُ الصلوات الخمس ، يمحو الله ُ بهن َّ الخطايا

متفق عليه

عن أبي هُريرة رضيَ الله عنه أن َّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم قال :
الصلوات الخمس ، والجمعة ُ إلى الجمعة ُ ، كفارة ٌ لما بينهن َّ ما لم تغش َ الكبائر

رواه مسلم

عنْ عُثمان بنَ عفان رضيَ الله عنه قال: سمعتُ رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم يقولُ:
ما مِنْ امْرِئ مُسلم تحضرُه صلاةٌ مكتوبةٌ فيحسنُ وُ ضُوءها وخشوعها ،
إلاَّ كانت كفارةً لما قبْلها مِن الذنوب ما لم تؤْتَ كبيرة ، وَ ذَلك
الدَّهر كله

رواه مسلم

فضل صلاة الصبح والعشاء في جماعة

عنْ عُثمان بنَ عفان رضيَ الله عنه قال: سمعتُ رسولَ اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم يقولُ:
من صَلَّى العِشَاءَ في جَماعةٍ فَكأَنمَا قَامَ نِصْفَ الليلِ ، ومنْ
صَلَّى الصُبْحَ في جَمَاعَةٍ ، فَكَأَنَما صَلَّى اللَّيْل كُله

رواه مسلم

عن أبي هُريرة رضيَ الله عنه أَنَّ رسول اللهِ صلى اللهُ عليه وسلم قال:
وَلو يَعلَمُونَ مَا فِي العَتمَةِ لأَ توْهَا وَلو حَبْواً

متفق عليه

عن أبي هُريرة رضيَ الله عنه أَنَّ رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلم قال:
" ليْسَ صَلاةٌ أَثْقلَ عَلَى المُناَفِقينَ مِنْ صَلاةِ الفَجْرِ والعشَاء ، وَلَو يَعلَمُونَ مَا فِيهما لأَ توْهَما وََلو حَبواً

متفق عليه

فضل صلاة الفجر والعصر في جماعة

عن أبِي موسى رَضيَّ الله عنه أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى الله ُ عليهِ وسلَّم قال :
" من صَلى البَرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّة "
البَرْدَيْنِ (الصُبْحُ والعَصْرُ )

مُتفقٌ عليه

عن جُنْدب ُ بن سُفيان رضيَّ اللهُ عنْه قال : قال رسولُ اللِه صلىَّ اللهُ عليه وسلم:
منْ صًلَى الصُبْحَ فَهوَ في ذِمَّة الله ، فَنانْظُرْ يَا ابنَ آدَمَ لا يَطْلُبَنَّك الله ُ مِنْ ذِمَّته بشيء

رواه مسلم

عن أبي هُريرةَ رَضيَّ اللهُ عنه قال : قَالَ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليْه ِ وسَلم:
يتعاقبونَ فيْكم ملائِكةٌ باللَّيل ِ ، ملائِكةٌ بالنهار ، وَيَجْتَمعونَ
في صَلاةِ الصُّبْح ِ والعَصْر ، ثُم َّ يعرُج ُ الذيْنَ باتوا فِيكم ،
فيَسألهم الله وهُو أَعْلمُ بهم :
كَيْف َ تَركْتُم عبادي ؟ فَيقولون: تركناهم وَ هم يصلون ، وأَتيناهم و هُم يُصلون

متفق عليه

عن برَيدَة رضيَ الله ُ عنْه قال :قَالَ رسولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عليْه ِ وسَلم :
" مَنْ ترَك صلاة َ العصْر فقد حبط َ عمله "

رواه البخاري
-
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد:: 16874645
-
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
ضع رسالتـك هنا لتــاركـ الـــصلاة..::متجدد::
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة