وَقَتْكَ، وأسبابُ المنايا كثيرة ٌ | مَنِيّة ُ شيخٍ من لُؤَيِّ بنِ غالبِ |
فيا عمرو، مهلاً، إنّما أنت عَمُّه | وصاحبُهُ دونَ الرّجَالِ الأقاربِ |
نَجَوتَ، وَقَدْ بَلّ المَرادِيُّ سَيْفَهُ | من ابن أبي، شيخِ الأباطِحِ، طَالبِ |
ويَضْرِبُني بالسّيْفِ أخَرُ مِثْلُهُ | فكانتْ عليه تِلكَ ضرْبَة َ لازبِ |
وأَنْتَ تُنَاغِي كُلَّ يَوْمٍ وَلَيْلَة ٍ | بمصْرِكَ بِيضاً كالظِّباءِ الشّوازبِ |