مَجْنُوّنةٍ هِيّ اَلْمَـشَآَعِرْ حِيِنَ
تَكْتَظُ بِـ سَيّمَفُوّنِيّآَتْ تٌـرّكِيِهَ ,
لِـ تَجِدْ مِنْهَآْ
طَيّفٌ أٌنْثَىْ أَسْتَوّقَدَهَآْ نَآَرِ اَلْفَقْدِ حَتْىْ أَحْتَرَقَتْ ,
فَـ
أَصْبَحَتٌ مٌعَلّقَهَ بِـ سَقْفِ ثَآَمِنِ سَمَآَءٍ أحْمِلٌ مِنْ اَلْحٌبِ
عَتِيّآْ ,
وَ أٌرّتِلٌ آَيَةٍ عَلّىْ أَنْفَآسِ رٌوّحِيّ أنْ لآَ شَرِيِكَ
لَحٌبْهِ تَرّتِيِلآَ ,
لكنْ لَمْ يَكٌنْ بِـ حسبانى,,
أَنهٌ سَـ
يَنْتَزِعٌ مِنْيّ اَلْفَرّحةَ وَيٌخَلّفٌنِيّ مِنْ بَعّدِهَآْ غَصْةٌ وَجعْ
,
وَآَيَةٌ مَوّتٍ يَتْلٌوّهَآْ عَلّىْ رٌوّحِيّ ,,
فَـ إِنْهٌ عَلّىْ
نَفْسِيّ لَـ مِنْ اَلْقَآَتِلِيّنْ ,,
وآآآآآآهٍـ آآآآآهْـ
,,
لَيّتَنِيّ بَعْدهٌ أَسْتَطِعتٌ أَنْ أَنْفُثَ غِبَآَرٌ وَجَعِيّ
بَعِيّدَاً عَنْ عَآَلْمِ اَلأَنْآْ ,,
أو
لَيّتَنِيّ وّهِبْتٌ
بِـ أَلّـمِيّ مِنْحَةٌ صَبْرَاً
كَـ صَبْرَهِـ أَيّوُبَــآْ
,,
فَـ يا بُزوغَ آلفَجرِ وَإشْرَآقٌ آلشَمسِ بـِ رَحمِ
آلسَمَآءْ
أمَا آنَ الأوَانُ أنْ يٌدآعبْ آلأمَلْ أطرَآفِ رُوّحِ
آلأَنْـآْ
أم أنَ آلوَجَعِ ينْفــثٌ سٌمّهٌ بـِ عُمقِ جَسَديْ ,,
وآلمَوتَ
مُوثَقٌ بهِ علّىْ رَوحيْ فِيْ عَقَآقِيرٍ مَوبُوءَه ,,
فَـ وَربِ آلعَآلميّنْ
,,
لا عَتَبَ عَليّكٌمْ يَـآ آلِـ بَشرّ بِـ تحطيّـــميّ ,,
أوّ حَتىْ نخرِ
قلبيّ بِـ آلألمْ ,,
فَـ لآرّحمتِكمْ ولآَ غفرآنِكمْ ينبتنيّ زرعآً
,,
ولآيٌمطرنيّ مــــآءْ ,,
فـَ حَسبِيْ بـِ نَفسِ آلأنْـآْ لآَأحكُمُ
سِوَآيآْ ,,
وَهنْآْ وألان,,
شَآءْ آلرّبٌ آلحَبِيبِ بِـ
تبّدِيلْ آلأحْوَآلْ ,,
وإِنِـيّ علّىْ آلإلَهٌ لَـ مِنْ آلمُتوكِلِينْ
,,
فَـ حَتْىْ وَإِنْ فَآَحَةْ مِنْيّ رَآَئِحَةٌ اَلْمَوّتْ ,,
سَـ أَبْقَىْ
عَلّىْ قَيّدْ آَلْحَيَآَةُ بِـ دَيّمُوّمَةِ أَمَلْ ,
وَكَفَآْنِيّ بِـ
نَفْسِيّ أٌنْثَـىْ مِنْ آَلْـ سِرّحَآَنْ ,,
أٌمَآْرِسٌ جٌرْمِ آلْشْمُوّخْ
عَلّىْ خَآَصِرَةِ آَلْبَيّآْضْ ,,
بلّ ,,
وَلَنْ أُكَلِمَ بَعدَ آليَومْ
إنسِيًآ ,,
,,
فـَ يا مَعشَرَ آلبَشَرْ دَعونيْ ألوذُ بـِ وَجَعِيْ
بَعِيدًا عَنكُمْ ,
وأفرِغٌ كلّ مآَكآنْ بِـ آلأمْسِ ,,
فَـ لَنْ
أضَعَ آلأَنْـآْ بـِ آلْمَوّتِ آلَّذيّ قَدَرتُموهٌ لِيْ ,
وَلَنْ أتلُونيْ آيةٌ
شَفَقةً عَلىَ رَوحيْ ,,
سَـ أسْتَلّقيّ علّىْ جِذعٌ آلْسَمآءُ أٌنآغيّ آلْقمرّ
,,
وأفيِضُ بِـ أنسِكآبٌ مُنْدَلِقْ إليهْ حتىْ آلإنْقِضآءْ
,,
لاأريد..
إلآ آلْسمآْءٌ مَوّطِنٍ ,,
تتلّقفنيّ
شَمْسٌهآْ وآلقمرّ يتأبطْنيّ وآلْنْجُومِ تُؤآنِسنيّ ,,
فـَ اقبَلِيِنيْ يَـآْ
سَمْآئِيّ إنْ شِئتِ ,,
وَإنْ شِئتِ دَثِرِينيْ بِـ نَقَآءُكِ ,
وَأُصبِحُ
بَعدُكِ نَسيًآ مَنسِيًآ ,,
وآللهٌ علّىْ آلْكونِ وَنَفْسيّ بِـ قَديِرّ
,
مما رااااااااق لي
تَكْتَظُ بِـ سَيّمَفُوّنِيّآَتْ تٌـرّكِيِهَ ,
لِـ تَجِدْ مِنْهَآْ
طَيّفٌ أٌنْثَىْ أَسْتَوّقَدَهَآْ نَآَرِ اَلْفَقْدِ حَتْىْ أَحْتَرَقَتْ ,
فَـ
أَصْبَحَتٌ مٌعَلّقَهَ بِـ سَقْفِ ثَآَمِنِ سَمَآَءٍ أحْمِلٌ مِنْ اَلْحٌبِ
عَتِيّآْ ,
وَ أٌرّتِلٌ آَيَةٍ عَلّىْ أَنْفَآسِ رٌوّحِيّ أنْ لآَ شَرِيِكَ
لَحٌبْهِ تَرّتِيِلآَ ,
لكنْ لَمْ يَكٌنْ بِـ حسبانى,,
أَنهٌ سَـ
يَنْتَزِعٌ مِنْيّ اَلْفَرّحةَ وَيٌخَلّفٌنِيّ مِنْ بَعّدِهَآْ غَصْةٌ وَجعْ
,
وَآَيَةٌ مَوّتٍ يَتْلٌوّهَآْ عَلّىْ رٌوّحِيّ ,,
فَـ إِنْهٌ عَلّىْ
نَفْسِيّ لَـ مِنْ اَلْقَآَتِلِيّنْ ,,
وآآآآآآهٍـ آآآآآهْـ
,,
لَيّتَنِيّ بَعْدهٌ أَسْتَطِعتٌ أَنْ أَنْفُثَ غِبَآَرٌ وَجَعِيّ
بَعِيّدَاً عَنْ عَآَلْمِ اَلأَنْآْ ,,
أو
لَيّتَنِيّ وّهِبْتٌ
بِـ أَلّـمِيّ مِنْحَةٌ صَبْرَاً
كَـ صَبْرَهِـ أَيّوُبَــآْ
,,
فَـ يا بُزوغَ آلفَجرِ وَإشْرَآقٌ آلشَمسِ بـِ رَحمِ
آلسَمَآءْ
أمَا آنَ الأوَانُ أنْ يٌدآعبْ آلأمَلْ أطرَآفِ رُوّحِ
آلأَنْـآْ
أم أنَ آلوَجَعِ ينْفــثٌ سٌمّهٌ بـِ عُمقِ جَسَديْ ,,
وآلمَوتَ
مُوثَقٌ بهِ علّىْ رَوحيْ فِيْ عَقَآقِيرٍ مَوبُوءَه ,,
فَـ وَربِ آلعَآلميّنْ
,,
لا عَتَبَ عَليّكٌمْ يَـآ آلِـ بَشرّ بِـ تحطيّـــميّ ,,
أوّ حَتىْ نخرِ
قلبيّ بِـ آلألمْ ,,
فَـ لآرّحمتِكمْ ولآَ غفرآنِكمْ ينبتنيّ زرعآً
,,
ولآيٌمطرنيّ مــــآءْ ,,
فـَ حَسبِيْ بـِ نَفسِ آلأنْـآْ لآَأحكُمُ
سِوَآيآْ ,,
وَهنْآْ وألان,,
شَآءْ آلرّبٌ آلحَبِيبِ بِـ
تبّدِيلْ آلأحْوَآلْ ,,
وإِنِـيّ علّىْ آلإلَهٌ لَـ مِنْ آلمُتوكِلِينْ
,,
فَـ حَتْىْ وَإِنْ فَآَحَةْ مِنْيّ رَآَئِحَةٌ اَلْمَوّتْ ,,
سَـ أَبْقَىْ
عَلّىْ قَيّدْ آَلْحَيَآَةُ بِـ دَيّمُوّمَةِ أَمَلْ ,
وَكَفَآْنِيّ بِـ
نَفْسِيّ أٌنْثَـىْ مِنْ آَلْـ سِرّحَآَنْ ,,
أٌمَآْرِسٌ جٌرْمِ آلْشْمُوّخْ
عَلّىْ خَآَصِرَةِ آَلْبَيّآْضْ ,,
بلّ ,,
وَلَنْ أُكَلِمَ بَعدَ آليَومْ
إنسِيًآ ,,
,,
فـَ يا مَعشَرَ آلبَشَرْ دَعونيْ ألوذُ بـِ وَجَعِيْ
بَعِيدًا عَنكُمْ ,
وأفرِغٌ كلّ مآَكآنْ بِـ آلأمْسِ ,,
فَـ لَنْ
أضَعَ آلأَنْـآْ بـِ آلْمَوّتِ آلَّذيّ قَدَرتُموهٌ لِيْ ,
وَلَنْ أتلُونيْ آيةٌ
شَفَقةً عَلىَ رَوحيْ ,,
سَـ أسْتَلّقيّ علّىْ جِذعٌ آلْسَمآءُ أٌنآغيّ آلْقمرّ
,,
وأفيِضُ بِـ أنسِكآبٌ مُنْدَلِقْ إليهْ حتىْ آلإنْقِضآءْ
,,
لاأريد..
إلآ آلْسمآْءٌ مَوّطِنٍ ,,
تتلّقفنيّ
شَمْسٌهآْ وآلقمرّ يتأبطْنيّ وآلْنْجُومِ تُؤآنِسنيّ ,,
فـَ اقبَلِيِنيْ يَـآْ
سَمْآئِيّ إنْ شِئتِ ,,
وَإنْ شِئتِ دَثِرِينيْ بِـ نَقَآءُكِ ,
وَأُصبِحُ
بَعدُكِ نَسيًآ مَنسِيًآ ,,
وآللهٌ علّىْ آلْكونِ وَنَفْسيّ بِـ قَديِرّ
,
مما رااااااااق لي