آصبحنا كُلَ آلحديثِ على آلسِنة آلجُموع.،
واصبحتُ لآ آنطِقُ . . سوى بـ آلبُكاء.،
هل فعلاً لم يعدُ هناك املُُ لـ آرُجوع.،
هل فرقنا آليومَ ذاكَ آلمُسمى بـ كبرياء.،
آلتمسُ لها عُذراً بعدما تناثرت تلكَ آلدُموع.،
هل سأُدرِكُ آليومَ آلعربيةَ من آلألِفِ آلى آلياء.،
هل سآعضُ اصابِعَ آلهوى واقول يا ليتني لم اطوع.،
دُروبَ آلحُبِ آلتي قادتني آلى اعظمِ بلاء.،
هل سيلحضُ آلجمعُ في عينايَّ آللُموع.،
هل سـ يخدِشُ حياءَ آلدمعِ آلضياء.،
هل تكونُ العينُ لدموعيَّ آلينبوع.،
هل سـ اعشقُ آلعُزلةَ عنهُم وآلخلاء.،
هل سـ تُؤمِنُ بِحُبي لكَ كـ آلصليبي بـ يسوع.،
هل سينسيكَ آلزمن ام للحبيبِ آلآولِ ولاء.،
هل سـ آخشى ضياءَ آلنهارِ وآصدحُ كـ آلضُوع.،
هل سـ تكونُ لـ صدحاتي في قلبِكَ آصداء.،
فبعدُكَ آليومَ من سيخرِجُني من آلقوع.،
من غيرُكَ فلا سواكَ يعرفُ وصفَ آلدواء.،
من سيطعمُ قلبي حُباً اذا استشعرَ آلجوع.،
كيفَ لهُ آن يرضى بغيرِكَ وانتَ آلوطنُ وآلانتماء.،
هل حانَ الوقتُ ليزدادَ آلآنينُ في قلبيَّ آلجزوع.،
هل حانَ وقتُ آلعاذِلِ لـ آعلاءِ آلصِوتِ بـ آلغِناء
هل حانَ وقتُهُ لـ يفرح . . لـ يمرح ويطفئ آلشموع.،
شموعَ قصةِ حفبِنا آلتي تُشرِفُ على آلآنتِهاء.،