أَيُّها الصاحِب الَّذي فارَقَت عي
ني وَنَفسي مِنهُ السَنى وَالسَناءَ
نَحنُ في المَجلِسِ الَّذي يَهَبُ الرا
حَةَ وَالمَسمَع الغَني وَالغناءَ
نَتَعاطى الَّتي تُنَسِّيكَ في اللَذ
ذَة وَالرقَة الهَوى وَالهَواءَ
فَأتِهِ تُلفِ راحَةً وَمُحَيّا
قَد أَعَدّا لَكَ الحَيا وَالحَياءَ