في لبيار، الطاقارا و الرنفالي
وين أزهاري
الياسمين و الحبق قدام داري
وين غنى أطياري
تنحي عليّ الوحش و أكداري
حازنة حواسي
على القصبة و اكبر وسواسي
من باب الواد للحاسي
و من الغرب للشرق ماني ناسي
خليت جماعتي
تذكّر كلامي و ضحكاتي
بكات عيونهم على غربتي
و على حزني و على دمعاتي
خليت مالي
الجبال، الصحراء و رمالي
ما عرفت واش صرالي
يا ترى فاطن ولى منام في خيالي
هذي قداري
من عند ربي الباري
هو يشفي ضراري
و يزوّل لي غياري
وين أزهاري
الياسمين و الحبق قدام داري
وين غنى أطياري
تنحي عليّ الوحش و أكداري
حازنة حواسي
على القصبة و اكبر وسواسي
من باب الواد للحاسي
و من الغرب للشرق ماني ناسي
خليت جماعتي
تذكّر كلامي و ضحكاتي
بكات عيونهم على غربتي
و على حزني و على دمعاتي
خليت مالي
الجبال، الصحراء و رمالي
ما عرفت واش صرالي
يا ترى فاطن ولى منام في خيالي
هذي قداري
من عند ربي الباري
هو يشفي ضراري
و يزوّل لي غياري