يقول الخبراء أن هناك استراتيجية للعيش بسعادة ونشاط من خلال خطوات يومية بسيطة. يجب المحافظة على الطاقة طوال فترة الصباح، إذ إن المرء يواجه كل صباح، بعد فترة تجويع خلال الليل، نقصا في هرموني الطاقة اللذين يساعدان الشخص على الاستمرار في الحركة والنشاط. ولشحن نشاطك بهرمون الطاقة إليك الخطة التالية التي يمكن تلخيصها في ثلاث كلمات: الضوء والفعل والإفطار.
لا تؤجلي بداية يومك، في الصباح نرغب جميعاً في إسكات صوت المنبه ومعاودة النوم، المشكلة هي أنه بمعاودة الاستغراق في النوم ربما نتسبب في إعاقة دورة الهرمون، مما يصعب علينا الحصول على ما يلزمنا من طاقة للعمل بنشاط أثناء اليوم، لهذا من الأفضل أن تعيد ضبط المنبه لخمس عشرة دقيقة أخرى مع وضعه في مكان بعيد لا يمكنك الوصول إليه لإسكاته إلا بالنهوض من الفراش.
اسمحي للضوء أن ينفذ لغرفتكم. وإن كان النهار لم يبزغ بعد فيمك إضاءة المصباح الذي يفضل أن يكون ضوؤه أبيض وليس أصفر كي يماثل ضوء النهار في تأثيره على المخ.
ساعدي بقية أفراد الأسرة على النهوض من الفراش بهدوء ودون ضجيج. وعلى الأم أن تنهض من الفراش قبل الأطفال بربع ساعة كي تتمكن من الاستحمام وارتداء الملابس قبل بقية أفراد الأسرة.
مارسي نوعا من الرياضة الخفيفة، حيث إنه في دراسة أجرتها جامعة جورجيا وجد الباحثون أن الأشخاص الذين يقومون ببعض التمارين الرياضية الخفيفة مثل رياضة المشي ثلاث مرات أسبوعيا يسجلون مستويات أعلى في تقليل الشعور بالتعب عن أقرانهم الذين يمارسون نشاطا رياضيا مكثفا لنفس الوقت. وقد وجدت الدراسة أن ممارسة الرياضة بشكل منتظم يزيد من مستوى الطاقة بالجسم بنسبة 20%.
تناولي وجبة إفطار كاملة. إذا ما كنت تتناول فقط مشروب الصباح من القهوة أو الشاي فأنت تحصل على منبه سريع من الكافيين. ولكن عوضاً عن ذلك ينصح بتناول خليط من الأطعمة الغنية بالمواد الكربوهيدراتية للحصول علي الطاقة بشكل سريع، بالإضافة لبروتين خفيف ودهون صحية والتي تأخذ وقتا أطول كي يتم هضمها.
كوني كثيرة الحركة أثناء العمل. لا تظلي جالسة على مقعدك طوال فترة العمل، فجسمك يحتاج إلى شيء من الحركة من وقت لآخر لإحداث تدفق في الأكسجين للجسم وللتنبه أكثر لمتطلبات العمل. تناولي المكملات الغذائية ومجموعة الفيتامينات أثناء الغداء، خاصة فيتامين بي المركب للحصول على مزيد من الحيوية والنشاط. وتجنب الطعام الغني بالدهون مثل البرجر بالجبن لما تسببه من شعور بالكسل بعد الغداء.
مدد عضلات جسمك قليلاً، في منتصف فترة بعض الظهر قفي على قدميك وقومي بتمرين دوران الزراع في شكل دائرة. وإن أمكن فعل ذلك أيضاً مع الركبتين.
حاولي تغيير روتين يومك، وفكر أن تتركي العمل مبكراً مرة بالأسبوع وتتوجه للنادي للممارسة الجري أو حضور بعض دورات التدريب الرياضي.
لا تؤجلي بداية يومك، في الصباح نرغب جميعاً في إسكات صوت المنبه ومعاودة النوم، المشكلة هي أنه بمعاودة الاستغراق في النوم ربما نتسبب في إعاقة دورة الهرمون، مما يصعب علينا الحصول على ما يلزمنا من طاقة للعمل بنشاط أثناء اليوم، لهذا من الأفضل أن تعيد ضبط المنبه لخمس عشرة دقيقة أخرى مع وضعه في مكان بعيد لا يمكنك الوصول إليه لإسكاته إلا بالنهوض من الفراش.
اسمحي للضوء أن ينفذ لغرفتكم. وإن كان النهار لم يبزغ بعد فيمك إضاءة المصباح الذي يفضل أن يكون ضوؤه أبيض وليس أصفر كي يماثل ضوء النهار في تأثيره على المخ.
ساعدي بقية أفراد الأسرة على النهوض من الفراش بهدوء ودون ضجيج. وعلى الأم أن تنهض من الفراش قبل الأطفال بربع ساعة كي تتمكن من الاستحمام وارتداء الملابس قبل بقية أفراد الأسرة.
مارسي نوعا من الرياضة الخفيفة، حيث إنه في دراسة أجرتها جامعة جورجيا وجد الباحثون أن الأشخاص الذين يقومون ببعض التمارين الرياضية الخفيفة مثل رياضة المشي ثلاث مرات أسبوعيا يسجلون مستويات أعلى في تقليل الشعور بالتعب عن أقرانهم الذين يمارسون نشاطا رياضيا مكثفا لنفس الوقت. وقد وجدت الدراسة أن ممارسة الرياضة بشكل منتظم يزيد من مستوى الطاقة بالجسم بنسبة 20%.
تناولي وجبة إفطار كاملة. إذا ما كنت تتناول فقط مشروب الصباح من القهوة أو الشاي فأنت تحصل على منبه سريع من الكافيين. ولكن عوضاً عن ذلك ينصح بتناول خليط من الأطعمة الغنية بالمواد الكربوهيدراتية للحصول علي الطاقة بشكل سريع، بالإضافة لبروتين خفيف ودهون صحية والتي تأخذ وقتا أطول كي يتم هضمها.
كوني كثيرة الحركة أثناء العمل. لا تظلي جالسة على مقعدك طوال فترة العمل، فجسمك يحتاج إلى شيء من الحركة من وقت لآخر لإحداث تدفق في الأكسجين للجسم وللتنبه أكثر لمتطلبات العمل. تناولي المكملات الغذائية ومجموعة الفيتامينات أثناء الغداء، خاصة فيتامين بي المركب للحصول على مزيد من الحيوية والنشاط. وتجنب الطعام الغني بالدهون مثل البرجر بالجبن لما تسببه من شعور بالكسل بعد الغداء.
مدد عضلات جسمك قليلاً، في منتصف فترة بعض الظهر قفي على قدميك وقومي بتمرين دوران الزراع في شكل دائرة. وإن أمكن فعل ذلك أيضاً مع الركبتين.
حاولي تغيير روتين يومك، وفكر أن تتركي العمل مبكراً مرة بالأسبوع وتتوجه للنادي للممارسة الجري أو حضور بعض دورات التدريب الرياضي.