بِبيضِ الهِندِ وَالأَسَلِ الحِدادِ
أُرَجّى أَن يَتِمَّ ليَ مُرادي
فَأبلُغُ بُغيَتي وَأُريحُ نَفسي
وَتُحمَدُ حالَتي في كُلِّ نادِ
فَمَعنى الدَهرِ في قَتلِ الأَعادي
وَحَسمِ رِقابِهِم في كُلِّ وادِ
فَذاكَ الفَرضُ وَالرَحمَن عِندي
كَمِثلِ الفَرضِ في حالِ الجِهادِ