ذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية يوم السبت 24 نوفمبر ، أن بيب غوارديولا مدرب برشلونة السابق قد يتولى منصب المدير الفني للمنتخب البرازيلي بعد اقالة مانو مينيزيس.
ووفقا لوسائل إعلام برازيلية فإن المدرب الكاتالوني على استعداد للتوقيع على عقد لتدريب المنتخب البرازيلي من الغد.
وأفادت التقارير نقلاً عن شخص مقرب من غوارديولا أن مدرب البرشا السابق قال أن المنتخب البرازيلي هو المنتخب الوحيد في العالم الذي انا مستعد لتدريبه من الغد.
وتضاربت الأنباء في وسائل الإعلام منذ أمس حول هوية المدرب القادم للسامبا البرازيلية خلفاً لمانو مينيزيس، حيث رجحت بعضها أن يكون سكولاري المدرب الذي قاد البرازيل للقب 2002، أو تيتي مدرب كورينثيانز بطل كوبا ليبرتادوريس، أو موريسي مدرب بطل الدوري البرازيلي.
والجدير بالذكر أن وكيل أعمال غوارديولا سبق وأن نفى في أوت الماضي أي احتمال لتولي موكله تدريب المنتخب البرازيلي مع تصاعد الضغوط على المدرب مانو مينيزيس.
وصرح وكيل الأعمال حينها أنه يتحدث بشكل دوري مع بيب وتلقى منه تعليمات بعدم التفاوض مع اي جهة.
وكان مشجعون برازيليون قد أطلقوا مجموعات الكترونية تطالب بتعيين غوارديولا بدلا من مينيزيس الذي تعرض لانتقادات حادة بعد الأداء المخيب للمنتخب البرازيلي في أولمبياد لندن، رغم وصوله الى النهائي واحرازه الميدالية الفضية بعد الخسارة امام المكسيك.
ووفقا لوسائل إعلام برازيلية فإن المدرب الكاتالوني على استعداد للتوقيع على عقد لتدريب المنتخب البرازيلي من الغد.
وأفادت التقارير نقلاً عن شخص مقرب من غوارديولا أن مدرب البرشا السابق قال أن المنتخب البرازيلي هو المنتخب الوحيد في العالم الذي انا مستعد لتدريبه من الغد.
وتضاربت الأنباء في وسائل الإعلام منذ أمس حول هوية المدرب القادم للسامبا البرازيلية خلفاً لمانو مينيزيس، حيث رجحت بعضها أن يكون سكولاري المدرب الذي قاد البرازيل للقب 2002، أو تيتي مدرب كورينثيانز بطل كوبا ليبرتادوريس، أو موريسي مدرب بطل الدوري البرازيلي.
والجدير بالذكر أن وكيل أعمال غوارديولا سبق وأن نفى في أوت الماضي أي احتمال لتولي موكله تدريب المنتخب البرازيلي مع تصاعد الضغوط على المدرب مانو مينيزيس.
وصرح وكيل الأعمال حينها أنه يتحدث بشكل دوري مع بيب وتلقى منه تعليمات بعدم التفاوض مع اي جهة.
وكان مشجعون برازيليون قد أطلقوا مجموعات الكترونية تطالب بتعيين غوارديولا بدلا من مينيزيس الذي تعرض لانتقادات حادة بعد الأداء المخيب للمنتخب البرازيلي في أولمبياد لندن، رغم وصوله الى النهائي واحرازه الميدالية الفضية بعد الخسارة امام المكسيك.