ألمح لاعب الوسط الدولي الإنجليزي فرانك لامبارد إلى أنه قد يترك فريقه تشلسي الصيف المقبل لأن الأخير لم يبدأ حتى الآن مفاوضاته معه من أجل تمديد عقده.
ويأتي تصريح لامبارد ليؤكد التلميح الأخير الذي صدر عن المدرب الجديد للفريق اللندني الإسباني رافائيل بنيتيز بشأن إمكانية عدم تجديد عقد اللاعب البالغ من العمر 34 عاما، ما يعني أن بإمكان الأخير البدء في مفاوضات مع أندية من خارج إنجلترا اعتبارا من الشهر المقبل.
وقال لامبارد: "الحديث عن تمديد العقد لعام أو عامين غير موجود"، مضيفا "في الوقت الحالي لم يحدث أي حديث (مع النادي)".
وأضاف: "أشعر أنني قدمت عاما جيدا، خصوصا إذا ما نظرنا إلى أين كنا في فبراير الماضي. اعتقد أنني لعبت دورا كبيرا في ذلك".
وتابع "لا يمكنني التنبؤ بأي شيء، لكني أشعر أن بإمكاني اللعب لعامين أو 3 أخرى على أقل تقدير على أعلى المستويات. القرار ليس بيدي في هذه المسألة، إنه بيد النادي. مهما حصل، لقد أمضيت وقتا رائعا في تشلسي. الكرة في ملعبهم. أمضيت وقتا رائعا جدا هنا. ربما الأشياء لا تدوم طويلا رغم أني أريدها أن تبقى إلى الأبد".
وكان بنيتيز استبعد لامبارد من التشكيلة الأساسية التي قادت الفريق اللندني الخميس إلى نهائي كأس العالم للأندية على حساب مونتيري المكسيكي (3-1)، وعاد فدفع به في الشوط الثاني، لكن لاعب الوسط الدولي لم يتأثر بعدم دخوله من البداية وأكد أنه سيحاول الاستفادة من الأعوام المتبقية له في الملاعب بأفضل طريقة ممكنة".
ويدافع لامبارد عن ألوان تشلسي منذ عام 2001، وهو ساهم في قيادته إلى لقب الدوري الممتاز 3 مرات أعوام 2005 و2006 و2010، وإلى لقب الكأس المحلية 4 مرات آخرها الموسم الماضي، وإلى كأس رابطة الأندية المحترفة مرتين، إضافة إلى دوري أبطال أوروبا الذي توج بلقبه فريق الـ"بلوز" للمرة الأولى في تاريخه بفوزه في النهائي الأخير على بايرن ميونيخ الألماني بركلات الترجيح، لكنه تنازل عنه هذا الموسم بخروجه من الدور الأول.
ويأتي تصريح لامبارد ليؤكد التلميح الأخير الذي صدر عن المدرب الجديد للفريق اللندني الإسباني رافائيل بنيتيز بشأن إمكانية عدم تجديد عقد اللاعب البالغ من العمر 34 عاما، ما يعني أن بإمكان الأخير البدء في مفاوضات مع أندية من خارج إنجلترا اعتبارا من الشهر المقبل.
وقال لامبارد: "الحديث عن تمديد العقد لعام أو عامين غير موجود"، مضيفا "في الوقت الحالي لم يحدث أي حديث (مع النادي)".
وأضاف: "أشعر أنني قدمت عاما جيدا، خصوصا إذا ما نظرنا إلى أين كنا في فبراير الماضي. اعتقد أنني لعبت دورا كبيرا في ذلك".
وتابع "لا يمكنني التنبؤ بأي شيء، لكني أشعر أن بإمكاني اللعب لعامين أو 3 أخرى على أقل تقدير على أعلى المستويات. القرار ليس بيدي في هذه المسألة، إنه بيد النادي. مهما حصل، لقد أمضيت وقتا رائعا في تشلسي. الكرة في ملعبهم. أمضيت وقتا رائعا جدا هنا. ربما الأشياء لا تدوم طويلا رغم أني أريدها أن تبقى إلى الأبد".
وكان بنيتيز استبعد لامبارد من التشكيلة الأساسية التي قادت الفريق اللندني الخميس إلى نهائي كأس العالم للأندية على حساب مونتيري المكسيكي (3-1)، وعاد فدفع به في الشوط الثاني، لكن لاعب الوسط الدولي لم يتأثر بعدم دخوله من البداية وأكد أنه سيحاول الاستفادة من الأعوام المتبقية له في الملاعب بأفضل طريقة ممكنة".
ويدافع لامبارد عن ألوان تشلسي منذ عام 2001، وهو ساهم في قيادته إلى لقب الدوري الممتاز 3 مرات أعوام 2005 و2006 و2010، وإلى لقب الكأس المحلية 4 مرات آخرها الموسم الماضي، وإلى كأس رابطة الأندية المحترفة مرتين، إضافة إلى دوري أبطال أوروبا الذي توج بلقبه فريق الـ"بلوز" للمرة الأولى في تاريخه بفوزه في النهائي الأخير على بايرن ميونيخ الألماني بركلات الترجيح، لكنه تنازل عنه هذا الموسم بخروجه من الدور الأول.