النهاية..........
عند حاجز الصبر يصطدم الشوق دوما واما ان يستفيق ويرافقه
واما ما قد حدث ..لا شوق..لا صبر
البداية...احبك
النهاية...احبك
ولكنى... لا احبك
كنتى طيفا خفيفا عندما كتبت فى هواه الكثير
كنت اذكر ما لا تذكريه واحس نبضا لا تسمعيــه
احببت البساطة التى لم تعد فيكى
احببت المكر الملون بالبراءة على اعين لم تصنعيها
احببت دون ان ادرى جمالا كبرتى وزينتة الايام بمراد الله
كانت عيناكى تناجى كل العيون ولم اعلم
اكان مكر؟ ام طبيعة غلابة؟
يا انتى
لن اطيل ولن ارهق تلك الجفون
التى صادفت كلمات صنعتها اقلامى
كنت ظالما بصمتى وكنت مظلوما به
عندى همس لقلبك فليقترب
أيا قلبها
لا يسكنك سوى من خاف عليها قبل ان يحبها
لا تبحثى عنى كثيرا
لى طريق ..هو تلك النهاية
ولكى طريق سيظل دوما بداية
عند بيت الله عند الكعبة المشرفة
ادعو الله ان اراكى وان اعود لأهواكى
بدأت تختفى ملامحك من خيالى
فلم اعد كما بدأت
وسأظل كما انتهيت
عند حاجز الصبر قد اعلنت انه
لا عشق...لا اشواق.....لا لقا
لم اعد احبك...ولم اعد اذكر ما تذكره سطورى
يا فلانة
لا تغضبى.لا تشعرى بالذنب
لا تحاولى ان تفهمى
واياكى والاحساس بكلماتى
اكملى الطريق كى اكملة
ودعى البؤس يذهب بعيدا
فلكم وكم رافقنى
انتى الآن تعلمين القليل
وأنا ؟
لا تسألينى من هو ؟
قد تجدى عنى دليل!
لكن لا تبحثى
واعلم انكى لن تبحثى
تاهت ليلتك واعلم!
فاعزرى شظايا الشوق
تطايرت من بركان اشواقى
عندما تفجر العصيان
ابتسمى
نعم ابتسمى
ارينى تلك الشفاه محتضنة اسنانك
تاركة جزءا منها للنور
كى ينعكس فى عينى
ليطفىء شوقها ويشعل عشقها
كم اشتاق الى تلك الابتسامة
ولكن
لم يعد الان وقت لما مضى
انا لا اعرف لما احبك
ولا اعرف لما ايضا لم اعد
يا ايتها الفتاه
قلمى من يغازل الكلمات فيكى
لكن ما بداخلى قد اصابة الجفاف
تطاير مع ذرات الهواء من الكتمان بعدما انفجر
كم سأعصى قلبى
ولكن لم يكن ذلك سوى
لكى اعيش
بدأت والان انتهيت
وذاك مرادى انا
قصتى لم يعد لها معنى
ولكن العتاب على قلمى
تلك امنيتة قبل ان اقتله
فتركته يكتب ما اراد
الحب نحوك صار فراغا لن يملأة
سوى رؤياكى عند الكعبة بغير ميعاد
وسأترك تلك الامنية للقدر
اعدك انى سأذكر وقتها فقط
ان ادعو لكى
بحجة متقبلة
وذنب مغفور
يا من لم يعد لكى عنوان عندى
سوى الظلام والصمت الاعمى
سواء اطافت عيناكى على كلماتى
وانا اعلم يقينا انها ستفعل
او لم تطف
فستظل النهاية ظالمة
انى لم اعد احبك
عند حاجز الصبر يصطدم الشوق دوما واما ان يستفيق ويرافقه
واما ما قد حدث ..لا شوق..لا صبر
البداية...احبك
النهاية...احبك
ولكنى... لا احبك
كنتى طيفا خفيفا عندما كتبت فى هواه الكثير
كنت اذكر ما لا تذكريه واحس نبضا لا تسمعيــه
احببت البساطة التى لم تعد فيكى
احببت المكر الملون بالبراءة على اعين لم تصنعيها
احببت دون ان ادرى جمالا كبرتى وزينتة الايام بمراد الله
كانت عيناكى تناجى كل العيون ولم اعلم
اكان مكر؟ ام طبيعة غلابة؟
يا انتى
لن اطيل ولن ارهق تلك الجفون
التى صادفت كلمات صنعتها اقلامى
كنت ظالما بصمتى وكنت مظلوما به
عندى همس لقلبك فليقترب
أيا قلبها
لا يسكنك سوى من خاف عليها قبل ان يحبها
لا تبحثى عنى كثيرا
لى طريق ..هو تلك النهاية
ولكى طريق سيظل دوما بداية
عند بيت الله عند الكعبة المشرفة
ادعو الله ان اراكى وان اعود لأهواكى
بدأت تختفى ملامحك من خيالى
فلم اعد كما بدأت
وسأظل كما انتهيت
عند حاجز الصبر قد اعلنت انه
لا عشق...لا اشواق.....لا لقا
لم اعد احبك...ولم اعد اذكر ما تذكره سطورى
يا فلانة
لا تغضبى.لا تشعرى بالذنب
لا تحاولى ان تفهمى
واياكى والاحساس بكلماتى
اكملى الطريق كى اكملة
ودعى البؤس يذهب بعيدا
فلكم وكم رافقنى
انتى الآن تعلمين القليل
وأنا ؟
لا تسألينى من هو ؟
قد تجدى عنى دليل!
لكن لا تبحثى
واعلم انكى لن تبحثى
تاهت ليلتك واعلم!
فاعزرى شظايا الشوق
تطايرت من بركان اشواقى
عندما تفجر العصيان
ابتسمى
نعم ابتسمى
ارينى تلك الشفاه محتضنة اسنانك
تاركة جزءا منها للنور
كى ينعكس فى عينى
ليطفىء شوقها ويشعل عشقها
كم اشتاق الى تلك الابتسامة
ولكن
لم يعد الان وقت لما مضى
انا لا اعرف لما احبك
ولا اعرف لما ايضا لم اعد
يا ايتها الفتاه
قلمى من يغازل الكلمات فيكى
لكن ما بداخلى قد اصابة الجفاف
تطاير مع ذرات الهواء من الكتمان بعدما انفجر
كم سأعصى قلبى
ولكن لم يكن ذلك سوى
لكى اعيش
بدأت والان انتهيت
وذاك مرادى انا
قصتى لم يعد لها معنى
ولكن العتاب على قلمى
تلك امنيتة قبل ان اقتله
فتركته يكتب ما اراد
الحب نحوك صار فراغا لن يملأة
سوى رؤياكى عند الكعبة بغير ميعاد
وسأترك تلك الامنية للقدر
اعدك انى سأذكر وقتها فقط
ان ادعو لكى
بحجة متقبلة
وذنب مغفور
يا من لم يعد لكى عنوان عندى
سوى الظلام والصمت الاعمى
سواء اطافت عيناكى على كلماتى
وانا اعلم يقينا انها ستفعل
او لم تطف
فستظل النهاية ظالمة
انى لم اعد احبك