اللهم إجعلنا ممن دعاك فأجبته , وإستنصرك فنصرته ,
وإستهداك فهديته , وإستغفرك فغفرت له , وتوكل عليك فكفيته , ومن دَارِك
دار السلام أدنيته , برحمتك ياأرحم الراحمين
إخواني أخواتي ..
.................................. السلام عليكم ورحمت الله وبركاته :-
الحمد لله الذي شَرع لنا الدعاءْ وفتح لنا باب الرجاءْ ,نحمده تعالى على كلِ فضلٍ راح وجاءْ
قد قيل فيما قبل, أَحصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة
وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل
نعم
إِننا ننسى أن نشكر الله لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا
...ولأَننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات صغيرها وكبيرها فنشكر
هناك
البعض يشكو لأن الله سبحانه وتعالى خلق الورد وجعل تحت الورد أشواك ..
وكان الأجدر بنا أَنْ نشكره لأَنه جعل فوق تلك الأشواك وردآ
قال أحدهم : تأَلمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين .. ولكنني شكرتُ الله أَكثر حينما وجدت آخر ليس له قدمين ..!
فمن
هنا لايسعنا إِلا أن نقول ونردد دوماً لايومآ: اللهم لك الحمد على
العافية.. ولك الحمد على كل نعمة أَنعمتَ بها علينا في قديم أَو حديث، أَو
خاصة أَو عامة، أَو سرٍّ أَو علانية..
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إِذا رضيت ولك الحمد بعد الرِّضـا..
لك
الحمد أَنت قيوم السماوات والأَرض ومن فيهن، ولك الحمد لك ملك السماوات
والأَرض ومن فيهن، ولك الحمد أَنت نور السماوات والأَرض ومن فيهن، ولك
الحمد أَنت ملك السماوات والأَرض..
لك الحمد على العافية.. ونسأَلك العافية في الدنيا والآخرة.
كان
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول في دعائه حين يمسي وحين يصبح :
"اللهم إِني أَسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إِني أَسألك العفو
والعافية في ديني ودنياي وأَهلي ومالي،
اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي،
اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي ومن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأَعوذ
بعظمتك أَن أُغتال من تحتي".
رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجه.
وإستهداك فهديته , وإستغفرك فغفرت له , وتوكل عليك فكفيته , ومن دَارِك
دار السلام أدنيته , برحمتك ياأرحم الراحمين
إخواني أخواتي ..
.................................. السلام عليكم ورحمت الله وبركاته :-
الحمد لله الذي شَرع لنا الدعاءْ وفتح لنا باب الرجاءْ ,نحمده تعالى على كلِ فضلٍ راح وجاءْ
قد قيل فيما قبل, أَحصي البركات التي أعطاها الله لك واكتبها واحدة واحدة
وستجد نفسك أكثر سعادة مما قبل
نعم
إِننا ننسى أن نشكر الله لأننا لا نتأمل في البركات ولا نحسب ما لدينا
...ولأَننا نرى المتاعب فنتذمر ولا نرى البركات صغيرها وكبيرها فنشكر
هناك
البعض يشكو لأن الله سبحانه وتعالى خلق الورد وجعل تحت الورد أشواك ..
وكان الأجدر بنا أَنْ نشكره لأَنه جعل فوق تلك الأشواك وردآ
قال أحدهم : تأَلمت كثيراً عندما وجدت نفسي حافي القدمين .. ولكنني شكرتُ الله أَكثر حينما وجدت آخر ليس له قدمين ..!
فمن
هنا لايسعنا إِلا أن نقول ونردد دوماً لايومآ: اللهم لك الحمد على
العافية.. ولك الحمد على كل نعمة أَنعمتَ بها علينا في قديم أَو حديث، أَو
خاصة أَو عامة، أَو سرٍّ أَو علانية..
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد إِذا رضيت ولك الحمد بعد الرِّضـا..
لك
الحمد أَنت قيوم السماوات والأَرض ومن فيهن، ولك الحمد لك ملك السماوات
والأَرض ومن فيهن، ولك الحمد أَنت نور السماوات والأَرض ومن فيهن، ولك
الحمد أَنت ملك السماوات والأَرض..
لك الحمد على العافية.. ونسأَلك العافية في الدنيا والآخرة.
كان
رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول في دعائه حين يمسي وحين يصبح :
"اللهم إِني أَسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إِني أَسألك العفو
والعافية في ديني ودنياي وأَهلي ومالي،
اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي،
اللهم احفظني من بين يدي ومن خلفي ومن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأَعوذ
بعظمتك أَن أُغتال من تحتي".
رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجه.