عدد الردود ( 0 ) هل يعني انك ( فاشل ) ؟ !
فكرة جديــــدة
في منطق غريب
مضمونها اسال نفسي و اجيبها بصراحة
عندما تختفي اثار خطوات اقلام الكتاب في
الصفحات هل نكسر الاقلام
.
.
.
كثير من الابطال
يغامر بحياته من اجل نجاح مهمته و تخليد اسمه
في صفحات التاريخ فهو مات قبل ان يسمع
كلمة بطل
و هناك رسامين عاشوا متسولين و عندما رحلوا
عن الدنيا انجذب الناس لرسوماتهم و بيعت لوحاتهم بملايين الدولارات
حالهم كساعي البريد يوزع على الناس الرسائل
و صندوقه فارغ
ادباء و كتاب اودعوا السجن و عاشوا في المهانه
مع هذا
لم يستسلموا و تكسر اقلامهم
لانهم ايقنوا
ان التاريخ هو من سيدفع ثمن اوراقهم
و بدأ عندهم عهد الكتابة على الجدران
شأنهم كالاسد الذي يجول في الميدان المقفل
هنالك الكثير من الذين سخروا جام احبارهم ليس
لنشر ما يعتقدوه من افكارهم بل كان همهم الوحيد هو
ترسيخ اسمائهم على صفحات التاريخ
و هنالك من يمسك القلم بكل جبروت يخوض به
الحياة بطولها و عرضها و يصنع به المستحيل
و يجسم به اعظم التصاوير
و هو لا يبحث برغم من كل ذلك الى ان يشار له بالبنان
و لكن يبقى ذلك القلم الذي يخرج بعفوية
و بدون اي تزييغ هو القلم المؤثر المحرر للفكر
من قيود الخوف الصانع للفكر المستنير المعبر
الصادق
بينما هناك طائفه
تعيش في الحرية
لكنها
تكنس اقلامها في كل المواقف . . . .
الحقيقة
هؤلاء ليس لهم وجود
لانهم كالجيف الصامته في الصحراء
يجب ان نكتب لندافع عن كلمة حق او نوصل كلمة حق و تقديم فائدة لاخوان لنا في كل مكان
و بعد ذلك لا يهم ان كانت النتيجة صفر او 4 اصفار
من كتب بسبب دافع داخلي لنشر الخير و نشر العلم المفيد لن يثنيه
( صفر )
اما من كان همه وجوده هو فقط فهذا مصيره
النسيان دون شك
و في الختـــــــــــام
لا تتضايق اذا نزل موضوعك بدون رد او حذف
او ذهب الى مقص الرقيب
من اجل ان ننجح لابد ان نعتاد طعم الفشل
فالانسان الناجح عندما يتذوق مرارة الفشل
يكون لديه رغبة و اصرار في تحقيق النجاح
حتى لا يصاب بالجمود و الدهشة . . .
-تحياتي لكل من مر طيفه من هنا
فكرة جديــــدة
في منطق غريب
مضمونها اسال نفسي و اجيبها بصراحة
عندما تختفي اثار خطوات اقلام الكتاب في
الصفحات هل نكسر الاقلام
.
.
.
كثير من الابطال
يغامر بحياته من اجل نجاح مهمته و تخليد اسمه
في صفحات التاريخ فهو مات قبل ان يسمع
كلمة بطل
و هناك رسامين عاشوا متسولين و عندما رحلوا
عن الدنيا انجذب الناس لرسوماتهم و بيعت لوحاتهم بملايين الدولارات
حالهم كساعي البريد يوزع على الناس الرسائل
و صندوقه فارغ
ادباء و كتاب اودعوا السجن و عاشوا في المهانه
مع هذا
لم يستسلموا و تكسر اقلامهم
لانهم ايقنوا
ان التاريخ هو من سيدفع ثمن اوراقهم
و بدأ عندهم عهد الكتابة على الجدران
شأنهم كالاسد الذي يجول في الميدان المقفل
هنالك الكثير من الذين سخروا جام احبارهم ليس
لنشر ما يعتقدوه من افكارهم بل كان همهم الوحيد هو
ترسيخ اسمائهم على صفحات التاريخ
و هنالك من يمسك القلم بكل جبروت يخوض به
الحياة بطولها و عرضها و يصنع به المستحيل
و يجسم به اعظم التصاوير
و هو لا يبحث برغم من كل ذلك الى ان يشار له بالبنان
و لكن يبقى ذلك القلم الذي يخرج بعفوية
و بدون اي تزييغ هو القلم المؤثر المحرر للفكر
من قيود الخوف الصانع للفكر المستنير المعبر
الصادق
بينما هناك طائفه
تعيش في الحرية
لكنها
تكنس اقلامها في كل المواقف . . . .
الحقيقة
هؤلاء ليس لهم وجود
لانهم كالجيف الصامته في الصحراء
يجب ان نكتب لندافع عن كلمة حق او نوصل كلمة حق و تقديم فائدة لاخوان لنا في كل مكان
و بعد ذلك لا يهم ان كانت النتيجة صفر او 4 اصفار
من كتب بسبب دافع داخلي لنشر الخير و نشر العلم المفيد لن يثنيه
( صفر )
اما من كان همه وجوده هو فقط فهذا مصيره
النسيان دون شك
و في الختـــــــــــام
لا تتضايق اذا نزل موضوعك بدون رد او حذف
او ذهب الى مقص الرقيب
من اجل ان ننجح لابد ان نعتاد طعم الفشل
فالانسان الناجح عندما يتذوق مرارة الفشل
يكون لديه رغبة و اصرار في تحقيق النجاح
حتى لا يصاب بالجمود و الدهشة . . .
-تحياتي لكل من مر طيفه من هنا