The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
364 المساهمات
268 المساهمات
193 المساهمات
110 المساهمات
89 المساهمات
78 المساهمات
65 المساهمات
51 المساهمات
31 المساهمات
24 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionقصة نبي الله أيوب Emptyقصة نبي الله أيوب

more_horiz
السَلإمَ عَليـڪمَ رحمة الله وبركاته جبتلكم موضوع حلو عن

قصة نبي الله أيوب
نسبه عليه السَلإمَ

قال ابن إسحاق: كان رجلاً من الروم وهو أيوب بن موص بن زارح بن العيص بن إسحاق بن إبراهيم الخليل.
وحكى ابن عساكر أن أمه بنت لوط عليه السلام. وقيل كان أبوه ممن آمن بإبراهيم عليه السَلإمَ يوم ألقي في النار فلم تحرقه.
والمشهور
هو القول الأول، لأنه من ذرية إبراهيم كما قررنا عند قوله تعالى: {وَمِنْ
ذُرِّيَّتِهِ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى
وَهَارُونَ ...} الآيات .

من أن الصحيح أن الضمير عائد على إبراهيم دون نوح عليهما السَلإمَ.

وهو
من الأنبياء المنصوص على الإيحاء إليهم في سورة النساء في قوله تعالى:
{إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ
وَالنَّبِيِّينَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ
وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى
وَأَيُّوبَ} الآية.



قصته عليه السَلإمَ
قال الله تعالى:
{وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ
أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ
ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ
عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ}.


وقال تعالى في سورة ص:
{وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ
الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ * ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ
بَارِدٌ وَشَرَابٌ * وَوَهَبْنَا لَهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ
رَحْمَةً مِنَّا وَذِكْرَى لِأُولِي الْأَلْبَابِ * وَخُذْ بِيَدِكَ
ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ
الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ}.



قال علماء التفسير والتاريخ
وغيرهم: كان أيوب رجلاً كثير المال من سائر صنوفه وأنواعه، من الأنعام،
والعبيد، والمواشي، والأراضي المتسعة بأرض البثينة من أرض حوران.


وحكى
ابن عساكر أنها كلها كانت له، وكان له أولاد وأهلون كثير، فسلب من ذلك
جميعه، وابتلى في جسده بأنواع البلاء، ولم يبق منه عضو سليم سوى قلبه
ولسانه، يذكر الله عز وجل بها، وهو في ذلك گلـَہ صابر محتسب ذاكر لله عز
وجل في ليله ونهاره، وصباحه ومسائه.


وطال مرضه حتى عافه الجليس،
وأوحش منه الأنيس، وأخرج من بلده، وألقي على مزبلة خارجها، وانقطع عنه
الناس، ولم يبق أحد يحنو عليه سوى زوجته، كانت ترعى له حقه، وتعرف قديم
إحسانه إليها، وشفقته عليها، فكانت تتردد إليه، فتصلح من شأنه، وتعينه على
قضاء حاجته، وتقوم بمصلحته.


وضُعف حالها، وقل ما لها، حتى كانت تخدم
الناس بالأجر، لتطعمه وتقود بأوده رضي الله عنها وأرضاها، وهي صابرة معه
على ما حل بهما من فراق المال والولد، وما يختص بها من المصيبة بالزوج،
وضيق ذات اليد، وخدمة الناس بعد السعادة، والنعمة، والخدمة، والحرمة، فإنا
لله وإنا إليه راجعون.


وقد ثبت في الصحيح أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
((أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة زيد في بلائه)).

ولم
يزد هذا گلـَہ أيوب عليه السلام إلا صبراً واحتساباً وحمداً وشكراً، حتى
أن المثل ليضرب بصبره عليه السَلإمَ، ويضرب المثل أيضاً بما حصل له من
أنواع البلايا.


وعن مجاهد أنه قال: كان أيوب عليه السَلإمَ أول من
أصابه الجدري، وقد اختلفوا في مدة بلواه على أقوال؛ فزعم وهب أنه ابتلي
ثلاث سنين لا تزيد ولا تنقص.


وقال أنس: ابتلي سبع سنين وأشهراً،
وألقى على مزبلة لبني إسرائيل تختلف الدواب في جسده، حتى فرَّج الله عنه،
وعظم له الأجر، وأحسن الثناء عليه.


وقال حميد: مكث في بلواه ثمانية عشرة سنـَﮧ.
وقال السدي: تساقط لحمه حتى لم يبق إلا العظم والعصب، فكانت امرأته تأتيه بالرماد تفرشه تحته، فلما طال عليها
قالت: يا أيوب لو دعوت ربك لفرج عنك،
فقال:
قد عشت سبعين سنة صحيحاً، فهو قليل لله أن أصبر له سبعين سنـَﮧ، فجزعت من
هذا الكلام، وكانت تخدم الناس بالأجر وتطعم أيوب عليه السَلإمَ.


ثم
إن الناس لم يكونوا يستخدمونها لعلمهم أنها امرأة أيوب، خوفاً أن ينالهم من
بلائه، أو تعديهم بمخالطته، فلما لم تجد أحداً يستخدمها عمدت فباعت لبعض
بنَإتَ الأشراف إحدى ضفيرتيها، بطعام طيب كثير، فأتت به أيوب،

فقال: من أين لك هذا؟ وأنكره.
فقالت: خدمت به أناساً
فلما
كان الغد لم تجد أحداً، فباعت الضفيرة الأخرى بطعام فأتته به فأنكره
أيضاً، وحلف لا يأگلـَہ حتى تخبره من أين لها هذا الطعام، فكشفت عن رأسها
خمارها، فلما رأى رأسها محلوقاً قال في دعائه:


{أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ}

عن عبد الله بن عبيد بن عمير، قال:
كان
لأيوب أخوان، فجاءا يوماً فلم يستطيعا أن يدنوا منه من ريحه، فقاما من
بعيد، فقال أحدهما لصاحبه: لو كان الله علم من أيوب خيراً ما ابتلاه بهذا،
فجزع أيوب من قولهما جزعاً لم يجزع من شيء قط.

قال: اللهم إن كنت تعلم أني لم أبت ليلة قط شبعاناً وأنا أعلم مكان جائع فصدقني، فصدق من السماء وهما يسمعان.

ثم قال: اللهم إن كنت تعلم أني لم يكن لي قميصان قط وأنا أعلم مكان عار، فصدقني فصدق من السماء وهما يسمعان.

ثم قال: اللهم بعزتك وخر ساجداً، فقال: اللهم بعزتك لا أرفع رأسي أبداً حتى تكشف عني، فما رفع رأسه حتى كشف عنه.

عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((إن
نبي الله أيوب لبث به بلاؤه ثماني عشرة سنـَﮧ، فرفضه القريب والبعيد إلا
رجلين من إخوانه كانا من أخص إخوانه له، كانا يغدوان إليه ويروحان،

فقال أحدهما لصاحبه: يعلم الله لقد أذنب أيوب ذنباً ما أذنبه أحد من العالمين
قال له صاحبه: وما ذاك؟
قال: منذ ثماني عشر سنـَﮧ لم يرحمه ربه فكشف ما به، فلما رَإحَا إليه لم يصبر الرجل حتى ذكر ذلك له.
فقال
أيوب: لا أدري ما تقول غير أن الله عز وجل يعلم أني كنت أمر على الرجلين
يتنازعان فيذكران الله فأرجع إلى بيتي فأكفر عنهما، كراهية أن يذكر الله
إلا في حق)).


قال: ((وكان يخرج في حاجته فإذا قضاها أمسكت امرأته بيده حتى يرجع، فلما كان ذات يوم أبطأت عليه، فأوحى الله إلى أيوب في مكانه أن

{ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ}
فاستبطأته فتلقته تنظر، وأقبل عليها قد أذهب الله ما به من البلاء وهو على أحسن ما كان،
فلما رأته قالت: أي بارك الله فيك هل رأيت نبي الله هذا المبتلى، فوالله على ذلك ما رأيت رجلاً أشبه به منك إذ كان صحيحاً،
قال: فإني أنا هو)).

قال:
((وكان له أندران: أندر للقمح وأندر للشعير، فبعث الله سحابتين، فلما كانت
إحداهما على أندر القمح أفرغت فيه الذهب حتى فاض، وأفرغت الأخرى في أندر
الشعير الورق حتى فاض)).

وهذا الحديث غريب رفعه جداً، والأشبه أن يكون موقوفاً.

عن ابن عباس قال: وألبسه الله حلة من الجنة فتنحى أيوب وجلس في ناحية، وجاءت امرأته فلم تعرفه.
فقالت: يا عبد الله هذا المبتلى الذي كان ههنا لعل الكلاب ذهبت به أو الذئاب، وجعلت تڪلمةَةَ ساعة.
قال: ولعل أنا أيوب.
قالت: أتسخر مني يا عبد الله؟
فقال: ويحك أنا أيوب، قد رد الله عليّ جسدي.
قال ابن عباس: ورد الله عليه ماله وولده بأعيانهم ومثلهم معهم.

وقال
وهب بن منبه: أوحى الله إليه: قد رددت عليگُ أهلك، ومالك، ومثلهم معهم
فاغتسل بهذا الماء فإن فيه شفاءك، وقرب عن صحابتك قرباناً، واستغفر لهم
فإنهم قد عصوني فيك. رواه ابن أبي حاتم.


عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
((لما عافى الله أيوب عليه السَلإمَ أمطر عليه جراداً من ذهب، فجعل يأخذ بيده ويجعل في ثوبه
قال: فقيل له يا أيوب أما تشبع؟
قال: يا رب ومن يشبع من رحمتك)).

أبو هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((بينما أيوب يغتسل عرياناً خرّ عليه جراد من ذهب، فجعل أيوب يحثي في ثوبه فناداه ربه عز وجل: يا أيوب ألم أكن أغنيتك عما ترى.
قال: بلى يا رب، ولكن لا غنى لي عن بركتك)).

وقوله: {ارْكُضْ بِرِجْلِكَ}

أي:
اضرب الأرض برجلك فامتثل ما أمر به، فأنبع الله له عيناً باردة الماء،
وأمر أن يغتسل فيها ويشرب منها، فأذهب الله عنه ما كان يجده من الألم
والأذى والسقم والمرض، الذي كان في جسده ظاهراً وباطناً، وأبدله الله بعد
ذلك گلـَہ صحة ظاهرة وباطنة، وجمالاً تاماً، ومالاً كثيراً حتى صب له من
المال صباً مطراً عظيماً جراداً من ذهب.


وأخلف الله له أهله كما قال تعالى: {وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ}

فقيل: أحياهم الله بأعيانهم،
وقيل: آجره فيمن سلف وعوضه عنهم في الدنيا بدلهم وجمع له شمله بگلـَہم في الدار الآخرة.
وقوله: {رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا} أي: رفعنا عنه شدته، وكشفنا ما به من ضر رحمة منا به، ورأفة وإحساناً.

{وَذِكْرَى
لِلْعَابِدِينَ} أي: تذكرة لمن ابتلي في جسده أو ماله أو ولده، فله أسوة
بنبي الله أيوب حيث ابتلاه الله بما هو أعظم من ذلك فصبر واحتسب، حتى فرج
الله عنه.

عن ابن عباس: رد الله إلي إمرأته شبابها، وزادها حتى ولدت له ستة وعشرون ولداً ذكراً.
وعاش أيوب بعد ذلك سبعين سنـَﮧ بأرض الروم على دين الحنيفية، ثم غيروا بعده دين إبراهيم.

وقوله: {وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثاً فَاضْرِبْ بِهِ وَلَا تَحْنَثْ إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ}

هذه رخصة من الله تعالى لعبده ورسوله أيوب عليه السَلإمَ، فيما كان من حلفه ليضربن امرأته مائة سوط
فقيل: حلفه ذلك لبيعها ضفائرها.
وقيل: لأنه عرضها الشيطان في صورة طبيب يصف لها دواء لأيوب، فأتته فأخبرته فعرف أنه الشيطان، فحلف ليضربها مائة سوط.

فلما
عافاه الله عز وجل أفتاه أن يأخذ ضغثاً، وهو كالعثكال الذي يجمع الشماريخ
فيجمعها گلـَہا ويضربها به ضربة واحدة، ويكون هذا منزلا منزلة الضرب بمائة
سوط، ويبر ولا يحنث، وهذا من الفرج والمخرج لمن اتقى الله وأطاعه، ولا سيما
في حق امرأته الصابرة المحتسبة المكابدة الصديقة، البارة الراشدة، رضي
الله عنها.

ولهذا عقب الله هذه الرخصة وعللها بقوله: {إِنَّا وَجَدْنَاهُ صَابِراً نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ}.
وقد استعمل كثير من الفقهاء هذه الرخصة في باب الإيمان والنذور، وتوسع آخرون فيها حتى وضعوا كتاب الحيل في الخلاص من الإيمان.

وقد
ذكر ابن جرير وغيره من علماء التاريخ: أن أيوب عليه السَلإمَ لما توفي كان
عمره ثلاثاً وتسعين سنـَﮧ، وقيل: إنه عاش أكثر من ذلك،


وقد روى
ليث عن مجاهد ما معناه: أن الله يحتج يوم القيامة بسليمان عليه السلام على
الأغنياء، وبيوسف عليه السلام على الأرقاء، وبأيوب عليه السَلإمَ على أهل
البلاء، رواه ابن عساكر بمعناه.

وأنه أوصى إلى ولده حومل، وقام بالأمر بعده ولده بشر بن أيوب، وهو الذي يزعم كثير من الناس أنه ذو الكفل فالله أعلم.

descriptionقصة نبي الله أيوب Emptyرد: قصة نبي الله أيوب

more_horiz
جــزآآك الله خيرآ و جعلـه في ميزآآن حسنآآتكـ

قصة نبي الله أيوب 866468155

descriptionقصة نبي الله أيوب Emptyرد: قصة نبي الله أيوب

more_horiz
جزآآك الله كل خير وشككرآ لك على الموضووع القييــم

descriptionقصة نبي الله أيوب Emptyرد: قصة نبي الله أيوب

more_horiz
السلام عليكم

باركـ الله فيكي
وجعله في ميزا حسناتكـ

تقبلي مروري

descriptionقصة نبي الله أيوب Emptyرد: قصة نبي الله أيوب

more_horiz
شكـرًا لك على الموضوع

قصة نبي الله أيوب 866468155
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
قصة نبي الله أيوب
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة