خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ..
*
*
عنّدِمآ
إَرِتَمْاءَآلَحنْينْ بِيّ ،
أَخَذّ يَتَسّرب بِ
أعمْآقَي ،
لِيسّ لـِيَ مِنْ أُحٌنَ لِهُ.. رِبما لهً اَلَحنْينْ نُفْسّهُ ،
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
لأَزلِتَ أتَذّكَر تَفْآصيّل ،الَحنينَ الذّي عُشُتَه مْنذُ وَقْتَ بَعيِد
أَخَشّى مِنَ إِجِراءَ اِلَحوَارِ مِعَ قَلبّيّ وَعٌقليّ.،!
وَأَضَع أَمَامٌه تَساؤلاتَ ، وَأَصَل لِـ خَسّارِه مُخَيفةَ ..!
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
أَريَدّ أَختَصرِ جَميّع آلَاشياءٌ ..وَأَخَتَفْى مْده زَمآنيّه
بِهذّا الشُعورِ
وأَتكَيِي عليّ خَآصرٍةً آلسّاعات وَالدقآئَقٌ وَالثُوانَي
هذّا إشّتَيآقٌ يَعرِوَج بِ هّدِوءَ نَحوىّ..!
بَل يُتقَرِص قْلبَي وَ بَلذَةَ غَريَبه ...!
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
أَريَد الأَرِتَواءَ مٌنهّآ حتَىْ أَلأشّبِآع ..!
حَتَي تُصبَح علَامْآتَهَا تُظَهرِ، بِـ
مَلأمْحيّ..!
وَأخَفْي عيِنآىَ خَوْفَاً تُعكَس اَلَصورِ لهُمَ..
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
أَخَبْيِروَنَيَ:
هّل هذَه أَوَهآمْ وَتُنتَهى ..؟
وأنْ كَآن لِىَ... مَتى سّأَسّتقَبْل الأَوَهامَ بِكُل هذَا
وَكَأنِي بِصَددِ أَحتِضَان
ذُرِوْةً أَفْرَاحِيَ !
أمَا هّي وَهبيةً شّعُوَرَ ، مُفْعمْه بِـ آلَحنينَ
وَيُملأَ أنْفآسي نْشّوةَ فْرِحَ وَ يُداعِبَ إَحسّآسّي
مِنَ آلحُمْقٌ أنَ أتَركَهّآ ، فَـ هّيَ سّلال
سّـ أَسّرقَه هذّه الليَله،
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
لِوَحدِي أُرِيدُ أنْ أكُونْ بِهذّا الشُعور ،
بَل بينَي بينَهُ خَلوةَ شُرعيَه .....!
أعلمَ أنَهآ لِنَ ..تُطَول "
*
*
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
*
*
عنّدِمآ
إَرِتَمْاءَآلَحنْينْ بِيّ ،
أَخَذّ يَتَسّرب بِ
أعمْآقَي ،
لِيسّ لـِيَ مِنْ أُحٌنَ لِهُ.. رِبما لهً اَلَحنْينْ نُفْسّهُ ،
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
لأَزلِتَ أتَذّكَر تَفْآصيّل ،الَحنينَ الذّي عُشُتَه مْنذُ وَقْتَ بَعيِد
أَخَشّى مِنَ إِجِراءَ اِلَحوَارِ مِعَ قَلبّيّ وَعٌقليّ.،!
وَأَضَع أَمَامٌه تَساؤلاتَ ، وَأَصَل لِـ خَسّارِه مُخَيفةَ ..!
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
أَريَدّ أَختَصرِ جَميّع آلَاشياءٌ ..وَأَخَتَفْى مْده زَمآنيّه
بِهذّا الشُعورِ
وأَتكَيِي عليّ خَآصرٍةً آلسّاعات وَالدقآئَقٌ وَالثُوانَي
هذّا إشّتَيآقٌ يَعرِوَج بِ هّدِوءَ نَحوىّ..!
بَل يُتقَرِص قْلبَي وَ بَلذَةَ غَريَبه ...!
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
أَريَد الأَرِتَواءَ مٌنهّآ حتَىْ أَلأشّبِآع ..!
حَتَي تُصبَح علَامْآتَهَا تُظَهرِ، بِـ
مَلأمْحيّ..!
وَأخَفْي عيِنآىَ خَوْفَاً تُعكَس اَلَصورِ لهُمَ..
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
أَخَبْيِروَنَيَ:
هّل هذَه أَوَهآمْ وَتُنتَهى ..؟
وأنْ كَآن لِىَ... مَتى سّأَسّتقَبْل الأَوَهامَ بِكُل هذَا
وَكَأنِي بِصَددِ أَحتِضَان
ذُرِوْةً أَفْرَاحِيَ !
أمَا هّي وَهبيةً شّعُوَرَ ، مُفْعمْه بِـ آلَحنينَ
وَيُملأَ أنْفآسي نْشّوةَ فْرِحَ وَ يُداعِبَ إَحسّآسّي
مِنَ آلحُمْقٌ أنَ أتَركَهّآ ، فَـ هّيَ سّلال
سّـ أَسّرقَه هذّه الليَله،
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ
لِوَحدِي أُرِيدُ أنْ أكُونْ بِهذّا الشُعور ،
بَل بينَي بينَهُ خَلوةَ شُرعيَه .....!
أعلمَ أنَهآ لِنَ ..تُطَول "
*
*
خَلْوَةٌ شَرْعِيةٌ بَيِنّي وبَيْنَ الَحنْينّ