كم أكرة ذلك اليوم
الذي ذهبتى فيه لطريق الا عودة
ورحلتى وكلي شوق إلى لقياكى
رحلتى ولكنكٍ قبل أن ترحلى
أخذتى قلبي معكٍ رهينة
لن يفك أسره إلا عندمأ تعودى
وتعيدى قلبي ألي مكانه المحدد في جسدي
ولن تعودى أبداً أيقن وأؤمن بذلك
لكن كلي شوق إلى لقيأإكى
إلا عودتكٍ مرة أخرئ
أحتفظ بصوركِ الشخصية
وبكل شيء يخصكِ أو ذُكر فيه أسمكِ
أحتفظ به لأإجدة عندمأ أشتأإق اليكِ
ويكإد الشوق يحولني إلى رماد
يجتاح كياني وتفكيري ومشاعري وأحاسيسي
وكل شيء يخصني
كم أتمنى أن القاكِ لى أخبركِ بما حصل معي
من أفراح وأحزان في غيابكِ
أخبركٍ بكل م حصل معي
بكل م حصل معي من مشاكل وكيف أستطعت
التغلب عليها
تفكيري فيكِ يكاد يبعثرني ويرسلني مع الرياح
رياح الشوق والوله إلى لقياكٍ
أشعر بتنفسكِ بوجودكِ داخل قلبي
الذي بنبضه أعيش
وجودكِ يشعرني بالامان والطمأنينه
وجودكِ في قلبي يعني لي الكثير الكثير
أشتاق إليكِ لدرجة أنني أتمنى أن أرأكِ
لأإشبع الشوق الذي أجتاحني بدون أستئذان
فهو دخل قلبي من دون طرق الباب
طرق باب قلبي
قلبي الذي أشتاق الى النبض عندما يراكِ
وأذني التي أشتاقت إلى سماع صوتكِ
صوتكِ الجميل ك صوت لحن الكمان
الذي يحمل أجمل أصوات الموسيقى
التي تترنم داخلي على ذكراكِ
الذي جعل حياتي كلها فقط على ذكراكِ
فذكراكِ تشبع الجوع الذي في دأإخلي
عيني التي أشتاقت لرؤيا ذالك الوجه المنير
الملئ بالتفاؤل والحب والحنان
كل مابداخلى يشتاق إلى رؤياكِ
قلمي الذي لم يمل من ذِكرك
ووصف مدى حبي لكِ ومهما حاولت وصف
ذلك الحب لن يصل إلى قطرة من ذلك الحب
الذي أحمله لكِ في قلبي
مهما تكلمت وتكلمت لن أوفيكِ حقكِ
حبيبتى الراحله
الذي ذهبتى فيه لطريق الا عودة
ورحلتى وكلي شوق إلى لقياكى
رحلتى ولكنكٍ قبل أن ترحلى
أخذتى قلبي معكٍ رهينة
لن يفك أسره إلا عندمأ تعودى
وتعيدى قلبي ألي مكانه المحدد في جسدي
ولن تعودى أبداً أيقن وأؤمن بذلك
لكن كلي شوق إلى لقيأإكى
إلا عودتكٍ مرة أخرئ
أحتفظ بصوركِ الشخصية
وبكل شيء يخصكِ أو ذُكر فيه أسمكِ
أحتفظ به لأإجدة عندمأ أشتأإق اليكِ
ويكإد الشوق يحولني إلى رماد
يجتاح كياني وتفكيري ومشاعري وأحاسيسي
وكل شيء يخصني
كم أتمنى أن القاكِ لى أخبركِ بما حصل معي
من أفراح وأحزان في غيابكِ
أخبركٍ بكل م حصل معي
بكل م حصل معي من مشاكل وكيف أستطعت
التغلب عليها
تفكيري فيكِ يكاد يبعثرني ويرسلني مع الرياح
رياح الشوق والوله إلى لقياكٍ
أشعر بتنفسكِ بوجودكِ داخل قلبي
الذي بنبضه أعيش
وجودكِ يشعرني بالامان والطمأنينه
وجودكِ في قلبي يعني لي الكثير الكثير
أشتاق إليكِ لدرجة أنني أتمنى أن أرأكِ
لأإشبع الشوق الذي أجتاحني بدون أستئذان
فهو دخل قلبي من دون طرق الباب
طرق باب قلبي
قلبي الذي أشتاق الى النبض عندما يراكِ
وأذني التي أشتاقت إلى سماع صوتكِ
صوتكِ الجميل ك صوت لحن الكمان
الذي يحمل أجمل أصوات الموسيقى
التي تترنم داخلي على ذكراكِ
الذي جعل حياتي كلها فقط على ذكراكِ
فذكراكِ تشبع الجوع الذي في دأإخلي
عيني التي أشتاقت لرؤيا ذالك الوجه المنير
الملئ بالتفاؤل والحب والحنان
كل مابداخلى يشتاق إلى رؤياكِ
قلمي الذي لم يمل من ذِكرك
ووصف مدى حبي لكِ ومهما حاولت وصف
ذلك الحب لن يصل إلى قطرة من ذلك الحب
الذي أحمله لكِ في قلبي
مهما تكلمت وتكلمت لن أوفيكِ حقكِ
حبيبتى الراحله