كان السنتياغو بيرنابيو مكان لتقديم كتاب “تاريخ ريال مدريد رواية اي بي سي”. وترأس هذا الحدث فلورنتينو بيريز، رئيس نادي ريال مدريد ، و روبيدو مدير ال اي بي سي . وحضر ايضا الرئيس الفخري لريال مدريد الفريدو دي ستيفانو واميليو بوتراغينيو مدير العلاقات المؤسسية، ولاعبي الفريق الاول تشابي الونسو وسيرجيو راموس وكاتالينا لوكا دي تينا،الرئيس التنفيذي لل اي بي سي .
قدم رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز وروبريدو مدير ال اي بي سي ، العمل الذي يتتبع تاريخ 100 عام من ريال مدريد. وكان فلورنتينو بيريز أول من قدم “مغامرة مثيرة لأكثر من مئة سنة مع شريك دائم ال اي بي سي وهذا العمل يجسد قصص العديد من الرجال الذين لاغنى عنهم لهذا النادي”.
النادي الأبيض وال اي بي سي ولدا في الوقت نفسه تقريبا : فقد تأسس النادي الملكي في مارس 1902 ، في حين أن ال اي بي سي صدر عددها الأول في 1 يناير 1903. منذ ذلك الحين فقد مضى 100 عام على تأسيسهما. ”هذا الكتاب هو قصة لا تنتهي أبدا لأن ريال مدريد هو نقطة البداية، ولكن ليس النهاية، وهنا تتجلى فيها الآلاف من القصص ووجوه ابطال ريال مدريد” ، قالها روبريدو .واضاف مدير المؤسسة اريد أن أشكر فلورنتينو بيريز ” لكرمهم بعد معرفتهم بمبادرة ال اي بي سي وهي رواية قصة أعظم نادي لكرة القدم، والرعاية ، والتفاني والالتزام الذي يعطيه ريال مدريد فلورنتينو أمر نادر الحدوث في هذه الأيام . فهو يشبه الخرافة التي تتجاوز كل الحدود ”
قدم رئيس نادي ريال مدريد فلورنتينو بيريز وروبريدو مدير ال اي بي سي ، العمل الذي يتتبع تاريخ 100 عام من ريال مدريد. وكان فلورنتينو بيريز أول من قدم “مغامرة مثيرة لأكثر من مئة سنة مع شريك دائم ال اي بي سي وهذا العمل يجسد قصص العديد من الرجال الذين لاغنى عنهم لهذا النادي”.
النادي الأبيض وال اي بي سي ولدا في الوقت نفسه تقريبا : فقد تأسس النادي الملكي في مارس 1902 ، في حين أن ال اي بي سي صدر عددها الأول في 1 يناير 1903. منذ ذلك الحين فقد مضى 100 عام على تأسيسهما. ”هذا الكتاب هو قصة لا تنتهي أبدا لأن ريال مدريد هو نقطة البداية، ولكن ليس النهاية، وهنا تتجلى فيها الآلاف من القصص ووجوه ابطال ريال مدريد” ، قالها روبريدو .واضاف مدير المؤسسة اريد أن أشكر فلورنتينو بيريز ” لكرمهم بعد معرفتهم بمبادرة ال اي بي سي وهي رواية قصة أعظم نادي لكرة القدم، والرعاية ، والتفاني والالتزام الذي يعطيه ريال مدريد فلورنتينو أمر نادر الحدوث في هذه الأيام . فهو يشبه الخرافة التي تتجاوز كل الحدود ”