الله هو اسم علم مفرد لا جمع له في اللغة العربية! يدل على "المعبود" "الخالق" في الديانات التوحيدية الربوبية (والنظم العقائدية الأخرى)، وهو إما الإله الوحيد في الديانة، أو أحد الآلهة في الشرك.[1]
وغالبا ما يوصف الله على أنه الخالق الكلي القدرة والمشرف على الكون.
وأرجع علماء الدين مجموعة متنوعة من السمات لمفاهيم مختلفة عن الله. الأكثر
شيوعا بينها هي المعرفة (العالم بكل شيء)، والقدرة (القادر على كل شيء)،
واللا محدودية (حاضر في كل مكان)، والكمال (الكمال لله)، وأزلية الوجود
الأبدية الدائمة اللامنتهية.
كما يوصف الله عند البعض بأنه كائن شخصي لا مادي، ومصدر كل التزام أخلاقي، و"أعظم موجود يمكن تصوره".[1] وهذه الصفات مدعومة بشكل عام وبدرجات متفاوتة من قبل الفلاسفة وعلماء الدين اليهود والمسيحيين والمسلمين الكبار، بما في ذلك موسى بن ميمون[2] وأغسطينوس[2] والغزالي[3]. وضع فلاسفة بارزون في القرون الوسطى والعصور الحديثة العديد من الحجج لوجود الله. ومن ناحية أخرى أقام فلاسفة آخرون حججا تنكر وجوده.
وغالبا ما يوصف الله على أنه الخالق الكلي القدرة والمشرف على الكون.
وأرجع علماء الدين مجموعة متنوعة من السمات لمفاهيم مختلفة عن الله. الأكثر
شيوعا بينها هي المعرفة (العالم بكل شيء)، والقدرة (القادر على كل شيء)،
واللا محدودية (حاضر في كل مكان)، والكمال (الكمال لله)، وأزلية الوجود
الأبدية الدائمة اللامنتهية.
كما يوصف الله عند البعض بأنه كائن شخصي لا مادي، ومصدر كل التزام أخلاقي، و"أعظم موجود يمكن تصوره".[1] وهذه الصفات مدعومة بشكل عام وبدرجات متفاوتة من قبل الفلاسفة وعلماء الدين اليهود والمسيحيين والمسلمين الكبار، بما في ذلك موسى بن ميمون[2] وأغسطينوس[2] والغزالي[3]. وضع فلاسفة بارزون في القرون الوسطى والعصور الحديثة العديد من الحجج لوجود الله. ومن ناحية أخرى أقام فلاسفة آخرون حججا تنكر وجوده.