نجح صبى عمره، 14 عاما، فى تحقيق إنجاز تقنى كبير، مع شركة أبل الأمريكية للبرمجيات.
روبرت ناى، مراهق من ولاية يوتا غربى الولايات المتحدة ابتكر أفضل تطبيق تطرحه شركة «أبل» فى سلسلة برامجها المقدمة من خلال «متجر تطبيقات أبل» خدمة أنتجت لجهازى آى فون وآى بود تاتش، صنعته وتملكه شركة أبل ويمكن المستخدمين من تحميل التطبيقات المختلفة ‑البرامج، الذى ابتكره ذلك المراهق بلغ حدا من الشعبية مكنته من الإطاحة بلعبة «أنجرى بيردز» كأفضل تطبيق تقدمه أبل.
استخدم ناى القادم من بلدة «سبانيش فورك» بولاية يوتا، الموارد المتاحة فى مكتبة عامة محلية للبحث عن الطريقة المثلى لابتكار تطبيق لجهاز «أى فون» الذكى، بعد أن أخبره أصدقاؤه بأنه ينبغى أن يبتكر لعبة تصلح لجهاز الاتصالات الذكى، الذى جابت شهرته الآفاق.
اللعبة واسمها «ببل بول» أو كرة الفقاقيع، وتتطلب من اللاعبين ضبط عناصرها كى تستهدف الكرة أهدافا محددة. تمت الموافقة على التطبيق يوم التاسع والعشرين من ديسمبر الماضى وبحلول يوم الأربعاء كان أكثر من مليونى شخص قد حملوا اللعبة على أجهزتهم، لتصبح أكثر التطبيقات المجانية انتشارا.
وقال ناى: «أعتقد أنها رائعة، لأننى لم أتخيل مطلقا أن تحقق لعبتى كل هذا النجاح. وعندما علمت أنها أصبحت الاولى شعرت بصدمة حقيقية».
وقال المحاورون للمراهق اللطيف إنه لو طلب دولارا واحدا كرسم لتحميل اللعبة كل مرة، لكان قد تحول لمليونير صغير الآن. لكن الحديث عن الفرصة المهدرة لم ينغص فرحة المخترع الصغير.
وقال: «كان ذلك أول تطبيق لى وكنت أحاول طرق الأبواب..لذا أردت أن يكون مجانيا».
وكشف أيضا عن أنه يعكف على لعبة أخرى. وعندما طلبت منه شبكة «إيه.بى.سى»، التليفزيونية الأمريكية أن يقدم مزيدا من التفاصيل، رد بلسان رجل أعمال محنك «هذا سر».
روبرت ناى، مراهق من ولاية يوتا غربى الولايات المتحدة ابتكر أفضل تطبيق تطرحه شركة «أبل» فى سلسلة برامجها المقدمة من خلال «متجر تطبيقات أبل» خدمة أنتجت لجهازى آى فون وآى بود تاتش، صنعته وتملكه شركة أبل ويمكن المستخدمين من تحميل التطبيقات المختلفة ‑البرامج، الذى ابتكره ذلك المراهق بلغ حدا من الشعبية مكنته من الإطاحة بلعبة «أنجرى بيردز» كأفضل تطبيق تقدمه أبل.
استخدم ناى القادم من بلدة «سبانيش فورك» بولاية يوتا، الموارد المتاحة فى مكتبة عامة محلية للبحث عن الطريقة المثلى لابتكار تطبيق لجهاز «أى فون» الذكى، بعد أن أخبره أصدقاؤه بأنه ينبغى أن يبتكر لعبة تصلح لجهاز الاتصالات الذكى، الذى جابت شهرته الآفاق.
اللعبة واسمها «ببل بول» أو كرة الفقاقيع، وتتطلب من اللاعبين ضبط عناصرها كى تستهدف الكرة أهدافا محددة. تمت الموافقة على التطبيق يوم التاسع والعشرين من ديسمبر الماضى وبحلول يوم الأربعاء كان أكثر من مليونى شخص قد حملوا اللعبة على أجهزتهم، لتصبح أكثر التطبيقات المجانية انتشارا.
وقال ناى: «أعتقد أنها رائعة، لأننى لم أتخيل مطلقا أن تحقق لعبتى كل هذا النجاح. وعندما علمت أنها أصبحت الاولى شعرت بصدمة حقيقية».
وقال المحاورون للمراهق اللطيف إنه لو طلب دولارا واحدا كرسم لتحميل اللعبة كل مرة، لكان قد تحول لمليونير صغير الآن. لكن الحديث عن الفرصة المهدرة لم ينغص فرحة المخترع الصغير.
وقال: «كان ذلك أول تطبيق لى وكنت أحاول طرق الأبواب..لذا أردت أن يكون مجانيا».
وكشف أيضا عن أنه يعكف على لعبة أخرى. وعندما طلبت منه شبكة «إيه.بى.سى»، التليفزيونية الأمريكية أن يقدم مزيدا من التفاصيل، رد بلسان رجل أعمال محنك «هذا سر».