بسم الله الرحمن الرحيم
عَنْ رِشْدِينَ بْنِ سَعْدٍ , أَخْبَرَنِي أَبُو هَانِئٍ الْخَوْلانِيُّ , أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ مَالِكٍ الْجَنْبِيُّ , أَنَّ فَضَالَةَ بْنَ عُبَيْدٍ , وَعُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ حَدَّثَاهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ فَرَغَ اللَّهُ مِنْ قَضَاءِ الْخَلْقِ , فَيَبْقَى رَجُلانِ يُؤْمَرُ بِهِمَا إِلَى النَّارِ فَيَلْتَفِتُ أَحَدُهُمَا , فَيَقُولُ الْجبَّارُ : رُدُّوهُ , فَيُرَدُّ , فَيُقَالُ لَهُ : لِمَ الْتَفَتَّ ؟ قَالَ : كُنْتُ أَرْجُو أَنْ تُدْخِلَنِي الْجَنَّةَ , قَالَ : فَيُؤْمَرُ بِهِ إِلَى الْجَنَّةِ , قَالَ : فَيَقُولُ : هَذَا عَطَاءُ رَبِّي حَتَّى إِنِّي لَوْ أَطْعَمْتُ أَهْلَ الْجَنَّةِ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي شَيْئًا " ,
فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا ذَكَرَهُ يُرَى السُّرُورُ فِي وَجْهِهِ .
عَنْ رِشْدِينَ بْنِ سَعْدٍ , أَخْبَرَنِي أَبُو هَانِئٍ الْخَوْلانِيُّ , أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ مَالِكٍ الْجَنْبِيُّ , أَنَّ فَضَالَةَ بْنَ عُبَيْدٍ , وَعُبَادَةَ بْنَ الصَّامِتِ حَدَّثَاهُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ فَرَغَ اللَّهُ مِنْ قَضَاءِ الْخَلْقِ , فَيَبْقَى رَجُلانِ يُؤْمَرُ بِهِمَا إِلَى النَّارِ فَيَلْتَفِتُ أَحَدُهُمَا , فَيَقُولُ الْجبَّارُ : رُدُّوهُ , فَيُرَدُّ , فَيُقَالُ لَهُ : لِمَ الْتَفَتَّ ؟ قَالَ : كُنْتُ أَرْجُو أَنْ تُدْخِلَنِي الْجَنَّةَ , قَالَ : فَيُؤْمَرُ بِهِ إِلَى الْجَنَّةِ , قَالَ : فَيَقُولُ : هَذَا عَطَاءُ رَبِّي حَتَّى إِنِّي لَوْ أَطْعَمْتُ أَهْلَ الْجَنَّةِ مَا نَقَصَ ذَلِكَ مِمَّا عِنْدِي شَيْئًا " ,
فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا ذَكَرَهُ يُرَى السُّرُورُ فِي وَجْهِهِ .