مفارقات: دوري الأبطال يرقص السامبا
شهدت مباريات الأمس من دوري أبطال أوروبا تسجيل 17 هدف في 8 مباريات حافلة بالإثارة في إطار الجولة الإفتتاحية لدور المجموعات بدوري أبطال أوروبا ويأتي عدد الإنذارات التي وصلت 35 إنذار وعدد الكروت الحمراء التي وصلت إلى 4 حالات طرد كإثبات قاطع على سخونة هذه المباريات وكم التحدي الذي شهدته .
مفارقة اليوم ليس في هدف غريب وإنما في نسبة تهديفية غريبة فدوري الأبطال الذي تتسيد الجنسية البرازيلية عرش أكثر الجنسيات تهديفاً فيه واصل الإرتفاع بنفس المعدلات فبعدما سجل البرازيليون 569 هدفاً في تاريخ دوري الأبطال عاد 7 لاعبين من الجنسية ذاتها لتوثيق هذا العدد مسجلين 7 أهداف من أصل 17 هدف تم تسجيلهم في مباريات الأمس .
أبرز الأهداف البرازيلية كان هدف اليكساندر باتو الذي لم يعزز رصيد الهدافين البرازيليين فقط وإنما امتد لأن يكون واحد من أسرع الأهداف في تاريخ البطولة بعدما نجح اللاعب في هز شباك برشلونة بعد 26 ثانية فقط من صافرة البداية وشهدت المباراة نفسها تسجيل المدافع البرازيلي تياجو سيلفا هدفاً في الدقيقة الأخيرة من المباراة وتلاه كذلك جيفانيلدو هالك نجم بورتو الذي سجل هدف غاية في الروعة أمام شاختار دونيتسك من ركلة حرة مباشرة أطلق منها قذيفة سكنت الزاوية اليسرى للحارس في الدقيقة 28 وأعاد فريقه للتعادل .
مباراة بورتو أمام شاختار التي سبق ذكر هدفها الثاني من هالك كانت أبرز دليل على نسبة التهديف البرازيلية بالأمس حيث سجلت أهداف المباراة جميعها بأقدام برازيلية وبدأت عندما هز لويس أدريانو مهاجم شاختار الشباك في الدقيقة 12 ثم تعادل هالك وجاء كليبر لاعب بورتو ليعزز النتيجة بقدم برازيلية جديدة في الدقيقة 51 لتنتهي المباراة بفوز بورتو ّالذي يضم برازيليين أكثر من شاختار".
الهوية البرازيلية كانت حاضرة أيضاً في مباراة فيكتوريا بلسن التشيكي وباتي بوريسوف البيلاروسي حيث سجل رينان بريزين هدف فريقه البيلاروسي الوحيد في الدقيقة 68 من عمر المباراة وشهدت أيضاً مباراة تشيلسي الإنجليزي وباير ليفركوزن الألماني تسجيل المدافع البرازيلي ديفيد لويس هدفاً بطريقة رائعة يعجز عن تنفيذها المهاجمين .
رفع لاعبو السامبا رصيدهم من الأهداف في البطولة الأوروبية العريقة إلى 586 بختام مباريات الأمس وظلوا على الصدارة في إنتظار مباريات اليوم التي تضم أيضاً لاعبين برازيليين كبار على مستوى بنفيكا وريال مدريد فياريال وإنتر ميلان وبقية الفرق التي سيسعى لاعبوها القادمين من جنوب ما وراء الأطلسي لكي يثبتوا أن دوري الأبطال كثيراً ما رقصت السامبا على مر التاريخ .
شهدت مباريات الأمس من دوري أبطال أوروبا تسجيل 17 هدف في 8 مباريات حافلة بالإثارة في إطار الجولة الإفتتاحية لدور المجموعات بدوري أبطال أوروبا ويأتي عدد الإنذارات التي وصلت 35 إنذار وعدد الكروت الحمراء التي وصلت إلى 4 حالات طرد كإثبات قاطع على سخونة هذه المباريات وكم التحدي الذي شهدته .
مفارقة اليوم ليس في هدف غريب وإنما في نسبة تهديفية غريبة فدوري الأبطال الذي تتسيد الجنسية البرازيلية عرش أكثر الجنسيات تهديفاً فيه واصل الإرتفاع بنفس المعدلات فبعدما سجل البرازيليون 569 هدفاً في تاريخ دوري الأبطال عاد 7 لاعبين من الجنسية ذاتها لتوثيق هذا العدد مسجلين 7 أهداف من أصل 17 هدف تم تسجيلهم في مباريات الأمس .
أبرز الأهداف البرازيلية كان هدف اليكساندر باتو الذي لم يعزز رصيد الهدافين البرازيليين فقط وإنما امتد لأن يكون واحد من أسرع الأهداف في تاريخ البطولة بعدما نجح اللاعب في هز شباك برشلونة بعد 26 ثانية فقط من صافرة البداية وشهدت المباراة نفسها تسجيل المدافع البرازيلي تياجو سيلفا هدفاً في الدقيقة الأخيرة من المباراة وتلاه كذلك جيفانيلدو هالك نجم بورتو الذي سجل هدف غاية في الروعة أمام شاختار دونيتسك من ركلة حرة مباشرة أطلق منها قذيفة سكنت الزاوية اليسرى للحارس في الدقيقة 28 وأعاد فريقه للتعادل .
مباراة بورتو أمام شاختار التي سبق ذكر هدفها الثاني من هالك كانت أبرز دليل على نسبة التهديف البرازيلية بالأمس حيث سجلت أهداف المباراة جميعها بأقدام برازيلية وبدأت عندما هز لويس أدريانو مهاجم شاختار الشباك في الدقيقة 12 ثم تعادل هالك وجاء كليبر لاعب بورتو ليعزز النتيجة بقدم برازيلية جديدة في الدقيقة 51 لتنتهي المباراة بفوز بورتو ّالذي يضم برازيليين أكثر من شاختار".
الهوية البرازيلية كانت حاضرة أيضاً في مباراة فيكتوريا بلسن التشيكي وباتي بوريسوف البيلاروسي حيث سجل رينان بريزين هدف فريقه البيلاروسي الوحيد في الدقيقة 68 من عمر المباراة وشهدت أيضاً مباراة تشيلسي الإنجليزي وباير ليفركوزن الألماني تسجيل المدافع البرازيلي ديفيد لويس هدفاً بطريقة رائعة يعجز عن تنفيذها المهاجمين .
رفع لاعبو السامبا رصيدهم من الأهداف في البطولة الأوروبية العريقة إلى 586 بختام مباريات الأمس وظلوا على الصدارة في إنتظار مباريات اليوم التي تضم أيضاً لاعبين برازيليين كبار على مستوى بنفيكا وريال مدريد فياريال وإنتر ميلان وبقية الفرق التي سيسعى لاعبوها القادمين من جنوب ما وراء الأطلسي لكي يثبتوا أن دوري الأبطال كثيراً ما رقصت السامبا على مر التاريخ .