جوهر ثابت لا يختلف عليه أحد : الفوز .. فوز .. والخسارة .. خسارة .. والمباركة - بالفوز - يفترض أن تكون من القلب إلى القلب .. من خصم "مهزوم" .. إلى خصم "منتصر" .. والعكس صحيح : يفترض قول كلمة طيبة : "هاردلك" - مثلا - .. وهي خارجة من قلب - صاف - لتصل إلى قلب آخر - في أمس الحاجة لسماعها - : من خصم "منتصر" .. إلى خصم "مهزوم" !!
جوهر ثابت .. حيث الروح الرياضية تسمو فوق تفاهات التعصب .. وفوق الخلافات - إن وجدت - .. وتجتاز بقوة مبدأها - الثابت - .. كل الطرق "المعبدة" بالعنصرية والحقد والكراهية .. لتصل إلى بر الأمان .. دون ضجيج يذكر !!
هذا هو الجوهر .. وهذا ما يفترض فهمه .. معنى أن تفوز .. ومعنى أن تخسر .. ومعنى أن ترسخ في ذهنك .. قبل غيرك .. مبدأ الروح الرياضية للإنطلاق نحو آفاق جديدة .. سواء في عالم الرياضة أو في حياتك الخاصة والعملية !
مشكلتنا - حتى اليوم - عدم إستيعابنا المعنى الحقيقي للخسارة والفشل والإخفاق .. كي ننهض من جديد .. في محاولة لقلب الأمور .. نحو الأفضل !! .. مشكلتنا .. اننا "نغلي" - من الداخل - .. وننتظر فرصة للردح على الآخر - الفائز - !! .. مشكلتنا .. اننا نزعم "قيادة" أجيال في أنديتنا .. ونزعم .. اننا "الآوائل" في تبني مبدأ الروح الرياضية .. في المقابل .. لا نستطيع أن "نربط لساننا" .. لو خسرنا مباراة .. فكيف الحال لو كان لقبا في بطولة كبرى ؟؟؟؟؟؟؟!!!
أما بعد :
قال لي : (نحن) - يا صديقي - نتحدث عن "الروح الرياضية" .. - على الرايحة والجاية - .. للدعاية والبهرجة الإعلامية .. وحفظ ماء الوجه .. ليس إلا !!! .. (نحن) ندعي فهمنا للفوز .. والخسارة .. !! .. ندعي أكثر من ذلك .. : "لا فائز ولا خاسر - بيننا -" !! .. "الكل أخوة وحبايب" !!! .. "جيران .. وأهل " !!! .. و "نسايب" !!!
.. (نحن) - يا صديقي - أول من يطلق الشعارات الرنانة .. (نحن) عباقرة في التنظير .. و(نحن) أول من يذبح "المسكينة" - الروح الرياضية - من الوريد إلى الوريد !!!!!
جوهر ثابت .. حيث الروح الرياضية تسمو فوق تفاهات التعصب .. وفوق الخلافات - إن وجدت - .. وتجتاز بقوة مبدأها - الثابت - .. كل الطرق "المعبدة" بالعنصرية والحقد والكراهية .. لتصل إلى بر الأمان .. دون ضجيج يذكر !!
هذا هو الجوهر .. وهذا ما يفترض فهمه .. معنى أن تفوز .. ومعنى أن تخسر .. ومعنى أن ترسخ في ذهنك .. قبل غيرك .. مبدأ الروح الرياضية للإنطلاق نحو آفاق جديدة .. سواء في عالم الرياضة أو في حياتك الخاصة والعملية !
مشكلتنا - حتى اليوم - عدم إستيعابنا المعنى الحقيقي للخسارة والفشل والإخفاق .. كي ننهض من جديد .. في محاولة لقلب الأمور .. نحو الأفضل !! .. مشكلتنا .. اننا "نغلي" - من الداخل - .. وننتظر فرصة للردح على الآخر - الفائز - !! .. مشكلتنا .. اننا نزعم "قيادة" أجيال في أنديتنا .. ونزعم .. اننا "الآوائل" في تبني مبدأ الروح الرياضية .. في المقابل .. لا نستطيع أن "نربط لساننا" .. لو خسرنا مباراة .. فكيف الحال لو كان لقبا في بطولة كبرى ؟؟؟؟؟؟؟!!!
أما بعد :
قال لي : (نحن) - يا صديقي - نتحدث عن "الروح الرياضية" .. - على الرايحة والجاية - .. للدعاية والبهرجة الإعلامية .. وحفظ ماء الوجه .. ليس إلا !!! .. (نحن) ندعي فهمنا للفوز .. والخسارة .. !! .. ندعي أكثر من ذلك .. : "لا فائز ولا خاسر - بيننا -" !! .. "الكل أخوة وحبايب" !!! .. "جيران .. وأهل " !!! .. و "نسايب" !!!
.. (نحن) - يا صديقي - أول من يطلق الشعارات الرنانة .. (نحن) عباقرة في التنظير .. و(نحن) أول من يذبح "المسكينة" - الروح الرياضية - من الوريد إلى الوريد !!!!!