أنا العلمُ الفلسطيني
أنا المزروعُ في أجنادِ حطينِ
أنا حيفا تلوِّحُ لي
وبيسانٌ تُناديني
أنا صفدٌ تعاهدني
ورام الله تحييني
أنا كنعانُ فالتاريخُ يبدأُ من شراييني
أنا كنعانُ، في هذا البلادِ غرستُ زيتوني
أنا كنعانُ في هذا البلادِ غرستُ نسريني
وفي بذخِ الكرومِ وُلدتُ في أحلى البساتينِ
وتدخلُ أغنياتُ النارِ في كيماءِ تكويني
وتدخلُ مفرداتُ الرفضِ في لغتي وفي ديني
أنا كنعانُ والتاريخُ يبقى كاذباً دوني
أنا العلمُ الفلسطيني
أنا المصنوعُ من فُلٍّ
ومن عنبٍ ومن تينِ
يفيضُ العطُرُ من كرزي
ورُماني وليموني
يفيضُ النورُ من حولي
كأسرابِ الرياحينِ
ولي قلبٌ، ولي روحٌ
وأحلامٌ تُسليني
وذاكرةٌ معذبةٌ
وآلامٌ تُبكيني
أرفرفُ كاليمامِ وقد
أغني كالحساسينِ
وفي قلبِ السماءِ الرطبِ أخفقُ كالشواهينِ
أنا القوميُّ والوطني بل كلُّ العناوينِ
وأنبضُ بالدمِ الثوريِّ من حينٍ الى حينِ
أنا المزروعُ في أجنادِ حطينِ
أنا حيفا تلوِّحُ لي
وبيسانٌ تُناديني
أنا صفدٌ تعاهدني
ورام الله تحييني
أنا كنعانُ فالتاريخُ يبدأُ من شراييني
أنا كنعانُ، في هذا البلادِ غرستُ زيتوني
أنا كنعانُ في هذا البلادِ غرستُ نسريني
وفي بذخِ الكرومِ وُلدتُ في أحلى البساتينِ
وتدخلُ أغنياتُ النارِ في كيماءِ تكويني
وتدخلُ مفرداتُ الرفضِ في لغتي وفي ديني
أنا كنعانُ والتاريخُ يبقى كاذباً دوني
أنا العلمُ الفلسطيني
أنا المصنوعُ من فُلٍّ
ومن عنبٍ ومن تينِ
يفيضُ العطُرُ من كرزي
ورُماني وليموني
يفيضُ النورُ من حولي
كأسرابِ الرياحينِ
ولي قلبٌ، ولي روحٌ
وأحلامٌ تُسليني
وذاكرةٌ معذبةٌ
وآلامٌ تُبكيني
أرفرفُ كاليمامِ وقد
أغني كالحساسينِ
وفي قلبِ السماءِ الرطبِ أخفقُ كالشواهينِ
أنا القوميُّ والوطني بل كلُّ العناوينِ
وأنبضُ بالدمِ الثوريِّ من حينٍ الى حينِ