يول” أكد أنه ليس بحاجة إلى خدماته في الوقت الراهن رغم اعترافه بإمكاناته الكبيرة، وهو الأمر الذي يطرح العديد من التساؤلات لأن وضعية حليش معقدة للغاية مع فريقه الحالي حيث لم يلعب معه الموسم الفارط أية مباراة رسمية وهو ما تسبب في إبعاده عن صفوف المنتخب الوطني قبل أن يعيده الناخب الوطني الجديد حليلوزيتش في التربص الأخير بـ ماركوسيس.
حليش باق مع فولهام إلى إشعار لاحق
وحسب المعلومات التي بحوزتنا والتي أكدها لنا وكيل أعمال حليش فإن اللاعب باق مع فولهام إلى إشعار آخر لأن لا أحد من المسيرين أعلمه بضرورة إيجاد فريق يلعب له في الموسم الجديد، هو ما يعني بأن صخرة دفاع “الخضر” سيبقى مع فولهام وهو الذي يتدرب بانتظام مع المجموعة وكله أمل في أن يحصل على فرص للعب أكثر هذا الموسم على عكس ما حدث معه الموسم الفارط الذي عانى فيه كثيرا من شبح الإصابات وكذا التهميش من طرف الطاقم الفني في أول مواسمه في البطولة الإنجليزية.
تأهــل فولهــام فـــي الدوري
الأوروبـــي سيُبقيـــه
وحسب مصادر مطلعة، فإن لاعبنا الدولي سيبقى في فولهام إذا تمكّن فريقه من تحقيق التأهل إلى الدور القادم من الدوري الأوروبي، لأن مدربه سيكون بحاجة إلى أكبر عدد من اللاعبين في كل المناصب لتعدد الاستحقاقات والمنافسات التي يشاركـ فيها فولهام ، وهو ما يسعى حليش للاستفادة منه قدر المستطاع لأجل بعث مشواره الكروي.
إرادتــه قويــة لأجــل فــرض نفســه
مع التشكيلـــة الأساسيــــة
وتحدو رفيق حليش إرادة قوية هذا الموسم لأجل فرض نفسه مع التشكيلة الأساسية وهو الذي لا يفكر في تغيير الأجواء على الرغم من كل ما قيل عنه في الآونة الأخيرة وحديث مدربه مارتين يول عن عدم حاجته إليه، لكن اعتراف هذا المدرب بإمكانات حليش يؤكد أنه قد يمنحه الفرصة في أية لحظة وما عليه إلا استغلالها كما ينبغي لأجل فرض نفسه والبروز في البطولة الممتازة بإنجلترا على عكس ما حدث معه في موسمه الأول.
الإقصـــاء سيُعجّـــل برحيلــه
ومن جهة أخرى، فإنّ إقصاء فولهام من المنافسة الأوروبية سيعجّل برحيل رفيق حليش عن النادي الإنجليزي على الرغم من أنه لا يزال مرتبطا معه بعقد، لكن بالنظر إلى عدم حاجة الطاقم الفني إلى خدماته لأن الفريق سيلعب في هذه الحالة على جبهة واحدة تتمثل في البطولة الإنجليزية فإنّ المدرب “مارتين يول” لن يكون بحاجة إليه مثلما صرح به في السابق وسيتأكد ذلك إذا أقصي فولهام من الدوري الأوروبي، وسيكون بذلك حليش مطالبا أكثر من أي وقت مضى بالبحث عن فريق يلعب له في الموسم الجديد قبل غلق باب التحويلات الصيفية يوم 31 أوت الجاري.
لا يملك حليش عدة عروض لكي يختار فيما يتعلق بوجهته المستقبلية خاصة في أوروبا بحكم أن مختلف البطولات قد انطلقت وغالبية الأندية حسمت استقداماتها قبل غلق باب التحويلات، وفي حال الاستغناء عنه من طرف مسيري فولهام فإنه سيجد نفسه في مأزق لأنه سيكون من الصعب إيجاد فريق طموح يليق بـ حليش الذي يعتبر من خيرة المدافعين في منصبه، لكنه لم يستفد من الفرص التي تسمح له بالبروز والحفاظ على مكانته في المنتخب الوطني، وعلى الرغم من أنّ اللاعب لم يحدد وجهته المستقبلية بعد إلا أنّ بعض الاحتمالات تصب في خانة أنه سيتنقل إلى الخليج مثل العديد من لاعبينا.
حليش باق مع فولهام إلى إشعار لاحق
وحسب المعلومات التي بحوزتنا والتي أكدها لنا وكيل أعمال حليش فإن اللاعب باق مع فولهام إلى إشعار آخر لأن لا أحد من المسيرين أعلمه بضرورة إيجاد فريق يلعب له في الموسم الجديد، هو ما يعني بأن صخرة دفاع “الخضر” سيبقى مع فولهام وهو الذي يتدرب بانتظام مع المجموعة وكله أمل في أن يحصل على فرص للعب أكثر هذا الموسم على عكس ما حدث معه الموسم الفارط الذي عانى فيه كثيرا من شبح الإصابات وكذا التهميش من طرف الطاقم الفني في أول مواسمه في البطولة الإنجليزية.
تأهــل فولهــام فـــي الدوري
الأوروبـــي سيُبقيـــه
وحسب مصادر مطلعة، فإن لاعبنا الدولي سيبقى في فولهام إذا تمكّن فريقه من تحقيق التأهل إلى الدور القادم من الدوري الأوروبي، لأن مدربه سيكون بحاجة إلى أكبر عدد من اللاعبين في كل المناصب لتعدد الاستحقاقات والمنافسات التي يشاركـ فيها فولهام ، وهو ما يسعى حليش للاستفادة منه قدر المستطاع لأجل بعث مشواره الكروي.
إرادتــه قويــة لأجــل فــرض نفســه
مع التشكيلـــة الأساسيــــة
وتحدو رفيق حليش إرادة قوية هذا الموسم لأجل فرض نفسه مع التشكيلة الأساسية وهو الذي لا يفكر في تغيير الأجواء على الرغم من كل ما قيل عنه في الآونة الأخيرة وحديث مدربه مارتين يول عن عدم حاجته إليه، لكن اعتراف هذا المدرب بإمكانات حليش يؤكد أنه قد يمنحه الفرصة في أية لحظة وما عليه إلا استغلالها كما ينبغي لأجل فرض نفسه والبروز في البطولة الممتازة بإنجلترا على عكس ما حدث معه في موسمه الأول.
الإقصـــاء سيُعجّـــل برحيلــه
ومن جهة أخرى، فإنّ إقصاء فولهام من المنافسة الأوروبية سيعجّل برحيل رفيق حليش عن النادي الإنجليزي على الرغم من أنه لا يزال مرتبطا معه بعقد، لكن بالنظر إلى عدم حاجة الطاقم الفني إلى خدماته لأن الفريق سيلعب في هذه الحالة على جبهة واحدة تتمثل في البطولة الإنجليزية فإنّ المدرب “مارتين يول” لن يكون بحاجة إليه مثلما صرح به في السابق وسيتأكد ذلك إذا أقصي فولهام من الدوري الأوروبي، وسيكون بذلك حليش مطالبا أكثر من أي وقت مضى بالبحث عن فريق يلعب له في الموسم الجديد قبل غلق باب التحويلات الصيفية يوم 31 أوت الجاري.
لا يملك حليش عدة عروض لكي يختار فيما يتعلق بوجهته المستقبلية خاصة في أوروبا بحكم أن مختلف البطولات قد انطلقت وغالبية الأندية حسمت استقداماتها قبل غلق باب التحويلات، وفي حال الاستغناء عنه من طرف مسيري فولهام فإنه سيجد نفسه في مأزق لأنه سيكون من الصعب إيجاد فريق طموح يليق بـ حليش الذي يعتبر من خيرة المدافعين في منصبه، لكنه لم يستفد من الفرص التي تسمح له بالبروز والحفاظ على مكانته في المنتخب الوطني، وعلى الرغم من أنّ اللاعب لم يحدد وجهته المستقبلية بعد إلا أنّ بعض الاحتمالات تصب في خانة أنه سيتنقل إلى الخليج مثل العديد من لاعبينا.