عانى كثير من الناس من زيادة نسبة الحموضة في المعدة، مما سبب آلاما ومشاكل كثيرة. ونتيجة هذه المشاكل، يصف الطبيب بعض العلاجات التي تثبط أو تقلل نسبة الحموضة.
لكن لكل دواء الآثار الجانبية التي تنتج عنه، والتي يمكن أن يكون لها توابع ضارة على الجسم ككل.
فهيا بنا نتعرف على الآثار الجانبية الخطيرة للعلاجات الحموضة وما يجب علينا اتباعه لتجنب هذه المشاكل ومحاولة إيجاد الحلول البديلة لها.
مفهوم مثبطات حامض المعدة:
مثبطات حامض المعدة عبارة عن أدوية تقلل إنتاج حامض المعدة. وتختلف عن مضادات الأحماض، التي تعمل على حامض المعدة، بعد أن يتم إنتاجه وانتشاره داخل المعدة.
الهدف من استخدام هذه الأدوية:
تستخدم مثبطات حامض المعدة، لمعالجة الحالات الصحية التي تنتج أو تسوء بسبب وجود الحامض بشكل غير طبيعي داخل المعدة.
وتشمل الحالات التالية:
- قرحة المعدة.
- مرض الارتداد المعدي.
- متلازمة "زولينجر إيليسون" وهو مرض تفرز المعدة خلاله الحمض بصورة متزايدة.
كما تستخدم مثبطات حامض المعدة بشكل أفضل عندما يتم تعاطيها بانتظام، لكي يتم الحفاظ على أن تبقى كميات حمض المعدة قليلة فيي جميع الأوقات. ويجب على المريض ان يتابع التعليمات الموجودة على الدواء أو يقوم باستشارة الطبيب أو الصيدلي للحصول على التعليمات، ليقوم بأفضل طريقة يتم من خلالها تعاطي الدواء.
الاحتياطات التي يجب أن يأخذها المريض في الاعتبار عند تعاطي مثبطات حمض المعدة:
هناك بعض ردود الأفعال السلبية التي تحدث عند استخدام أدوية مثبطات حمض المعدة، والتي تتراوح بين جرعة أو اثنتين عند تعاطيها قبل أو بعد العمليات الجراحية، كما أن الآثار الجانبية التالية تحدث غالبا في حالة استخدام هذه الأدوية لفترات طويلة:
أولا الآثار الناتجة عن مثبطات المستقبلات العصبية: بالرغم من أن هذا النوع من الأدوية يعتبر آمنا، فإنهقادر على تسبب العديد من المشكلات وتشمل:
- مرض الصفيحات، وهو حالة من الاضطراب ينتج عنها تقليل عدد الصفائح الدموية بالدم، وهذا العيب يمكن أن يسبب مشكلات عند حدوث نزيف، لأن هذه الصفائح ضرورية لعملية تجلط الدم عند النزف.
- يتم التعرف على وجود إصابة بهذا المرض بواسطة عمل تحاليل للدم، لعدم وجود أعراض يمكن أن يراها أو يشعر بها المريض.
وبالإضافة إلى تأثير الأودية المثبطة لحمض المعدة على نسبة الصفائح الدموية في الجسم، ربما يعمل مثبط المستقبلات العصبية من نوع H2 على حدوث تغييرات في معدل ضربات القلب، فيمكن أن يجعلها إما سريعة أو بطيئة عن الحد الطبيعي لها. لذلك يجب على المريض أن يلجأ إلى الطبيب في الحال، إذا ظهرت لديه أي من الأعراض التالية:
- الشعور بوخز في أصابع اليدين أو القدمين.
- صعوبة في التنفس.
- تورم في الوجه والأطراف.
- صعوبة في البلع.
- سرعة في ضربات القلب.
- بطء في ضربات القلب.
و بالإضافة إلى هذه المؤشرات، فإن مثبطات المستقبلات العصبية من نوع H2 ربما تسبب بعض الآثار الجانبية غير المحببة مثل:
- الصداع.
- الإسهال.
- الدوخة (الدوار).
- النعاس.
- الغثيان.
- الاكتئاب.
- تهيج الجلد.
- حالة تقيؤ.
علاوة على ما سبق ذكره، فإن مكون "السيميتيدين" يعتبر من موانع الهرمونات الجنسية الذكورية، حيث يمكن أن يتسبب في فقدان الرغبة الجنسية وضعف وتضخم الثديين والضعف الجنسي، كما يمكن أن يسبب العلاج بدواء "الرانيديتيدن" تساقط الشعر أو تهيجا شديدا للجلد و يتطلب اهتماما طبيا عاجلا.
وفي حلات نادرة، يمكن لهذا الدواء أن يسبب تراجع عدد خلايا الدم البيضاء.
وقبل استخدام أدوية مثبطات المستقبلات العصبية، يجب على الناس الذين يواجهون هذه المشاكل الطبية من أن يتأكدوا من معرفة الأطباء المعالجين بالحالة الصيحة التي يعانون منها.
وتتمثل هذه المشكلات الصحية في الآتي:
- أمراض الكلى.
- أمراض الكبد.
- حالات طبية متعلقة بالتوتر أو الدوخة.
لكن لكل دواء الآثار الجانبية التي تنتج عنه، والتي يمكن أن يكون لها توابع ضارة على الجسم ككل.
فهيا بنا نتعرف على الآثار الجانبية الخطيرة للعلاجات الحموضة وما يجب علينا اتباعه لتجنب هذه المشاكل ومحاولة إيجاد الحلول البديلة لها.
مفهوم مثبطات حامض المعدة:
مثبطات حامض المعدة عبارة عن أدوية تقلل إنتاج حامض المعدة. وتختلف عن مضادات الأحماض، التي تعمل على حامض المعدة، بعد أن يتم إنتاجه وانتشاره داخل المعدة.
الهدف من استخدام هذه الأدوية:
تستخدم مثبطات حامض المعدة، لمعالجة الحالات الصحية التي تنتج أو تسوء بسبب وجود الحامض بشكل غير طبيعي داخل المعدة.
وتشمل الحالات التالية:
- قرحة المعدة.
- مرض الارتداد المعدي.
- متلازمة "زولينجر إيليسون" وهو مرض تفرز المعدة خلاله الحمض بصورة متزايدة.
كما تستخدم مثبطات حامض المعدة بشكل أفضل عندما يتم تعاطيها بانتظام، لكي يتم الحفاظ على أن تبقى كميات حمض المعدة قليلة فيي جميع الأوقات. ويجب على المريض ان يتابع التعليمات الموجودة على الدواء أو يقوم باستشارة الطبيب أو الصيدلي للحصول على التعليمات، ليقوم بأفضل طريقة يتم من خلالها تعاطي الدواء.
الاحتياطات التي يجب أن يأخذها المريض في الاعتبار عند تعاطي مثبطات حمض المعدة:
هناك بعض ردود الأفعال السلبية التي تحدث عند استخدام أدوية مثبطات حمض المعدة، والتي تتراوح بين جرعة أو اثنتين عند تعاطيها قبل أو بعد العمليات الجراحية، كما أن الآثار الجانبية التالية تحدث غالبا في حالة استخدام هذه الأدوية لفترات طويلة:
أولا الآثار الناتجة عن مثبطات المستقبلات العصبية: بالرغم من أن هذا النوع من الأدوية يعتبر آمنا، فإنهقادر على تسبب العديد من المشكلات وتشمل:
- مرض الصفيحات، وهو حالة من الاضطراب ينتج عنها تقليل عدد الصفائح الدموية بالدم، وهذا العيب يمكن أن يسبب مشكلات عند حدوث نزيف، لأن هذه الصفائح ضرورية لعملية تجلط الدم عند النزف.
- يتم التعرف على وجود إصابة بهذا المرض بواسطة عمل تحاليل للدم، لعدم وجود أعراض يمكن أن يراها أو يشعر بها المريض.
وبالإضافة إلى تأثير الأودية المثبطة لحمض المعدة على نسبة الصفائح الدموية في الجسم، ربما يعمل مثبط المستقبلات العصبية من نوع H2 على حدوث تغييرات في معدل ضربات القلب، فيمكن أن يجعلها إما سريعة أو بطيئة عن الحد الطبيعي لها. لذلك يجب على المريض أن يلجأ إلى الطبيب في الحال، إذا ظهرت لديه أي من الأعراض التالية:
- الشعور بوخز في أصابع اليدين أو القدمين.
- صعوبة في التنفس.
- تورم في الوجه والأطراف.
- صعوبة في البلع.
- سرعة في ضربات القلب.
- بطء في ضربات القلب.
و بالإضافة إلى هذه المؤشرات، فإن مثبطات المستقبلات العصبية من نوع H2 ربما تسبب بعض الآثار الجانبية غير المحببة مثل:
- الصداع.
- الإسهال.
- الدوخة (الدوار).
- النعاس.
- الغثيان.
- الاكتئاب.
- تهيج الجلد.
- حالة تقيؤ.
علاوة على ما سبق ذكره، فإن مكون "السيميتيدين" يعتبر من موانع الهرمونات الجنسية الذكورية، حيث يمكن أن يتسبب في فقدان الرغبة الجنسية وضعف وتضخم الثديين والضعف الجنسي، كما يمكن أن يسبب العلاج بدواء "الرانيديتيدن" تساقط الشعر أو تهيجا شديدا للجلد و يتطلب اهتماما طبيا عاجلا.
وفي حلات نادرة، يمكن لهذا الدواء أن يسبب تراجع عدد خلايا الدم البيضاء.
وقبل استخدام أدوية مثبطات المستقبلات العصبية، يجب على الناس الذين يواجهون هذه المشاكل الطبية من أن يتأكدوا من معرفة الأطباء المعالجين بالحالة الصيحة التي يعانون منها.
وتتمثل هذه المشكلات الصحية في الآتي:
- أمراض الكلى.
- أمراض الكبد.
- حالات طبية متعلقة بالتوتر أو الدوخة.