10 نصائح لتحفيز الدورة الدموية
الطعام الصحي :
يزخر فصل الصيف بالخضر والفاكهة الغنية بالمواد المضادة للتأكسد. لذا، على
السيدات الإستفادة من هذا الموسم لحماية شرايينهن والأوردة. ومعلوم أن
المواد المضادة للأكسدة تتواجد في مأكولات عدّة كالفلفل والفراولة
والبندورة والجزر والحوامض. وللسلطات، من المستحسن استعمال زيت الزيتون
والبذور الموجودة داخل العنب والجوز والصنوبر وكل ما هو غني في
الفيتامينات.
ويجب ألا ننسى أن البروتينات الموجودة في ثمار البحر واللحوم والبيض تحافظ
على كثافة العضل في الجسم، وهي أساسية في تفعيل حركة جهاز الشرايين.
وتعتبر البدانة من الأسباب الرئيسية للإصابة بثقل الأرجل، فيجب تفاديها
والمحافظة على الوزن المناسب. وفي حال عانى الشخص من الوزن الزائد، لا بد
من اتباع حمية غذائية متوازنة، وعدم الوثوق بالحميات الغذائية التي تعتمد
على حذف بعض المواد الغذائية كالفاكهة لأنها تحتوي على مكوّنات أساسية
لتمدّد الأوردة .
الإكثار من شرب المياه :
لتحفيز تصريف الماء من الأنسجة، لا بد من توفير ما يحتاجه الجسم من الماء
بانتظام. ولهذه الغاية، يجب شرب حوالي ليترين من الماء في اليوم، ولا بد من
التزوّد بالماء دائماً في حقيبة اليد أو في المكتب لتجنّب الجفاف أو عدم
التوصل الى هذه الكمية المطلوبة.
أهمية الحركة :
لا بد من الإستفادة من الطقس الجميل للسير قليلاً والتحرّك من مكان إلى آخر
أو الذهاب إلى العمل سيراً أو المشي داخل المكتب. وينصح بمزاولة رياضة
ركوب الدراجة وحتى الثابتة منها الموجودة في الأندية الرياضية، لأن حركة
التدويس تدفع إلى انقباض عضلات الفخذ والأرجل بانتظام. ومن الأفضل أن يتبع
هذا النشاط الرياضي، رياضة كالسباحة أو التمارين الرياضية في الأندية
المتخصّصة.
أثناء السفر :
تكثر الأسفار في فصل الصيف، وإذا كانت الطائرة أو السيارة هي وسيلة النقل
لمسافات طويلة، فلا بد من تجنّب البقاء دون حركة لوقت طويل بل النهوض
والسير قليلاً، أو على الأقل تحريك أسفل القدم من الداخل إلى الخارج
والعكس، فضلاً عن ارتداء الجوارب الضاغطة الخاصة بالأوردة.
التعرّض المباشر للشمس :
إن اكتساب اللون الأسمر عبر التعرّض للشمس هو ضار للأرجل المنتفخة والثقيلة، فالشمس هي العدو اللدود لهذه المشكلة!
إذ تتوسع الشرايين ويصعب على الصمامات أن تؤدي وظائفها... والنتيجة: يركد الدم، فتنتفخ الأرجل وأرساغ الأقدام.
حمّامــــــات الميـــــاه البــــاردة والتدليك :
إن وضع الأرجل تحت المياه الباردة يحفّز الدورة الدموية.
لذا، يجب ألا ننسى أن ننهي حمامنا دائماً بوضع المياه الباردة على الرجلين
فتدليكهما من الأسفل إلى الأعلى أي من رسغ القدم إلى الركبة. ولتسهيل عملية
التدليك، لا بد من استعمال الكريمات المرطّبة والخاصة التي تضفي شعوراً من
الراحة والإنتعاش.
تجنّب إزالة الشعر الزائد بالشمع :
إن عملية إزالة الشعر الزائد بالشمع الحامي غير مرغوب فيها لأنها توسّع
الشرايين وتمنع عودة الدم الفعالة. ولذا، لا بد من اللجوء إلى الوسائل
الأخرى المتاحة والتي لا تؤثّر على الشرايين والأوردة.
الملابس الفضفاضة :
يجب تجنّب ارتداء الملابس الضيقة وخصوصاً تلك التي تضغط على بطة القدم. ولا
يكفي أن تكون الملابس فضفاضة بل يجب أن ترافقها الأحذية المريحة المفتوحة
التي تؤمّن راحة القدم وليس تلك المقفلة ذات الكعوب العالية والتي تعوق
طريقة ضخ الدم من أسفل القدم.
الأدوية :
يجدر بمن يعانون من هذه المشكلة بشكل متطوّر تناول الأدوية بطريقة منتظمة
لفترة تمتد إلى ثلاثة أشهر، فهي مضادة للإلتهاب وتزيد من حيوية الشرايين
ومن فعالية الصمامات في داخلها. وهي تحمي الخلايا التي تغلّف الشرايين من
الداخل، وتخفّف من الشعور بثقل الأرجل.
زيارة الطبيب :
إذا لم تتم الإستفادة من هذه النصائح، فلا تدعوا الألم يستشري ويعكّر
يومكم، ولا بد من استشارة الطبيب المتخصّص. ويجب عدم الإستخفاف بهذه
المشكلة كي لا يقع المريض في اشتراكات غير مرغوب فيها.
الطعام الصحي :
يزخر فصل الصيف بالخضر والفاكهة الغنية بالمواد المضادة للتأكسد. لذا، على
السيدات الإستفادة من هذا الموسم لحماية شرايينهن والأوردة. ومعلوم أن
المواد المضادة للأكسدة تتواجد في مأكولات عدّة كالفلفل والفراولة
والبندورة والجزر والحوامض. وللسلطات، من المستحسن استعمال زيت الزيتون
والبذور الموجودة داخل العنب والجوز والصنوبر وكل ما هو غني في
الفيتامينات.
ويجب ألا ننسى أن البروتينات الموجودة في ثمار البحر واللحوم والبيض تحافظ
على كثافة العضل في الجسم، وهي أساسية في تفعيل حركة جهاز الشرايين.
وتعتبر البدانة من الأسباب الرئيسية للإصابة بثقل الأرجل، فيجب تفاديها
والمحافظة على الوزن المناسب. وفي حال عانى الشخص من الوزن الزائد، لا بد
من اتباع حمية غذائية متوازنة، وعدم الوثوق بالحميات الغذائية التي تعتمد
على حذف بعض المواد الغذائية كالفاكهة لأنها تحتوي على مكوّنات أساسية
لتمدّد الأوردة .
الإكثار من شرب المياه :
لتحفيز تصريف الماء من الأنسجة، لا بد من توفير ما يحتاجه الجسم من الماء
بانتظام. ولهذه الغاية، يجب شرب حوالي ليترين من الماء في اليوم، ولا بد من
التزوّد بالماء دائماً في حقيبة اليد أو في المكتب لتجنّب الجفاف أو عدم
التوصل الى هذه الكمية المطلوبة.
أهمية الحركة :
لا بد من الإستفادة من الطقس الجميل للسير قليلاً والتحرّك من مكان إلى آخر
أو الذهاب إلى العمل سيراً أو المشي داخل المكتب. وينصح بمزاولة رياضة
ركوب الدراجة وحتى الثابتة منها الموجودة في الأندية الرياضية، لأن حركة
التدويس تدفع إلى انقباض عضلات الفخذ والأرجل بانتظام. ومن الأفضل أن يتبع
هذا النشاط الرياضي، رياضة كالسباحة أو التمارين الرياضية في الأندية
المتخصّصة.
أثناء السفر :
تكثر الأسفار في فصل الصيف، وإذا كانت الطائرة أو السيارة هي وسيلة النقل
لمسافات طويلة، فلا بد من تجنّب البقاء دون حركة لوقت طويل بل النهوض
والسير قليلاً، أو على الأقل تحريك أسفل القدم من الداخل إلى الخارج
والعكس، فضلاً عن ارتداء الجوارب الضاغطة الخاصة بالأوردة.
التعرّض المباشر للشمس :
إن اكتساب اللون الأسمر عبر التعرّض للشمس هو ضار للأرجل المنتفخة والثقيلة، فالشمس هي العدو اللدود لهذه المشكلة!
إذ تتوسع الشرايين ويصعب على الصمامات أن تؤدي وظائفها... والنتيجة: يركد الدم، فتنتفخ الأرجل وأرساغ الأقدام.
حمّامــــــات الميـــــاه البــــاردة والتدليك :
إن وضع الأرجل تحت المياه الباردة يحفّز الدورة الدموية.
لذا، يجب ألا ننسى أن ننهي حمامنا دائماً بوضع المياه الباردة على الرجلين
فتدليكهما من الأسفل إلى الأعلى أي من رسغ القدم إلى الركبة. ولتسهيل عملية
التدليك، لا بد من استعمال الكريمات المرطّبة والخاصة التي تضفي شعوراً من
الراحة والإنتعاش.
تجنّب إزالة الشعر الزائد بالشمع :
إن عملية إزالة الشعر الزائد بالشمع الحامي غير مرغوب فيها لأنها توسّع
الشرايين وتمنع عودة الدم الفعالة. ولذا، لا بد من اللجوء إلى الوسائل
الأخرى المتاحة والتي لا تؤثّر على الشرايين والأوردة.
الملابس الفضفاضة :
يجب تجنّب ارتداء الملابس الضيقة وخصوصاً تلك التي تضغط على بطة القدم. ولا
يكفي أن تكون الملابس فضفاضة بل يجب أن ترافقها الأحذية المريحة المفتوحة
التي تؤمّن راحة القدم وليس تلك المقفلة ذات الكعوب العالية والتي تعوق
طريقة ضخ الدم من أسفل القدم.
الأدوية :
يجدر بمن يعانون من هذه المشكلة بشكل متطوّر تناول الأدوية بطريقة منتظمة
لفترة تمتد إلى ثلاثة أشهر، فهي مضادة للإلتهاب وتزيد من حيوية الشرايين
ومن فعالية الصمامات في داخلها. وهي تحمي الخلايا التي تغلّف الشرايين من
الداخل، وتخفّف من الشعور بثقل الأرجل.
زيارة الطبيب :
إذا لم تتم الإستفادة من هذه النصائح، فلا تدعوا الألم يستشري ويعكّر
يومكم، ولا بد من استشارة الطبيب المتخصّص. ويجب عدم الإستخفاف بهذه
المشكلة كي لا يقع المريض في اشتراكات غير مرغوب فيها.