السلام عليكم ورحمة الله
اصبحت الحساسية و الربو من الامراض الاكثر استفحالا و التي تقض مضجع العديد
منا و من اقربائنا.ارجوان يساعد الموضوع بالارشادات التي يتضمن على
التخفيف من حدة هدا الداء و لم لا السيطرة عليه فالله سبحانه و تعالى قادر
على كل شيء.نساله العفو و العافية و ان يشافينا و يشافي جميع مرضى
المسلمين. غالبية النصائح و الارشادات التي يتضمنها الموضوع من ابحاث
الدكتور الكبير الفاظل محمد الفايد جزاه الله عنا كل خير ووفقه في كل ما
يبتغي.
. المواد التي يجب تجنبها لمرضى الربو والحساسية
أولا : يمكنكم تقليل مسببات أعراض الحساسية بالمنزل باتباع بعض الإرشادات :
-يجب تجنب البخار والأدخنة والتلوث البيئي من دخان المصانع وعوادم السيارات
والدهان ومواد تلميع الأحذية والعفن الفطري وموقد الغاز والحيوانات
والحشرات.
-اجعل بيتك جيد التهوية
-التخلص من مواد التنظيف الكيماوية: يمكن أن تقوم بأعمال النظافة المنزلية
باستخدام معجون مصنوع من مقدارين من الصودا من مقدار من الماء للتنظيف أو
خليط 5 معالق كبيرة من الخل على لتر من الماء لتنظيف النوافذ والمرايا (لا
تستخدم الماء المخلوط بالكلور أو مسحوق الغسيل إلا إذا كان أمرا حتميا).
-اغلق نوافذ السيارة أثناء القيادة واستخدم مكيف الهواء لتنقية الهواء أو المرشح.
-ارتد النظارة لحماية عينيك من الحبوب والتراب.
-غلق الأبواب أثناء موسم اللقاح.
-تجنب الرحلات إلى الغابات والمشي في الهواء الطلق.
-عدم المشي في شارع مزدحم أو بجوار مصنع أو بالقرب من محطة توليد الكهرباء.
-تجنب الأماكن التي تعج بدخان السجائر والسيارات والمناسبات التي يقوم فيها الناس باستخدام العطور.
-منع التدخين بالمنزل بصورة قطعية (بما في ذلك الشرفات les balcons والحمام
وأمام الشفاط بالمطبخ) حيث أن ذلك لا يقلل من تواجد النيكوتين وعوادمه
بالبيئة المنزلية ويجب الأخذ في الاعتبار أن رماد السجائر في مثل خطورة
دخانها وأن عوادم السجائر تعلق بأثاث المنزل والمفروشات كالستائر والسجاد
والمقاعد لشهور طويلة حتى بعد الإقلاع عن التدخين بالمنزل.
-عدم الاحتفاظ بالحيوانات الأليفة داخل المنزل أو حتى في الشرفة بما في ذلك
الطيور والقطط والكلاب وإذا أصر الطفل على امتلاك حيوان أليف فيمكن
الاحتفاظ بحوض لأسماك الزينة أو سلحفاة.
-تجنب الاحتفاظ بأكوام الصحف القديمة والتي يمكن أن تحتوى على الأتربة
والفطريات والعفـن والحيوانات الأولية بالإضافة إلى تأثير أحبار الطباعة
ويجب تنظيف المكتبة المنزلية والكتب بشفط الأتربة العالقة والتي قد تحتوى
أيضا على نفس المسببات وذلك حتى لا تستنشقها.
-تنظيف خزانة الملابس من مصادر الرطوبة والأتربة والتخلص من الملابس
القديمة غير المستخدمة وعدم استخدام مركبات طرد العتة ذات الرائحة النفاذة
حيث أنها كيميائيا يمكن أن تسبب تهيج الأغشية المخاطية بالجهاز التنفسي.
-في فراش الشخص المصاب بالحساسية أو الربو يجب تجنب استخدام الوسادة
المحشوة بالريش أو الصوف أو الحشوات الصناعية واستخدام غطاء قطني محكم
للوسادة ووضع ملاءة من القطن (تنظف بالصابون فقط) بين الجسم والبطانية
ويفضل استخدام اللحاف المحشو بالقطن كما يجب تهوية مكونات الفراش وتعريضها
لأشعة الشمس وتخليصها من الأتربة وتجنيبها الرطوبة حتى لا تتكاثر بها عتة
الفراش Les acariensوهى حيوانات أولية تسبب كل أنواع الحساسية. كذلك يجب
عدم وضع اللعب والدمى المكسوة بالفراء أو الصوف في فراش الطفل.
-تقليل مستوى الرطوبة داخل المنزل بقدر الإمكان بتهوية المنزل والسماح
لأشعة الشمس بدخول الشقة وخصوصا غرفة النوم ولا مانع مطلقا من استخدام
مكيفات الهواء مع تنظيف على الأقل مرتين أسبوعيا حيث أن ارتفاع درجة
الحرارة والرطوبة تؤذى مرضى حساسية الصدر.
-عدم الاحتفاظ بنباتات الزينة داخل الغرف المغلقة لتجنب تأثير النبات أو التربة الزراعية وما يضاف إليها ويمكن وضعها بالشرفة.
-عدم استخدام المبيدات الحشرية أو المنظفات الكيميائية مثل الكلور وخلافه
في وجود المريض وتهوية المنزل جيداً عند استخدامها قبل رجوعه للمنزل.
-تجنب معطرات الهواء ومعطرات الملابس والاستعاضة عنها بالنظافة والتهوية الجيدة.
-تجنب أبخرة الطبخ ودخان الشواء والتحمير والقلي واستخدام شفاط جيد بالمطبخ
وعزل المطبخ عن باقي الشقة أثناء هذه الأنواع من الطبخ بغلق الباب أو
القيام بها في غياب المريض.
-تجنب التعرض لغاز الطهو، لذا يجب أن يكون المطبخ جيد التهوية.
-لنظافة أرض المنزل يفضل التخلص من الأتربة بالماء فقط دون المنظفات
الكيماوية، ثم التجفيف الجيد والتهوية كما يجب الاهتمام بشفط الأتربة من
السجاد وتنظيفه من العوالق وفى غرفة نوم الشخص الذي يعاني من الحساسية أو
الربو يفضل عدم استخدام الموكيت واستعمال حصائر طبيعية وتنظيفها و تشميسها
بصفة مستمرة.
-يجب تنظيف الحمام بما في ذلك الحوائط والأرضيات والمحافظة على جفافه وعدم
السماح بنمو الفطريات والطحالب الخضراء على جدرانه وغسل المفروشات الموجودة
به مرة أسبوعيا وتجفيفها في أشعة الشمس..
اصبحت الحساسية و الربو من الامراض الاكثر استفحالا و التي تقض مضجع العديد
منا و من اقربائنا.ارجوان يساعد الموضوع بالارشادات التي يتضمن على
التخفيف من حدة هدا الداء و لم لا السيطرة عليه فالله سبحانه و تعالى قادر
على كل شيء.نساله العفو و العافية و ان يشافينا و يشافي جميع مرضى
المسلمين. غالبية النصائح و الارشادات التي يتضمنها الموضوع من ابحاث
الدكتور الكبير الفاظل محمد الفايد جزاه الله عنا كل خير ووفقه في كل ما
يبتغي.
. المواد التي يجب تجنبها لمرضى الربو والحساسية
أولا : يمكنكم تقليل مسببات أعراض الحساسية بالمنزل باتباع بعض الإرشادات :
-يجب تجنب البخار والأدخنة والتلوث البيئي من دخان المصانع وعوادم السيارات
والدهان ومواد تلميع الأحذية والعفن الفطري وموقد الغاز والحيوانات
والحشرات.
-اجعل بيتك جيد التهوية
-التخلص من مواد التنظيف الكيماوية: يمكن أن تقوم بأعمال النظافة المنزلية
باستخدام معجون مصنوع من مقدارين من الصودا من مقدار من الماء للتنظيف أو
خليط 5 معالق كبيرة من الخل على لتر من الماء لتنظيف النوافذ والمرايا (لا
تستخدم الماء المخلوط بالكلور أو مسحوق الغسيل إلا إذا كان أمرا حتميا).
-اغلق نوافذ السيارة أثناء القيادة واستخدم مكيف الهواء لتنقية الهواء أو المرشح.
-ارتد النظارة لحماية عينيك من الحبوب والتراب.
-غلق الأبواب أثناء موسم اللقاح.
-تجنب الرحلات إلى الغابات والمشي في الهواء الطلق.
-عدم المشي في شارع مزدحم أو بجوار مصنع أو بالقرب من محطة توليد الكهرباء.
-تجنب الأماكن التي تعج بدخان السجائر والسيارات والمناسبات التي يقوم فيها الناس باستخدام العطور.
-منع التدخين بالمنزل بصورة قطعية (بما في ذلك الشرفات les balcons والحمام
وأمام الشفاط بالمطبخ) حيث أن ذلك لا يقلل من تواجد النيكوتين وعوادمه
بالبيئة المنزلية ويجب الأخذ في الاعتبار أن رماد السجائر في مثل خطورة
دخانها وأن عوادم السجائر تعلق بأثاث المنزل والمفروشات كالستائر والسجاد
والمقاعد لشهور طويلة حتى بعد الإقلاع عن التدخين بالمنزل.
-عدم الاحتفاظ بالحيوانات الأليفة داخل المنزل أو حتى في الشرفة بما في ذلك
الطيور والقطط والكلاب وإذا أصر الطفل على امتلاك حيوان أليف فيمكن
الاحتفاظ بحوض لأسماك الزينة أو سلحفاة.
-تجنب الاحتفاظ بأكوام الصحف القديمة والتي يمكن أن تحتوى على الأتربة
والفطريات والعفـن والحيوانات الأولية بالإضافة إلى تأثير أحبار الطباعة
ويجب تنظيف المكتبة المنزلية والكتب بشفط الأتربة العالقة والتي قد تحتوى
أيضا على نفس المسببات وذلك حتى لا تستنشقها.
-تنظيف خزانة الملابس من مصادر الرطوبة والأتربة والتخلص من الملابس
القديمة غير المستخدمة وعدم استخدام مركبات طرد العتة ذات الرائحة النفاذة
حيث أنها كيميائيا يمكن أن تسبب تهيج الأغشية المخاطية بالجهاز التنفسي.
-في فراش الشخص المصاب بالحساسية أو الربو يجب تجنب استخدام الوسادة
المحشوة بالريش أو الصوف أو الحشوات الصناعية واستخدام غطاء قطني محكم
للوسادة ووضع ملاءة من القطن (تنظف بالصابون فقط) بين الجسم والبطانية
ويفضل استخدام اللحاف المحشو بالقطن كما يجب تهوية مكونات الفراش وتعريضها
لأشعة الشمس وتخليصها من الأتربة وتجنيبها الرطوبة حتى لا تتكاثر بها عتة
الفراش Les acariensوهى حيوانات أولية تسبب كل أنواع الحساسية. كذلك يجب
عدم وضع اللعب والدمى المكسوة بالفراء أو الصوف في فراش الطفل.
-تقليل مستوى الرطوبة داخل المنزل بقدر الإمكان بتهوية المنزل والسماح
لأشعة الشمس بدخول الشقة وخصوصا غرفة النوم ولا مانع مطلقا من استخدام
مكيفات الهواء مع تنظيف على الأقل مرتين أسبوعيا حيث أن ارتفاع درجة
الحرارة والرطوبة تؤذى مرضى حساسية الصدر.
-عدم الاحتفاظ بنباتات الزينة داخل الغرف المغلقة لتجنب تأثير النبات أو التربة الزراعية وما يضاف إليها ويمكن وضعها بالشرفة.
-عدم استخدام المبيدات الحشرية أو المنظفات الكيميائية مثل الكلور وخلافه
في وجود المريض وتهوية المنزل جيداً عند استخدامها قبل رجوعه للمنزل.
-تجنب معطرات الهواء ومعطرات الملابس والاستعاضة عنها بالنظافة والتهوية الجيدة.
-تجنب أبخرة الطبخ ودخان الشواء والتحمير والقلي واستخدام شفاط جيد بالمطبخ
وعزل المطبخ عن باقي الشقة أثناء هذه الأنواع من الطبخ بغلق الباب أو
القيام بها في غياب المريض.
-تجنب التعرض لغاز الطهو، لذا يجب أن يكون المطبخ جيد التهوية.
-لنظافة أرض المنزل يفضل التخلص من الأتربة بالماء فقط دون المنظفات
الكيماوية، ثم التجفيف الجيد والتهوية كما يجب الاهتمام بشفط الأتربة من
السجاد وتنظيفه من العوالق وفى غرفة نوم الشخص الذي يعاني من الحساسية أو
الربو يفضل عدم استخدام الموكيت واستعمال حصائر طبيعية وتنظيفها و تشميسها
بصفة مستمرة.
-يجب تنظيف الحمام بما في ذلك الحوائط والأرضيات والمحافظة على جفافه وعدم
السماح بنمو الفطريات والطحالب الخضراء على جدرانه وغسل المفروشات الموجودة
به مرة أسبوعيا وتجفيفها في أشعة الشمس..