The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
350 المساهمات
261 المساهمات
188 المساهمات
93 المساهمات
78 المساهمات
78 المساهمات
62 المساهمات
46 المساهمات
24 المساهمات
23 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionأثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين. Emptyأثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين.

more_horiz
الحمد لله ربي العلمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم, أما بعد...

يعد دوالي الساقين من أقدم الأمراض المعرفة على مر التاريخ حيث تم العثور على نبذة عن طبيعته مسطورة في بريدية "ايبرس"لقد ماء المصريين , حيث اعتادوا تسجيل كافة منجزاتهم واكتشافاتهم.

."تعريف دوالي الساقين".
إن دوالي الساقين هو خلل شائع في أوردة الساقين , يتمثل في ظهور أوردة غليظة ومتعجرفة وممتلئة بالدماء المتغير اللون على طول الطرفين السفليين .ومن المؤلم أنها تصيب ما يقرب من عشرة إلى عشرين بالمائة من الجنس البشري .
ولقد تعارف العلماء على تصنيف دوالي الساقين إلى الابتدائية فلم يزل لغزاً غمضا , ولذا فلقد تنازع مشاهير الجراحة في نظريتين , تشير الأولى منهما بأصبع الاتهام إلى الصمامات داخل الأوردة , حيث يؤدي خللها وعدم إحكامها إلى حدوث الدوالي مباشرة .ولقد أيد هؤلاء العلماء نظريتهم بحجة دامغة , ألا وهي حدوث تلف الصمامات في كل حالة من حلات دوالي الساقين .

"حرص الإسلام على صحة جسم الإنسان"

حرص الإسلام على الصحة:
إنه ليس عجيبا أن يطمئن العلماء إلى العلاقة الوراثية بين التعاليم الإسلامية الرشيدة وبين كل ما يخدم سلامة الجسد الإنساني وصحته .

إنه لثابت وبوضوح تام من جملة الأحكام الواردة تباعاً بالقران العضيم ،
وكأنها قاعدة عظمي بأنه لا تناقض البتة بين الأوامر الإلهية المقدسة , وبين أي من جوانب الحياة الإنسانية الزاهرة. ولقد جزم القرآن العضيم بأن نفع الإسلام لكافة جوانب الإنسانية الاجتماعية والفكرية والاقتصادية والسياسية والصحية , وهو أمر قاطع المرية فيه ولا غبش ولا غموض, ولذا فلم يكن غربا أن يسعى أئمة المسلمين وفقهاؤهم إلى كشف تلك الرابطة القوية بين القواعد الإسلامية والمنافع الإنسانية ,حتى وضعوا أيديهم فعليا عليها , راسخة الأركان ثابتة الأساس.

"حول الصلاة (نبذة عامة)"
إن هناك أمرا صارم وبالغ التشدد في القران العضيم ، كي ما يؤدي كل مسلم الصلوات المقررة خمس مرات في اليوم والليلة , قاطعاً بذلك وبصورة إجبارية فترة وقوفه الطويل المرهقة إن كان من أولئك المبتلين بهذا النوع المؤلم من الوظائف وكل"صلاة " قد قسمت إلى وحدات متساوية كل وحدة تسمى "ركعة " فإذا لاحظنا كل"ركعة" ألفيناها قد قسمت بدورها إلى عدد محدد من الحركات البالغة المرونة والتعاون من أجل أكبر تنشيط للمضخات الوريدية الجانبية.

وبإحصاء تلك الحركات وجدت سبع حركات عددا, فإذا علم أن عدد الركعات المفروضة علينا في حق كل مسلم سبع عشرة ركعة في اليوم الواحد , كان عدد الحركات الإجبارية التي عليه أن يلزمها 119 حركة مطمئنة في اليوم والليلة . إن أكبر خطيئة يرتكبها المسلم – باستثناء الشرك بالله طبعاً- لهى التقصير بأية صورة في أداء هذا الواجب المقدس حتى إن بعض الفقهاء قد أخرجوا من فعل ذلك من دائرة الإسلام رأسا.

وقد تصل حركات صلوات السنة مابين (15-25)ركعة تحوى عددا من الحركات المنظمة يتراوح بين 105- 175 حركة.
ومما يتبين لك أن الفترة الزمنية بين كل فرض وأخر توشك أن تكون متساوية , فإذا ما التزم المسلم الحق بأداء كل حركة صلاة على ذات الصورة المستقرة المطمئنة التي أمر بها النبي صلى الله عليه وسلم ,ونهج نهجها في صلاته فسوف لا تقل فترتها الزمنية بحال من الأحوال عن ثلاثين ثانية(نصف دقيقة),ومن هنا كان الوقت الإجباري المستقطع طوال النهار الأداء الصلوات بحسب التعاليم الإسلامية القاطعة يدور حول 59,5 دقيقة للفروض , (52,5 -87,5) دقيقة للسنن في فترات زمنية متساوية منتظمة .

كل هذه الحركات المقصودة إنما تقدم خدمة جليلة لتنشيط المضخة الوريدية الجانبية , جنبا إلى جنب مع كل الفوائد الروحية والاجتماعية الجمة للصلاة .



"أثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين"

أ‌-كيفية السجود:
إنها أخطر حركة في الصلاة بأسرها , من جهة خدمة ارتجاع الدماء إلى القلب. وتحت تعليمات دقيقة ومحددة أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن تؤدي هذه الحركة على المنوال التالي :
• كقاعدة لااستثناء لها , ينبغي أن يؤدي السجود مثل غيرة من حركات الصلاة على أكمل حالات التؤدة التأني والاطمئنان .
• ويتم هذا السجود في فترة زمنية قريبة من تلك التي يقطعها المصلي حالة الركوع .
• ينبغي أن يطمئن الوجه تماما في ملاصقه للأرض.
• ويبقى الجذع معلقا ومستقراً في ثبات على أعظم الوجه والكفين والركبتين وأطراف أصابع القدمين المتجهتين إلى القبلة .
• وهناك نهى صريح عن استراحة الجذع فوق الكوعين , أو الزندين بل على العكس ينبغ أن يبقي الكوعين على أقصى بعد ممكن من الجذع ذاته .
• وعلى المصلي أن يتجنب قطعيا انحناءات الظهر عن السجود ,بل على الظهر أن يبقى مشدودا بلا عوج .
• والفخذان تستقران في الوضع العمودي على الركبتين في حالة شبه استرخاء كامل .
• أما عن الساقين فكلاهما يرتكن على أطراف القدم التابع له , فيما يبقى من جهة الأخرى مثبتا على مفصل الركبة لذات الطرف السفلى.
ب‌- التغيرات الوريدية العضلية حالة السجود: يتم شد الظهر وتجنب أي انحناء فيه بالاعتماد تماما على أكبر انقباض للعضلة الظهر الناصبة والتي تمتد منطقة عملها من العنق وحتى العصعص(لاحظ لتعاليم النبوية بتجنب الاعتماد على الكوعين في السجود مما يطلق يد العضلة المذكورة في العمل بلا عرقلة ).
• يحدث تمدد العنق تحت فاعلية العضلة الرأسية العنقية ذات الأهمية المعروفة من ناحية الارتجاع الوريدي للدماء ,ويمكن إدراك ذلك بالوقوف على ما قد ذكرناه سابقاً في حركة الركوع.
• انثناء البطن في الوضع الساجد يتم بتضافر العضلة البطنية الأمامية في جدار البطن مع جارتها المائلات العاملات معها في تفاهم كامل .
• ثني مفصل الفخذ بالعضلة الممتدة من الإلية الأعلى الفخذ.
• انثناء مفصل الركبة ,بينما تعتمد الساق على أطراف الأصابع المنتصبة باتجاه القبلة يعطي حالة من الاسترخاء التام لمجموعات العضلات الواقعة في منطقة الفخذ .
• وكذا في هذا الوضع المتميز للساق ترتاح عضلات السمانة (خلف الساق )وتتراخى تماما,بينما يساعد الوضع المنحدر من الخلف إلى الأمام تدفق الدماء بمساعدة العون القيم الذي تسديه الجاذبية الأرضية .
• أما مفصل الكعب فيلزم وضع الانثناء الظهري له , وذلك لثبات القدم على أطراف الأصابع المستقرة على الأرض.
"ارتجاع الدماء الوريدية تحت تأثير الجاذبية الأرضية"

• إن أعجب شيء في وضع السجود هو أنه يجعل الدور الدموية بكاملها تعمل في ذات الاتجاه الذي تعمل به الجاذبية الأرضية , فإذا بالدماء التي طالما قاست من التسلق المرير من أخمص القدم إلى عضلة القلب , وقد تدافقت منسكبة في سلاسة ويسير من أعلى إلى أسفل .
• *وكما قد علمت فإن شد الظهر واستقامته تؤديه العضلة الناصبة الظهرية ,حيث تطرد دماءها الغزيرة إلى تيار الدم المتدفق في الأوعية الدموية الكبرى ,التي تقع هذه المرة في مستوى أعلى من مستوى عضلة القلب مما يدفع بالدماء إليه في سرعة ويسر تحت معاونة عجلة الجاذبية الأرضية .
• ولعنق –كما سبق – بما خلفها من العضلة العنقية الرأسية ، إذا تنقبض فتقذف بأغلب دمائها المنشرة في الشبكة الدموية السخية.:
• في هذا الوضع المميز , وتحت تأثير انضغاط التجويف البطني ، مع لانقباض النسبي لعضلات جدار البطن الأمامي ، فإن الزيادة الحادثة في الضغط داخل تجويف البطن تؤدي بالضرورة إلى الدورة إلى اعتصام الدماء التي تشق طريقها بغير عنا ,أوعرقلة في الاتجاه المتاح أمامها نحو عضلة القلب , التي تقبع في أدنى مستوى من الدورة الدموية متلقية امدادات الدماء الهاوية إليها من المستويات الأعلى.
• ومما يزيد من سرعة ارتجاع الدماء نحو القلب وتداعيها إليه من كل عرق بعيد , تلك القدرة العجيبة للقلب على تخليق الضغط السالب المؤدي إلى سحب الدماء من تجاويف الأوردة الكبرى الوصلة إلية ، مضافا إلى ذلك القدرة الماضية للجاذبية الأرضية .
• ونتيجة الارتخاء المفاجئ لعضلات سمانة الساق , فإن قوة من السحب السالب للدماء من الأوردة السطحية إلى العميقة تتولد مخلفة أوردة الساق السطحية , وهي خاوية وهي خاوية من غالبة الدماء التي كانت تضغط بكل قواها على جدرانها .
• وأخيرا فإن وضع الأقدام منتصبة على أطراف الأصابع أثناء السجود يؤدي إلى انقباض المضخة الوريدية داخل أوعية القدم ، مما يزيد في كفاءة ارتجاع الدماء الوريدية .
وباختصار فإن حركة السجود تؤدي إلى منافع جمة في تيسير مهمة الارتجاع الدموي صوب القلب
على مايلي:أولا:توجيه الدورة الوريدية في بالجسم عموما في اتجاه عمل الجاذبية الأرضية .
ثانيا: تنشيط المضخة الوريدية في البطن إلى أقصى درجة ممكنة .
ثالثا:سحب الدماء بمضخة الساق من الطاقم السطحي إلى الطاقم العميقي من أوردة الطرف السفلي .

ملحوظة:
إن هذه لهى الدور الثانية للارتجاع الدموي تحت تأثير مضخة البطن الوريدية , فأما الأولى فقد أنجزت بنجاح بانقضاء حركة الركوع .

وهكذا فإن عمل مضخات الطرفين السفليين يتم في جو من اليسر والتشجيع من أجل تفريغ الأوردة السطحية إلى العميقة , في نتيجة نهائية بالراحة التامة لتلك الأوردة السطحية الواقفة وحدها بلا عون أمام تيار متواصل لا ينقطع من الدماء الوريدية الدافقة.

وفي الختام نسأل الله العلي العظيم أن ينفعنا بما قد منا وأن يقينا مرض دوالي الساقين إنه سميع مجيب .
أرجو اني ما اكون طولة عليكم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

descriptionأثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين. Emptyرد: أثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين.

more_horiz
شكرا لك
سمعت ان للسجود فوائد
و موضوعك زادنا معرفة و خبرة بذلك
مشكورة امونة

descriptionأثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين. Emptyرد: أثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين.

more_horiz
أثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين. The_be10

descriptionأثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين. Emptyرد: أثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين.

more_horiz
واآاو ~

موضضوع مبهــر بلمعـآنه و تألقه الذهبــي .. موضضوع مفيــد و جميــل

لمسسة من حلآت العسسسل .. من نهــر ابدآعه عــذب و صصفآء .. جميع الطرق موجودة *.*

و بطريقــهـ لا تفنــى جمالهــا .. تباركـ المولــى على الابدآع الصصافي المثالي ^.^ .. تسسسسسلم\ين :)


 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
أثر السجود على الأعضاء السبعة على دوالي الساقين.
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة