The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
361 المساهمات
268 المساهمات
190 المساهمات
102 المساهمات
86 المساهمات
78 المساهمات
65 المساهمات
51 المساهمات
27 المساهمات
24 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionالخنزير البري{2} Emptyالخنزير البري{2}

more_horiz
السلالات



خنزير برّي هندي في منتزه رنثامبور القومي في الهند.
للخنزير البرّي 11 سلالة يعيش منها 6 في أوروبة:[5]


الخنزير البري الأوروبي.
السلالة الأوروبيّة (Sus scrofa scrofa): أكثر السلالات شيوعا وانتشارا بلا منازع، يمتد موطنها الأصلي من فرنسا حتى القسم الأوروبي من روسيا وآسيا الغربية. أدخلت إلى السويد، النرويج، الولايات المتحدة، وكندا.[5]
السلالة الإيبيرية (Sus scrofa baeticus): سلالة صغيرة الحجم، تنتشر عبر شبه الجزيرة الأيبيرية.[5]


الخنزير المستأنس.
السلالة القشتاليّة (Sus scrofa castilianus): تُعد أكبر حجما من السلالة الأيبيرية، وهي تقطن شمالي إسبانيا.[5]
السلالة السردينية (Sus scrofa meridionalis): سلالة صغيرة الحجم تتواجد في سردينيا.[5]
السلالة العظمى (Sus scrofa majori): سلالة أصغر حجما بقليل من السلالة الأوروبية ذات جمجمة أعلى وأعرض. تنتشر في وسط وجنوبي إيطاليا، وقد تهجنت مع السلالة الأوروبية منذ أن أدخلت الأخيرة إلى البلاد عام 1950.[5]
السلالة الشرقية (Sus scrofa attila): سلالة ضخمة جدا، تنتشر عبر رومانيا، المجر، ترانسلفانيا، وصولا إلى القوقاز وحدود بحر قزوين. يُعتقد أن الخنازير البرية الموجودة في أوكرانيا، آسيا الصغرى، وإيران تنتمي لهذه السلالة.[5]
السلالة الروسيّة (Sus scrofa ussuricus): تنتشر عبر آسيا الشمالية واليابان.
السلالة الهنديّة (Sus scrofa cristatus): تتواجد في آسيا الصغرى والهند.
السلالة الإندونيسيّة (Sus scrofa vittatus): تعيش في إندونيسيا.
السلالة التايوانيّة (Sus scrofa taivanus): تعرف باسم الخنزير البري الفورموزي (بالصينية: 台灣野豬). تنتشر في تايوان.[29]
السلالة البربرية (Sus scrofa algira):تعرف باسم الخنزير البري البربري يستوطن غابات المغرب كلها بالإضافة إلى المناطق الرطبة والشبه رطبة للجزائر وتونس وليبيا.
يُعتبر الخنزير المستأنس سلالة أخرى عادة تعرف بالاسم العلمي Sus scrofa domestica - إلا أنه في أحيان أخرى يصنّف على أنه نوع مستقل يحمل الاسم العلمي Sus domestica. يمكن التفرقة بين سلالات الخنزير البري عن طريق طول جسدها وشكل عظامها الدمعية، فالسلالتين الهندية والإندونيسية مثلا تمتلك عظاما دمعية أقصر من تلك الخاصة بالسلالات الأوروبية.[30] تختلف الخنازير الإسبانية والفرنسية عن باقي الخنازير البرية في أوروبة بأنها تمتلك 36 كروموسوما بينما تمتلك الباقية 38، أي نفس عدد الكروموسومات عند الخنازير المستأنسة. تستطيع هذه الخنازير أن تتناسل مع بعضها على الرغم من اختلاف عدد كروموسوماتها، لتنتج حيوانات هجينة غير عقيمة ذات 37 كروموسوما.[31]
[عدل]تمثيل الخنزير البري في الثقافة الإنسانية



طبق إغريقي يمثل التضحية بخنّوص.


نحت على إفريز روماني يظهر صيد الخنزير الكاليدوني.
قد تكون أول الأساطير التي ذكرت الخنزير البري هي أسطورة أدونيس وعشتار في الميثولوجيا الكنعانية، حيث قام أدونيس بقتال خنزير في وادي نهر الكلب في لبنان مما أدّى إلى مصرع الإثنين سويا،[32] ويمثّل الخنزير بذلك رمزاً للشر والكره. انتقلت هذه الفكرة للأساطير الأخرى ولبعض الأديان التي صارت تنبذ تناول لحم الخنزير.
كما تمثّل الخنزير البرّي في الميثولوجيا الإغريقية حيث يعرف منها اثنين بشكل خاص. أحدها هو الخنزير الأرمانثي الذي كان على هرقل قتله كإحدى مهامه الاثني عشر، والثاني هو الخنزير الكاليدوني الذي اصطاده العديد من الأبطال الأسطوريّن مثل أتلانتا في أسطورة الصيد الكاليدوني.
كما كان آرس، إله الحرب عند الإغريق القدماء، قادر على التحول إلى خنزير بري، وقد قام حتى بنطح ابنه حتى الموت وهو في هذا الشكل خوفا من أن يقوم الشاب بإغراء زوجته وأخذها منه كما فعل أوديب ملك طيبة الذي قتل أباه وتزوج أمة.
وفي الميثولوجيا الكلتية كان الخنزير البرّي مقدسا بالنسبة للآلهة أردوينا،[33][34] وظهر صيده في العديد من قصص الميثولوجيا الإيرلندية والكلتية مثل قصة "فن ماكول" الذي استدرج خصمه إلى جانب خنزير برّي قام بنطحه حتى الموت.
وكان لآلهة الشمال فراير وفريجا خنزير برّي لكل منهما. سمي خنزير فراير "غولينبروستي" (Gullinbursti) بمعنى "اللبدة الذهبيّة" وكان قد صنع على يديّ أبناء لفالدي وقدموه كهدية لفراير، وكانت الأساور المعلقة على لبدة غولينبروستي تتوهج في الظلمة لتنير الطريق أمام سيده. ودعي خنزير فريجا "هيلدسفيني" (Hildesvini) بمعنى "خنزير الحرب" وكانت تمتطيه عندما لا تستخدم عربتها. واعتبر الخنزير البرّي في الأساطير الشمالية بأنه طلسم يؤمن الحماية في الحروب، ولعلّ ذلك يعود إلى طبيعة الحيوان الشرسة، بالإضافة إلى اعتباره رمز للخصوبة.


"فاراها" أفتار الفيشنو ذي رأس الخنزير البري على قطعة نقود هندية يعود تاريخها لما بين سنة 850 و 900 للميلاد.
احترمت الخنازير البرّية كذلك الأمر في بلاد فارس خلال فترة ازدهار الحضارة الساسانية حيث كانت تعتبر على أنها حيوانات تمثل الشراسة والشجاعة، وكان يطلق لقب "بوراز" أو "كراز" (بالفارسية: گراز) بمعنى خنزير على بعض الأشخاص لإظهار شجاعتهم وبسالتهم، مثل القائد العسكري الفارسي المشهور السپهبد شهربراز، الذي فتح مصر وبلاد الشام، والذي يُشتق اسمه من كلمة "شهر" أي مدينة و"براز" بمعنى خنزير أو شجاع، فيكون اسمه بالتالي "خنزير المدينة".
و تمثّل الخنازير البرّية أيضا في الميثولوجيا الهندوسية حيث يظهر الأفتار الثالث للفيشنو باسم "فاراها" على شكل خنزير بري. وفي الأبراج الصينيّة يعتبر الخنزير البرّي (أو المستأنس في بعض الأحيان) أحد الحيوانات الاثني عشر الممثلة في تلك الأبراج وفقا للأساطير التي تتحدث عن خلقه والتي تتمحور حول بوذا أو إمبراطور اليشب.
و يعتبر الخنزير البرّي والمستأنس على حد سواء محرما أكله بالنسبة لتابعي الديانتين الإسلامية واليهودية، فقد ورد ذكر لهذا التحريم صراحة في القرآن الكريم ولم يذكر الخنزير من ضمن أصناف الحيوان المحلل أكلها في التوراة. وينظر إلى الخنزير في الإسلام أيضا على أنه حيوان نجس. وورد في القرآن أيضا كيف مسخ الله بعضا من بني إسرائيل إلى خنازير، فقد جاء النص على أن الله أمر بني إسرائيل بالعبادة يوم السبت وترك أعمالهم؛ فقام الإسرائليون برمي شباك صيدهم في البحر مساء يوم الجمعة وعادوا لسحبها صباح يوم السبت، فأمر الله النبي داوود بنفيهم خارج المدينة وبناء جدار حولهم، ولمّا عاد بعد أسبوع ليطلق سراحهم وجد انهم تحوّلوا جميعا لخنازير وقردة.
كانت 3 فيالق رومانية على الأقل تتخذ من الخنزير البري شعارا لها وهي: الفيلق الأول الإيطالي (باللاتينية: Legio I Italica)، فيلق المضائق العاشر (باللاتينية: Legio decima Fretensi)، والفيلق الفاليري العاشر المنتصر (باللاتينية: Legio XX Valeria Victrix). كان الفيلق العاشر طرفا أساسيّا في الحرب الرومانية اليهودية الأولى حيث قام بتدمير القدس وإحراق معبدها عام 70 للميلاد، وبالإضافة لذلك فقد كان متمركزا لسنوات عديدة في مملكة يهودا حيث مارس عددا من أعمال القمع الأخرى بحق اليهود. تقول إحدى النظريات أن الامتعاض من شعار هذا الفيلق الذي أصبح فيما بعد يرمز للدمار الكبير والاضطهاد، يعود إلى كره اليهود المتجذر للحم الخنزير.[35]
كان الخنزير البري رمزاً لمدينة ميلان الإيطالية منذ قديم الزمان، فقد تم العثور في أعمال الحفريات بالمدينة القديمة على طبعات خشبية عديدة تظهر عليها صوراً لخنازير برية. يرجع تأسيس ميلان إلى شخصين من الكلت ينتميان إلى قبيلتين مختلفتين كانت كلاً منهما تتخذ الكبش والخنزير البري شعاراً لها على التوالي؛[36] لذا فإن شعار المدينة هو عبارة عن خنزير ذي أصواف،[37] أي يحمل صفتي الخنزير والكبش.[38]
يظهر الخنزير البري في سلسلة القصص المصورة "آستيريكس"، حيث يُعد الطعام المفضل لأوبيليكس السمين الذي تسمح له شهيته الكبيرة بالتهام عدّة خنازير مشويّة في وجبة واحدة.
[عدل]في علامات النبالة


شعار إيبرباخ.
يُعد الخنزير البري بالإضافة لرأسه شعارات مألوفة للنبالة. يُعد الحيوان الكامل بأنه يُظهر ما يُنظر إليه على أنه أفضل الصفات في الخنزير، أي الشجاعة والشراسة في المعركة؛ أما رأس الخنزير البري فيرمز إلى حسن الضيافة (بما أنه كان من عادة الكثير من الشعوب الأوروبية أن تقدّم رأسا مطهوّا لخنزير بري في الولائم الكبرى)، أو قد يعني بأن حامل الدرع ذي الشعار صيّاد ماهر.[39]
كان الخنزير البري شعارا لملك إنكلترا ريتشارد الثالث [40] تستخدم بعض العشائر صورة الخنزير لإظهار شجاعتها وبسالتها، كما تفعل عشيرة كامبل من مرتفعات اسكتلندا التي يضع أفرادها خنزيرا بريا على شاراتهم ليرمزوا إلى شجاعتهم وشراستهم، ويضع زعماء عشائر غوردن، نسبيت، وأوركوهارت رؤوس ثلاثة خنازير برية على شعاراتهم، أما عشيرة كيتينغ فتضع صورة لخنزير بري يقتحم أجمة مقدسة لترمز إلى شجاعتهم وقوتهم.
تظهر الخنازير البرية أيضا على شعارات بعض المقاطعات، مثل بلدتيّ إيبرباخ وإيبرسباخ آن در فيلس الألمانيتين، الواقعتين في بادن-فورتمبيرغ وإيبريسباخ بسكسونيا، والتي تضع كل منها خنزيرا بريا كشعار لها (بالألمانية: Eber)، وفي بعض الحالات تضع خلف الخنزير شريطا أو خطا عريضا يرمز إلى جدول مياه (بالألمانية: Bach). تظهر أيضا ثلاثة خنازير برية على شعار بلدة غريمسبي الإنكليزية.
كان الثوار الصرب يحملون علما يظهر عليه خنزيرا بريا بالإضافة لغيره من الرموز الوطنية خلال الثورة الصربية الأولى. وخلال تلك الفترة كانت الخنازير البرية ما تزال مألوفة في جبال البلاد وغاباتها، كما كانت هي وقريبتها المستأنسة الصادرات الأساسية لتلك المنطقة.
يُعد الخنزير البري أيضا الرمز لغابات الأردين في جنوب بلجيكا، وهو الحيوان المرافق لفرقة المشاة الأولى في الجيش البلجيكي المدعوة "فوج بنادق الأرديين" (بالفرنسية: Régiment de Chasseurs Ardennais)، وهم الجنود الذين يضعون دبوسا برأس خنزير بري على قلنسوتهم العسكرية (البيريّه).
[عدل]صيد الخنازير البرية

يعتبر الخنزير البرّي طريدة مفضلة تمثل تحديا للصياد نظرا لضخامة الحيوان وقوته وشراسته في الدفاع عن نفسه. وكان يتم صيد هذه الحيوانات تاريخيّا من قبل مجموعة من الرمّاحين باستخدام رماح خاصة تسمى رماح الخنازير. وكانت هذه الرماح تزود بعارضة متصالبة لتوقف الحيوان في مكانه ومنعه من مهاجمة الشخص الذي طعنه قبل أن يموت. استخدم الصيادون أيضا في بعض الأحيان سيوف خاصة لصيد الخنازير بالإضافة إلى كلاب ضخمة يقومون بتزويدها بدروع من الجلد السميك. وفي قصيدة السير غاوين والفارس الأخضر (بالإنكليزية: Sir Gawain and the Green Knight) يتم وصف صيد هذه الحيوانات[41] وكيف أنها تُشكل خطراً كبيراً على الكلاب والصيادين.[42]


صورة من القرون الوسطى تمثل صيدا للخنزير البرّي.


أنياب خنزير برّي، تذكار صيد.
وفي بلاد فارس كان الأرستقراطيون يستخدمون الفيلة في مطاردة ومحاصرة الخنازير البرّية في الأراضي السبخة حيث كان الصيادون يكمنون لها في قوارب، ومن ثم كان الصياد يستخدم قوسه لقتل الخنازير. وبعد ذلك كانت الفيلة تحمل ما تم صيده إلى المخيم، وتظهر النقوش الصخريّة في أحد المواقع تفاصيل هذه العمليّة بشكل واضح.
كان صيد الخنازير من على ظهر الخيول يعد شائعا في الهند بين المهراجات والضباط البريطانيّن خلال الحقبة الفيكتورية والحقبة الإدواردية. وقد قام مؤسس الحركة الكشفيّة روبرت بادن باول بتأليف كتاب حول هذا الموضوع.
تصطاد الخنازير البرّية حاليا كمصدر للطعام وللحد من الدمار الذي تلحقه بالمحاصيل الزراعيّة والغابات. وقد قيل أن الصيّاد تسنح له فرصة واحدة فقط لإصابة طريدته إصابة قاتلة، ذلك لأن جلد الحيوان سميك جدا كما أن عظامه كثيفة مما يقلل من فرصة صرعه على الفور ولذلك فإن لم تتسنى للصياد هذه الفرصة فإن الخنزير سيستمر بهجومه عليه حتى ولو كان قد أصيب في موضع آخر في جسده. فقد وردت تقارير عن صيادين طاردتهم الخنازير إلى الأشجار بعد أن قامو بإصابتها إصابة غير قاتلة.
و تستخدم الكلاب عادة لمطاردة الخنزير البرّي وإخضاعه، وتزوّد هذه الكلاب بسترات واقية من الرصاص في بعض الأحيان لحمايتها وهي تقسّم إلى صنفين، كلاب المحاصرة وكلاب الالتقاط.
تقوم كلاب المحاصرة بحشر الخنزير في مكان معين ومنعه من التحرك إلى مكان آخر بينما تقوم بالنباح بشكل مستمر، ويعرف هذا السلوك "بمحاصرة الخنزير" أو "إبقاء الخنزير بعيدا". تستمر الكلاب بالنباح بصوت عال حتى تهدي الصياد إلى موقعها وتبقى هي نفسها بعيدة لمسافة آمنة عن الخنزير، وتبقي الكلاب على هذا السلوك إلى أن يصل الصياد ويقوم بقتل الخنزير بطلقة محكمة.
و تقوم كلاب الالتقاط بإمساك الخنزير من قاعدة أذنيه في العادة وتثبيته. وما ان تتمكن الكلاب من الخنزير حتى تقوم بتثبيته بإمساك رأسه إلى أن يصل الصياد، وعندها يقوم هذا الأخير بقتل الخنزير من الخلف باستخدام سكين أو رمح. وتعتبر هذه الطريقة في الصيد تقليدا مهما ومميزا في العديد من البلدان.
انقرضت الخنازير البرّية في السويد خلال القرن الثامن عشر وفي السبعينات من القرن العشرين أصبح العديد من الخنازير المستأنسة وحشيا، وفي عام 1987 اعتبرها البرلمان السويدي على أنها من حيوانات البلد الأصليّة وأصبحت تصطاد على مدار العام للتحكم في أعدادها المتزايدة دوما. ويسري الأمر نفسه على الخنازير الوحشيّة في أستراليا ونيوزيلندة التي تقوم بتدمير البيئة التي أدخلت إليها مما دفع حكومات تلك البلدان إلى السماح بصيدها على مدار العام.
[عدل]منتجات الخنزير البري



طبق من لحم الخنزير البري.
كان شعر الخنازير البرّية يستخدم في صناعة فراشي الأسنان قبل ابتكار المواد الاصطناعيّة في الثلاثينات من القرن العشرين،[43] وعلى الرغم من أن هذه الفراشي كانت شائعة بما أن الشعيرات كانت ناعمة إلا أن هذه الطريقة لم تكن الأفضل لتنظيف الفم بما أن الشعيرات كانت تتطلب وقتا طويلا لتجف كما كانت تحتوي على البكتيريا. يُستخدم شعر الخنزير البري أيضا في صناعة فراشي شعر هلبيّة والتي تعد أنعم على الشعر - وباهظة أكثر - من الفراشي البلاستكية الهلب، أما بالنسبة لفراشي الحلاقة - التي تعد مصنوعة كليا تقريبا من شعر الحيوانات - فإن الأنواع الرخيصة منها تُصنع بواسطة شعر الخنازير البرية، أما تلك الباهظة فتُصنع بواسطة شعر الغرير.[44]
يُستخدم شعر الخنازير البرية في صناعة فراشي الدهان والرسم، خصوصا تلك المستخدمة في الرسم الزيتي. تُعد فراشي الرسم المصنوعة من هلب الخنازير صلبة بما فيه الكفاية لتنشر المزيد من الدهان على سطح اللوحة، كما وأنها تمتص الكثير منه بحال كانت غير مشذبة بسبب القسم العلوي منها ذي الجزئين. يزعم البعض أن الألواح الممتازة للعبة السهام مصنوعة من شعر الخنزير البري لتتحمل وطأ السهام الفولاذية الطرف، إلا أنه في الواقع تُصنع هذه الألواح من مواد وألياف أخرى - حيث تُصنّع أفضلها باستخدام ألياف أو حبال السيزال.
وفي العديد من البلدان تربّى الخنازير البرّية في المزارع كمصدر للحوم، ومن هذه البلدان فرنسا التي يبيع فيها الجزّارين لحم الخنازير البريّة كغيره من اللحوم المألوفة على الرغم من أنه قد يؤدي إلى بعض الأمراض مثل التهاب الكبد E (كما ظهر لدى بضعة أشخاص أكلوا لحم الغزال أو الخنزير البري أو كبده النيء أو غير المطبوخ جيداً في اليابان).[45]

descriptionالخنزير البري{2} Emptyرد: الخنزير البري{2}

more_horiz
شكرآآ لك

بإنتظار كل جديد منك

descriptionالخنزير البري{2} Emptyرد: الخنزير البري{2}

more_horiz
الخنزير البري{2} 3553529718

descriptionالخنزير البري{2} Emptyرد: الخنزير البري{2}

more_horiz
رآئئعع جدااً



بإنتظظـآر جديدكـ القق ـآدمم

=))

descriptionالخنزير البري{2} Emptyرد: الخنزير البري{2}

more_horiz
شكــرآإ جزيــلا



:tb3:

descriptionالخنزير البري{2} Emptyرد: الخنزير البري{2}

more_horiz
شكرآ لك

descriptionالخنزير البري{2} Emptyرد: الخنزير البري{2}

more_horiz
ششْكرآ لكك

THX
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
الخنزير البري{2}
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة