يبدة متأكـد من النجاح في “نابولي” ولم ينتظر طويلا لتفضيل عرضها على
“مالاڤا” و”ستوك سيتي”
نشر في : 22-08-2010 | 00:00 | من طرف
وجاء عرض “نابولي” على المقاس
بالنسبة لـ يبدة الذي سيجد في ناديه الجديد كل ما كان يبحث عنه، وهو ما جعل
المتتبعين من الآن يؤكدون أنه سينجح مع “نابولي”
يبدة
er
وسيعطي بعدا آخر لمسيرته الكروية.
لم يبحــث عن المال بقــدر الرهـان الرياضي
المتوفّر في “نابولـي”
وحسب المقربين جدا من يبدة، فإنه ومن
الأول لم يكن يبحث عن الانضمام إلى أي ناد من أجل المال، بل كان يبحث عن
الرهان الرياضي أكثر من شيء آخر وهو ما جعله لا يتوانى في إعطاء موافقته
للعب في نادي “نابولي” مفضّلا إياه عن ناديي “مالاڤا” الإسباني و”ستوك
سيتي” الإنجليزي الذي كان آخر من دخل السابق من أجل الظفر بخدمات يبدة قبل
وصول عرض النادي الإيطالي الذي تمكن من التوصل إلى اتفاق سريع مع نادي
“بنفيكا”. وحسب المقربين من يبدة، فإنه ودون النظر إلى العرض المالي فإنه
قبٍل اللعب في “نابولي” خاصة أنه سيتقمص ألوان ناد عريق وتنتظره رهانات
كثيرة.
سيلعب أوروبا “ليغ” والأدوار
الأولى في “الكالتشو”
في انتظار ترسيم انضمام يبدة إلى نادي
“نابولي” وهو ما سيتم الإعلان عنه في الساعات القليلة القادمة، فإنه وجب
التأكيد أن وسط الميدان “الخضر“ قام بأفضل خيار له على الصعيد الرياضي لأنه
سيلعب في صفوف ناد إيطالي عريق، فإضافة إلى أنه سيلعب معه منافسة “أوروبا
ليغ” التي لعب “نابولي” لقاء السد (قبل التأهل إلى دوري المجموعات) فيها
أمام “إيلفسبورغ” السويدي والذي فاز عليه داخل الديار بهدف مقابل صفر من
تسجيل المهاجم البرازيلي “لافيزي”، فإنه سيتنافس مع زملائه الجدد على
الأدوار الأولى في “الكالتشو” خاصة أن “نابولي” أنهى الموسم الفارط في
المركز السادس وسيسعى إلى تحسينه هذا الموسم.
نابولي يملك سجلا حافلا وأقوى ناد في الجنوب الإيطالي
ومن
الأسباب التي جعلت يبدة كذلك يفضّل “نابولي” هو أنه سيلعب في ناد قوي
يعتبر أقوى الأندية في الجنوب الإيطالي ويملك سجلا حافلا من الألقاب، حيث
سبق له أن ظفر بكأس الإتحاد الأوروبي سنة 1989 والدوري الإيطالي مرتين في
1987 و1990، كما أنه كان نائب البطل في 4 مناسبات وسبق له أيضا الظفر بكأس
إيطاليا 3 مرات في سنوات 1962، 1976 و1987 وأحرز كأس إيطاليا الممتازة سنة
1990 وهو ما جعله رابع أفضل نادي إيطالي من حيث التتويجات والألقاب بعد
ناديي ميلانو وجوفنتوس رغم أنه لم يتوج من قبل بكأس رابطة الأبطال
الأوروبية التي تبقى أكبر استحقاق للأندية على مستوى القارة العجوز.
لعب له الأسطورة مارادونا وأحسن اللاعبين في
العالم
وارتبط نادي “نابولي” باسم اللاعب الأسطورة “دييڤو
أرماندو مارادونا” الذي لعب فيه من 1984 إلى 1991 وحصد معه عدة ألقاب وسجل
163 هدفا جعلته إلى حد الآن أفضل هدّاف للنادي لكل الأوقات. ولم يكن
مارادونا النجم الوحيد الذي تقمص ألوان “نابولي” ما دام أن عدة لاعبين
آخرين كبار لعبوا في صفوف هذا النادي في صورة الإيطاليين “دينو زوف”، “جيان
فرانكو زولا”، “دي نابولي” و”كارنيفالي“ إلى جانب الثنائي البرازيلي
“آليماو” - “كاريكا”، الأرجنتيني “روبيرتو آيالا” والمدرب الحالي للمنتخب
الفرنسي “لوران بلان”، دون نسيان أن “نابولي” هو النادي الذي تكون فيه قائد
منتخب إيطاليا “فابيو كانافارو”.
صابر
المغربي هو العربي الوحيد الذي لعب في “نابولي“
وفي انتظار
ترسيم التحاق يبدة بـ “نابولي”، فإنه سيكون اللاعب العربي الثاني الذي
سيتقمص ألوان هذا النادي بعد المدافع المغربي عبد الإله صابر الذي لعب في
“نابولي” خلال الفترة التي امتدت بين 2000 و2003 وقد ترك هناك انطباعا جيدا
بعد أن كان يشارك أساسيا مع النادي وهو الذي قدم له من “سبورتينغ لشبونة”.
ومعروف جدا أن “نابولي” لا يستقدم كثيرا اللاعبين الأفارقة إلى صفوفه وهو
يعتمد أكثر على اللاعبين الذين ينشطون في أمريكا الجنوبية، خاصة منهم
البرازيليين والأرجنتينيين وحتى من الأوروغواي أيضا، ما دام أنه في تعداده
الحالي يملك 4 لاعبين من هذا البلد.
يبدة
سيلعب في “ساو باولو” أمام 60 ألف متفرج في كل لقاء
ومن الأسباب
التي جعلت يبدة يفضّل أيضا نادي جزيرة صقلية هو جمهورها الذي يبقى من أكبر
الجماهير الإيطالية شغفا بكرة القدم، ليس في إيطاليا فقط، ولكن في أوروبا
بأكملها حيث أنه انعكاس لهوية مدينة قوية (مستعمرة يونانية قديما مثل
مدينتي مارسيليا وبرشلونة). هذا الجمهور كان دائما سندا قويا للنادي تعبيرا
منه عن حبه للنادي والوقوف ضد عدم المساواة في الإمكانات المالية لأندية
الشمال مقارنة بأندية الجنوب. ويستقبل “نابولي” منافسيه في ملعب “ساو
باولو” بمعدل 60 ألف متفرج في العادة، حيث يبقى أكبر الأندية الإيطالية من
حيث الأنصار مناصفة مع ناديي ميلانو والعاصمة روما.
“نابولي” تشبه “مارسيليا” في كل شيء وسيتأقلم
مع أجوائها سريعا
من الأمور الأخرى التي حتما ستساعد يبدة في
“نابولي” وتجعله يتأقلم سريعا مع أجوائها هو أنه سيجد هناك كل شيء مثلما هو
عليه الحال في “مارسيليا” بداية بوقوع المدينتين في جنوب بلديهما وهما
قريبتان من الجزائر، حيث يطلان على البحر الأبيض المتوسط وهو ما سيجعل
اللاعب تقريبا في الأجواء التي تعوّد عليها قبل انضمامه إلى نادي
“بورتسموث” الموسم الفارط. كما أن شغف جمهور “نابولي” بناديه شبيه لما هو
حاصل في “مارسيليا” دون نسيان أن يبدة سيحمل ألوان نادي سيلعب بالأزرق
والأبيض وهو أمر آخر يؤكد أن الأمور متشابهة جدا بين “نابولي” و”مارسيليا”
في كل شيء وهو ما سيساعد يبدة كثيرا للتأقلم على الرغم من أنه ولد في باريس
وهو من مناصري “باريس سان جرمان” مثلما أكد على ذلك مرارا وتكرارا.
يبدة سيلعب إلى جانب “هامسيك”، “لافيزي”،
“زلاييتا”، “كانافارو” وعدة نجوم
وسيلعب يبدة في “نابولي” مع
لاعبين كبار ولو أنه سيجد منافسة شديدة في وسط الميدان للظفر بمكانة
أساسية، خاصة أن النادي يضم لاعبين جيدين في صورة قائد منتخب سلوفاكيا
“مارك هامسيك” ولاعب منتخب الأوروغواي “ڤارڤانو” وكذا لاعبي المنتخب
الإيطالي “كريستيان ماجيو” و”بلاسي” اللاعب السابق لـ “جوفنتوس” والذي
سينضم إليهم أيضا لاعب “بايرن ميونيخ”، الأرجنتيني “سوزا”، وهو أمر يؤكد أن
يبدة مطالب بالعمل كثيرا لنيل ثقة مدربه “والتير مازاري”. يذكر أن يبدة
سيلعب أيضا إلى جانب لاعبين آخرين معروفين في صورة “باولو كانافارو” شقيق
قائد المنتخب الإيطالي “فابيو” ومهاجم المنتخب الأرجنتيني “إيفان لافيزي”
إلى جانب اللاعب السابق لـ “جوفنتوس” “مارسيلو زلاييتا”.
“سيزار مالديني” كان قد طالب الأندية الإيطالية
بالتعاقد معه
انضمام يبدة إلى “نابولي” الوشيك جعلنا نتذكر
تصريحات مدرب منتخب إيطاليا السابق “سيزار مالديني” على هامش نهائيات كأس
أمم إفريقيا الأخيرة التي جرت بأنغولا، حيث ناشد عبر قنوات “الجزيرة
الرياضية“ مسؤولي الأندية الإيطالية بالتعاقد مع يبدة، بعد أن تفاجأ
بمستواه الجيد، ويمكن التأكيد الآن أن يبدة حقق أمنية والد اللاعب الأسطورة
لنادي ميلانو “باولو مالديني” بانضمامه إلى نادي نابولي، وأنه أحسن فعلا
لأن كلام خبير في “الكالتشو” عنه يجعل من نجاحه في تجربته الجديدة شبه
مؤكد، طبعا إذا بقي يبدة بالجدية المعروف بها والتي جعلته واحد من أفضل
اللاعبين الجزائريين في الوقت الراهن.
“مالاڤا” و”ستوك سيتي”
نشر في : 22-08-2010 | 00:00 | من طرف
وجاء عرض “نابولي” على المقاس
بالنسبة لـ يبدة الذي سيجد في ناديه الجديد كل ما كان يبحث عنه، وهو ما جعل
المتتبعين من الآن يؤكدون أنه سينجح مع “نابولي”
يبدة
er
وسيعطي بعدا آخر لمسيرته الكروية.
لم يبحــث عن المال بقــدر الرهـان الرياضي
المتوفّر في “نابولـي”
وحسب المقربين جدا من يبدة، فإنه ومن
الأول لم يكن يبحث عن الانضمام إلى أي ناد من أجل المال، بل كان يبحث عن
الرهان الرياضي أكثر من شيء آخر وهو ما جعله لا يتوانى في إعطاء موافقته
للعب في نادي “نابولي” مفضّلا إياه عن ناديي “مالاڤا” الإسباني و”ستوك
سيتي” الإنجليزي الذي كان آخر من دخل السابق من أجل الظفر بخدمات يبدة قبل
وصول عرض النادي الإيطالي الذي تمكن من التوصل إلى اتفاق سريع مع نادي
“بنفيكا”. وحسب المقربين من يبدة، فإنه ودون النظر إلى العرض المالي فإنه
قبٍل اللعب في “نابولي” خاصة أنه سيتقمص ألوان ناد عريق وتنتظره رهانات
كثيرة.
سيلعب أوروبا “ليغ” والأدوار
الأولى في “الكالتشو”
في انتظار ترسيم انضمام يبدة إلى نادي
“نابولي” وهو ما سيتم الإعلان عنه في الساعات القليلة القادمة، فإنه وجب
التأكيد أن وسط الميدان “الخضر“ قام بأفضل خيار له على الصعيد الرياضي لأنه
سيلعب في صفوف ناد إيطالي عريق، فإضافة إلى أنه سيلعب معه منافسة “أوروبا
ليغ” التي لعب “نابولي” لقاء السد (قبل التأهل إلى دوري المجموعات) فيها
أمام “إيلفسبورغ” السويدي والذي فاز عليه داخل الديار بهدف مقابل صفر من
تسجيل المهاجم البرازيلي “لافيزي”، فإنه سيتنافس مع زملائه الجدد على
الأدوار الأولى في “الكالتشو” خاصة أن “نابولي” أنهى الموسم الفارط في
المركز السادس وسيسعى إلى تحسينه هذا الموسم.
نابولي يملك سجلا حافلا وأقوى ناد في الجنوب الإيطالي
ومن
الأسباب التي جعلت يبدة كذلك يفضّل “نابولي” هو أنه سيلعب في ناد قوي
يعتبر أقوى الأندية في الجنوب الإيطالي ويملك سجلا حافلا من الألقاب، حيث
سبق له أن ظفر بكأس الإتحاد الأوروبي سنة 1989 والدوري الإيطالي مرتين في
1987 و1990، كما أنه كان نائب البطل في 4 مناسبات وسبق له أيضا الظفر بكأس
إيطاليا 3 مرات في سنوات 1962، 1976 و1987 وأحرز كأس إيطاليا الممتازة سنة
1990 وهو ما جعله رابع أفضل نادي إيطالي من حيث التتويجات والألقاب بعد
ناديي ميلانو وجوفنتوس رغم أنه لم يتوج من قبل بكأس رابطة الأبطال
الأوروبية التي تبقى أكبر استحقاق للأندية على مستوى القارة العجوز.
لعب له الأسطورة مارادونا وأحسن اللاعبين في
العالم
وارتبط نادي “نابولي” باسم اللاعب الأسطورة “دييڤو
أرماندو مارادونا” الذي لعب فيه من 1984 إلى 1991 وحصد معه عدة ألقاب وسجل
163 هدفا جعلته إلى حد الآن أفضل هدّاف للنادي لكل الأوقات. ولم يكن
مارادونا النجم الوحيد الذي تقمص ألوان “نابولي” ما دام أن عدة لاعبين
آخرين كبار لعبوا في صفوف هذا النادي في صورة الإيطاليين “دينو زوف”، “جيان
فرانكو زولا”، “دي نابولي” و”كارنيفالي“ إلى جانب الثنائي البرازيلي
“آليماو” - “كاريكا”، الأرجنتيني “روبيرتو آيالا” والمدرب الحالي للمنتخب
الفرنسي “لوران بلان”، دون نسيان أن “نابولي” هو النادي الذي تكون فيه قائد
منتخب إيطاليا “فابيو كانافارو”.
صابر
المغربي هو العربي الوحيد الذي لعب في “نابولي“
وفي انتظار
ترسيم التحاق يبدة بـ “نابولي”، فإنه سيكون اللاعب العربي الثاني الذي
سيتقمص ألوان هذا النادي بعد المدافع المغربي عبد الإله صابر الذي لعب في
“نابولي” خلال الفترة التي امتدت بين 2000 و2003 وقد ترك هناك انطباعا جيدا
بعد أن كان يشارك أساسيا مع النادي وهو الذي قدم له من “سبورتينغ لشبونة”.
ومعروف جدا أن “نابولي” لا يستقدم كثيرا اللاعبين الأفارقة إلى صفوفه وهو
يعتمد أكثر على اللاعبين الذين ينشطون في أمريكا الجنوبية، خاصة منهم
البرازيليين والأرجنتينيين وحتى من الأوروغواي أيضا، ما دام أنه في تعداده
الحالي يملك 4 لاعبين من هذا البلد.
يبدة
سيلعب في “ساو باولو” أمام 60 ألف متفرج في كل لقاء
ومن الأسباب
التي جعلت يبدة يفضّل أيضا نادي جزيرة صقلية هو جمهورها الذي يبقى من أكبر
الجماهير الإيطالية شغفا بكرة القدم، ليس في إيطاليا فقط، ولكن في أوروبا
بأكملها حيث أنه انعكاس لهوية مدينة قوية (مستعمرة يونانية قديما مثل
مدينتي مارسيليا وبرشلونة). هذا الجمهور كان دائما سندا قويا للنادي تعبيرا
منه عن حبه للنادي والوقوف ضد عدم المساواة في الإمكانات المالية لأندية
الشمال مقارنة بأندية الجنوب. ويستقبل “نابولي” منافسيه في ملعب “ساو
باولو” بمعدل 60 ألف متفرج في العادة، حيث يبقى أكبر الأندية الإيطالية من
حيث الأنصار مناصفة مع ناديي ميلانو والعاصمة روما.
“نابولي” تشبه “مارسيليا” في كل شيء وسيتأقلم
مع أجوائها سريعا
من الأمور الأخرى التي حتما ستساعد يبدة في
“نابولي” وتجعله يتأقلم سريعا مع أجوائها هو أنه سيجد هناك كل شيء مثلما هو
عليه الحال في “مارسيليا” بداية بوقوع المدينتين في جنوب بلديهما وهما
قريبتان من الجزائر، حيث يطلان على البحر الأبيض المتوسط وهو ما سيجعل
اللاعب تقريبا في الأجواء التي تعوّد عليها قبل انضمامه إلى نادي
“بورتسموث” الموسم الفارط. كما أن شغف جمهور “نابولي” بناديه شبيه لما هو
حاصل في “مارسيليا” دون نسيان أن يبدة سيحمل ألوان نادي سيلعب بالأزرق
والأبيض وهو أمر آخر يؤكد أن الأمور متشابهة جدا بين “نابولي” و”مارسيليا”
في كل شيء وهو ما سيساعد يبدة كثيرا للتأقلم على الرغم من أنه ولد في باريس
وهو من مناصري “باريس سان جرمان” مثلما أكد على ذلك مرارا وتكرارا.
يبدة سيلعب إلى جانب “هامسيك”، “لافيزي”،
“زلاييتا”، “كانافارو” وعدة نجوم
وسيلعب يبدة في “نابولي” مع
لاعبين كبار ولو أنه سيجد منافسة شديدة في وسط الميدان للظفر بمكانة
أساسية، خاصة أن النادي يضم لاعبين جيدين في صورة قائد منتخب سلوفاكيا
“مارك هامسيك” ولاعب منتخب الأوروغواي “ڤارڤانو” وكذا لاعبي المنتخب
الإيطالي “كريستيان ماجيو” و”بلاسي” اللاعب السابق لـ “جوفنتوس” والذي
سينضم إليهم أيضا لاعب “بايرن ميونيخ”، الأرجنتيني “سوزا”، وهو أمر يؤكد أن
يبدة مطالب بالعمل كثيرا لنيل ثقة مدربه “والتير مازاري”. يذكر أن يبدة
سيلعب أيضا إلى جانب لاعبين آخرين معروفين في صورة “باولو كانافارو” شقيق
قائد المنتخب الإيطالي “فابيو” ومهاجم المنتخب الأرجنتيني “إيفان لافيزي”
إلى جانب اللاعب السابق لـ “جوفنتوس” “مارسيلو زلاييتا”.
“سيزار مالديني” كان قد طالب الأندية الإيطالية
بالتعاقد معه
انضمام يبدة إلى “نابولي” الوشيك جعلنا نتذكر
تصريحات مدرب منتخب إيطاليا السابق “سيزار مالديني” على هامش نهائيات كأس
أمم إفريقيا الأخيرة التي جرت بأنغولا، حيث ناشد عبر قنوات “الجزيرة
الرياضية“ مسؤولي الأندية الإيطالية بالتعاقد مع يبدة، بعد أن تفاجأ
بمستواه الجيد، ويمكن التأكيد الآن أن يبدة حقق أمنية والد اللاعب الأسطورة
لنادي ميلانو “باولو مالديني” بانضمامه إلى نادي نابولي، وأنه أحسن فعلا
لأن كلام خبير في “الكالتشو” عنه يجعل من نجاحه في تجربته الجديدة شبه
مؤكد، طبعا إذا بقي يبدة بالجدية المعروف بها والتي جعلته واحد من أفضل
اللاعبين الجزائريين في الوقت الراهن.