أعلم المدرب
الوطني بتعيين نائبه الأول لما بعد مباراة تنزانيا
روراوة يتمسك بخيار المدرب المساعد!
22/08/2010 11:07:00
echibek /مدوار. و
حجم الخط:
القرار الذي اتخذه أعضاء المكتب الفيدرالي
القرار
الذي اتخذه أعضاء المكتب الفيدرالي في آخر اجتماع له، والذي يقضي بتدعيم
الطاقم الفني للمنتخب الوطني بمساعد لسعدان، لم يتم تحقيقه لحد الآن، بسبب
"الفيتو" الذي فرضه المدرب رابح سعدان، والذي لا يزال مصرا على العمل مع
مساعديه الحاليين ولكن رأي رئيس "الفاف" محمد روراوة، يبقى مختلفا، بحيث
أظهر تمسكه بالموقف الذي خرجوا به من اجتماع المكتب الفيدرالي السابق، وهو
يصر كثيرا على تعيين مدرب مساعد في العارضة الفنية للمنتخب الوطني ويرى
روراوة أن المدرب سعدان، لن يكون قادرا على قيادة المنتخب الوطني بشكل عادي
في المناسبات القادمة، ولهذا قام بإعلامه بتعيين المدرب المساعد بعد
المباراة القادمة أمام تنزانيا مباشرة.
سعدان لا زال يعارض وتمسكه
بموقفه قد يدفعه للاستقالة
ويبقى
المدرب الوطني رابح سعدان، متمسكا بشكل كبير بموقفه السابق، والمتمثل في
عمله مع مساعديه الحاليين زهير جلول وبلحاجي، ويرى أن العمل مع هذا الثنائي
يبقى أمرا مهما للغاية بالنسبة له، وقد تدفع سياسة الشد والجذب والتي تميز
العلاقة بين رئيس الفاف ومدربه، إلى تفاقم المزيد من المشاكل، وهذا ما قد
يجبر سعدان على الإستقالة من منصبه، وهي الحالة التي يتمنى محمد روراوة،
تحقيقها، في ظل الرغبة الكبيرة لرئيس الفاف في التخلص من مدربه؛ وكان سعدان
قد قبل في وقت سابق قرار المكتب الفيدرالي في العمل مع مدرب جديد، ولكنه
كان ذكيا بعد أن ربح الوقت اللازم، ليعلن في وقت لاحق عدم استعداده العمل
مع أي مدرب آخر غير الموجودين معه حاليا.
الوطني بتعيين نائبه الأول لما بعد مباراة تنزانيا
روراوة يتمسك بخيار المدرب المساعد!
22/08/2010 11:07:00
echibek /مدوار. و
حجم الخط:
القرار الذي اتخذه أعضاء المكتب الفيدرالي
القرار
الذي اتخذه أعضاء المكتب الفيدرالي في آخر اجتماع له، والذي يقضي بتدعيم
الطاقم الفني للمنتخب الوطني بمساعد لسعدان، لم يتم تحقيقه لحد الآن، بسبب
"الفيتو" الذي فرضه المدرب رابح سعدان، والذي لا يزال مصرا على العمل مع
مساعديه الحاليين ولكن رأي رئيس "الفاف" محمد روراوة، يبقى مختلفا، بحيث
أظهر تمسكه بالموقف الذي خرجوا به من اجتماع المكتب الفيدرالي السابق، وهو
يصر كثيرا على تعيين مدرب مساعد في العارضة الفنية للمنتخب الوطني ويرى
روراوة أن المدرب سعدان، لن يكون قادرا على قيادة المنتخب الوطني بشكل عادي
في المناسبات القادمة، ولهذا قام بإعلامه بتعيين المدرب المساعد بعد
المباراة القادمة أمام تنزانيا مباشرة.
سعدان لا زال يعارض وتمسكه
بموقفه قد يدفعه للاستقالة
ويبقى
المدرب الوطني رابح سعدان، متمسكا بشكل كبير بموقفه السابق، والمتمثل في
عمله مع مساعديه الحاليين زهير جلول وبلحاجي، ويرى أن العمل مع هذا الثنائي
يبقى أمرا مهما للغاية بالنسبة له، وقد تدفع سياسة الشد والجذب والتي تميز
العلاقة بين رئيس الفاف ومدربه، إلى تفاقم المزيد من المشاكل، وهذا ما قد
يجبر سعدان على الإستقالة من منصبه، وهي الحالة التي يتمنى محمد روراوة،
تحقيقها، في ظل الرغبة الكبيرة لرئيس الفاف في التخلص من مدربه؛ وكان سعدان
قد قبل في وقت سابق قرار المكتب الفيدرالي في العمل مع مدرب جديد، ولكنه
كان ذكيا بعد أن ربح الوقت اللازم، ليعلن في وقت لاحق عدم استعداده العمل
مع أي مدرب آخر غير الموجودين معه حاليا.