مرسيليا بطلا لكأس الرابطة الفرنسية
حقق مرسيليا أول لقب له في مختلف المسابقات منذ عام 1993 عندما توج بلقب كأس رابطة الأندية الفرنسية إثر تغلبه على بوردو 3-1 في المباراة النهائية التي أقيمت بينهما مساء السبت على ملعب دو فرانس في إحدى ضواحي باريس.
وسجل السنغالي سليمان ديوارا ومارك فالبوينا وشالميه (خطأ في مرمى فريقه) أهداف مرسيليا، في حين أحرز ساني هدف بوردو.
وجاء الشوط الأول رتيبا وخلا من الفرص الحقيقية للطرفين لأن الفريقين لعبا بحذر كبير خوفا من تلقي شباكهما أي هدف. في المقابل كان الشوط الثاني أكثر حماسا لأنه شهد أهداف المباراة الأربعة وفي مدى 24 دقيقة.
وافتتح ديوارا لاعب بوردو السابق التسجيل لمرسيليا إثر كرة رأسية من ركلة ركنية فارتقى فوق الجميع وأسكن الكرة مرمى الحارس أولريش راميه.
ولم يكد بوردو يستفيق من الصدمة حتى عاجله مرسيليا بالهدف الثاني من كرة يسارية قوية أطلقها فالبوينا إثر تمريرة من حاتم بن عرفة بعد خمس دقائق.
وزادت الأمور صعوبة بالنسبة إلى بوردو عندما أضاف مدافعه شالميه الهدف الثالث لمرسيليا عن طريق الخطأ. وسجل بوردو هدفا شرفيا عبر ساني قبل نهاية المباراة بخمس دقائق بكرة رأسية.
وصام مرسيليا عن الألقاب منذ أن توج بطلا لدوري أبطال أوروبا عام 1993 بفوزه على ميلان 1-صفر، وللمفارقة فإن قائده في تلك المباراة كان ديدييه ديشان الذي يشرف على تدريبه حاليا.
ونجح مرسيليا في بلوغ نهائي إحدى الكؤوس المحلية أو الأوروبية في أربع مناسبات منذ 1993، لكنه خسرها جميعها قبل أن يبتسم له الحظ في الخامسة.
حقق مرسيليا أول لقب له في مختلف المسابقات منذ عام 1993 عندما توج بلقب كأس رابطة الأندية الفرنسية إثر تغلبه على بوردو 3-1 في المباراة النهائية التي أقيمت بينهما مساء السبت على ملعب دو فرانس في إحدى ضواحي باريس.
وسجل السنغالي سليمان ديوارا ومارك فالبوينا وشالميه (خطأ في مرمى فريقه) أهداف مرسيليا، في حين أحرز ساني هدف بوردو.
وجاء الشوط الأول رتيبا وخلا من الفرص الحقيقية للطرفين لأن الفريقين لعبا بحذر كبير خوفا من تلقي شباكهما أي هدف. في المقابل كان الشوط الثاني أكثر حماسا لأنه شهد أهداف المباراة الأربعة وفي مدى 24 دقيقة.
وافتتح ديوارا لاعب بوردو السابق التسجيل لمرسيليا إثر كرة رأسية من ركلة ركنية فارتقى فوق الجميع وأسكن الكرة مرمى الحارس أولريش راميه.
ولم يكد بوردو يستفيق من الصدمة حتى عاجله مرسيليا بالهدف الثاني من كرة يسارية قوية أطلقها فالبوينا إثر تمريرة من حاتم بن عرفة بعد خمس دقائق.
وزادت الأمور صعوبة بالنسبة إلى بوردو عندما أضاف مدافعه شالميه الهدف الثالث لمرسيليا عن طريق الخطأ. وسجل بوردو هدفا شرفيا عبر ساني قبل نهاية المباراة بخمس دقائق بكرة رأسية.
وصام مرسيليا عن الألقاب منذ أن توج بطلا لدوري أبطال أوروبا عام 1993 بفوزه على ميلان 1-صفر، وللمفارقة فإن قائده في تلك المباراة كان ديدييه ديشان الذي يشرف على تدريبه حاليا.
ونجح مرسيليا في بلوغ نهائي إحدى الكؤوس المحلية أو الأوروبية في أربع مناسبات منذ 1993، لكنه خسرها جميعها قبل أن يبتسم له الحظ في الخامسة.