The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
321 المساهمات
248 المساهمات
145 المساهمات
83 المساهمات
78 المساهمات
78 المساهمات
58 المساهمات
46 المساهمات
24 المساهمات
22 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) Emptyكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )

more_horiz

كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن
والإنس ) تستحق القراءة


أول معركة بين الجن والإنس

د /
عائض القرني



الحكاية من البداية


خلق الله عز وجل (سوميا) أبو الجن
قبل خلق آدم عليه السلام بألفي عام .. وقال عز وجل لـ(سوميا): تمن .. فقال
(سوميا): أتمنى أن نرى ولا نُرى، وأن نغيب في الثرى، وأن يصير كهلنا شاباً
.. ولبى الله عز وجل لـ(سوميا) أمنيته، وأسكنه الأرض له ما يشاء فيها ..
وهكذا كان الجن أول من عبد الرب في الأرض. المصدر قول ابن عباس رضي الله
عنه.لكن أتت أمة من
الجن، بدلاً من أن يداوموا على الشكر لله على ما أنعم عليهم من نعم، فسدوا
في الأرض بسفكهم للدماء فيما بينهم .. وأمر الله جنوده من الملائكة بغزو
الأرض لاجتثاث الشرّ الذي عمها وعقاب بني الجن على إفسادهم فيها.

وغزت الملائكة الأرض وقتلت من قتلت وشردت من شردت من الجن
.. وفرّ من الجن نفر قليل، اختبأوا بالجزر وأعالي الجبال .. وأسر الملائكة
من الجن (إبليس) الذي كان حينذاك صغيراً، وأخذوه معهم للسماء. المصدر
تفسير ابن مسعود.



كبر (إبليس) بين الملائكة، واقتدى بهم بالاجتهاد في
الطاعة للخالق سبحانه .. وأعطاه الله منزلة عظيمة بتوليته سلطان السماء
الدنيا.وخلق الله أبو البشر (آدم) عليه السلام .. وأمر الملائكة
بالسجود لـ(آدم)، وسجدوا جميعاً طاعةً لأمر الله، لكن (إبليس) أبى السجود
.. ولما سأله الله عن سبب امتناعه قال: ((أنا خير منه، خلقتني من نار
وخلقته من طين )).


فطرد الله (إبليس) من رحمته، عقاباً له على عصيانه وتكبره
.. ولما رأى (إبليس) ما آل إليه الحال، طلب من الله أن يمد له بالحياة حتى
يوم البعث، فأجاب الله طلبه .. ثم أخذ (إبليس) يتوعد (آدم) وذريته من بعده
بأنه سيكون سبب طردهم من رحمة الله.



قال الله تعالى: {إذ قال ربُك للملائكة إني خالق بشراً من
طين . فإذا سويتهُ ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين . فسجد الملائكة
كلهم أجمعون . إلا إبليس استكبر وكان من الكافرين . قال يا إبليس ما منعك
أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين . قال أنا خيرٌ منه
خلقتني من نارٍ وخلقته من طين . قال فاخرج منها فإنك رجيم . وإن عليك لعنتي
إلى يوم الدين . قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون . قال فإنك من المنظرين .
إلى يوم الوقت المعلوم . قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين . إلا عبادك منهم
المخلصين . قال فالحقُّ والحق أقول . لأملأن جهنم منك وممن تبعك منهم
أجمعين} آيات 71 ـ 85 سورة ص.




وأسكن الله (آدم) الجنة، وخلق له
أم البشر (حواء) لتؤنسه في وحدته، وأعطاهما مطلق الحرية في الجنة، إلا شجرة
نهاهما عن الأكل منها .. قال تعالى: {أسكن أنت وزوجك الجنة وكلا منها
رغداً حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين} آية 35 سورة
البقرة.




في حين بقيت النار في داخل (إبليس)
موقدة، تبغي الانتقام من (آدم) الذي يراه السبب في طرده من رحمة الله ..
وهو غير مدرك أن كبره وحسده لـ(آدم) هما اللذان أضاعا منه منزلته التي
تبوأها بين الملائكة، وضياع الأهم طرده من رحمة ربه.



كانت الجنة محروسة من الملائكة الذين يُحرمون على (إبليس)
دخولها كما أمرهم الله بذلك .. وكان (إبليس) يُمني النفس بدخول الجنة حتى
يتمكن من (آدم) الذي لم يكن يغادرها.



فاهتدى لحيلة .. وهي أنه شاهد الحية يتسنى لها دخول الجنة
والخروج منها، دون أن يمنعها الحراس الملائكة من الدخول أو الخروج .. فطلب
من الحية مساعدته لدخول الجنة، بأن يختبئ في جوفها حتى تمر من الحراس
الملائكة .. ووافقت الحية، واختبأ (إبليس) داخلها حتى تمكنت من المرور من
حراسة الملائكة لداخل الجنة دون أن تُكتشف الحيلة .. وذلك لحكمة لا يعلمها
إلا الله سبحانه. المصدر تفسير ابن كثير.



وطلب (إبليس) من الحية أن تكمل
مساعدتها له، ووافقت .. وعلم (إبليس) بأمرِ الشجرة التي نهى الله سبحانه
وتعالى (آدم) و(حواء) من الأكل منها، ووجد أنها المدخل الذي سيتسنى له منه
إغواء (آدم) و(حواء) حتى يخرجهما عن طاعة الله ويخرجهما من رحمته تماماً
كحاله


ووجد
(إبليس) والحية (آدم) و(حواء) داخل الجنة، فأغوى (إبليس) (آدم)، بينما أغوت الحية (حواء) حتى أكلا من الشجرة، بعد أن
أوهماهما بأنهما من الناصحين، وأن من يأكل من هذه الشجرة يُصبح من
الخالدين، ومن أصحاب مُلك لا يُبلى.



وغضب الله على (آدم) و(حواء) لأكلهما من الشجرة ..
وذكرهما بتحذيره لهما: {ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان
لكما عدوٌ مبين} آية 22 سورة الأعراف.



لم يجد(آدم) و(حواء) أي تبرير لفعلتهما سوى طلب المغفرة:
{ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين} آية 23
سورة الأعراف.




وحكم الله على (آدم) و(حواء)
و(إبليس) والحية بعد ما حدث: {اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الأرض مستقر
ومتاع إلى حين} آية 36 سورة البقرة.



وهبط (آدم) و(حواء) من السماء إلى الأرض وتحديداً في
الهند كما ذهب أكثر المفسرين .. في حين هبط (إبليس) في 'دستميسان' على
مقربة من البصرة .. وهبطت الحية في أصفهان.المصدر البداية والنهاية لابن
كثير.




وتاب الله على (آدم) و(حواء)،
ووعدهما بالفوز بالجنة إن اتبعا هداه، وبالنار إن ضلا السبيل: {فمن تبع
هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون . والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك
أصحاب النار هم فيها خالدون.




المواجهة
في الأرض بين الإنس والجن .. وإبليس يبني مملكته ..


كانت الأرض صحراء مقفرة، لكن الله
تعالى أعطى (آدم) من ثمار الجنة ليزرعها بعد أن علمه صنعة كل شيء .. وزرع
(آدم) ثمار الجنة على الأرض، وأنجب من (حواء) الأولاد، وبقي على طاعة ربه
فيما أمر واجتناب ما نهي عنه.




ولم يُخمد (إبليس) نار عداوته
لـ(آدم) رغم ما فعل بطرد أبو البشر من الجنة .. فكان يُمني النفس أن يُحرم
عليه الجنة للأبد تماماً كحاله .. لكن ما العمل؟ فهو يرى أن عداوته قد
انكشفت، ولم يعد بإمكانهِ مواجهة (آدم) الذي هو على طاعة الرب قائم، غير أن
(إبليس) بالأصلِ ضعيف كما أخبرنا سبحانه بذلك: {إن كيد الشيطان كان
ضعيفاً} آية 76 سورة النساء، ولا قوة له إلا على الضالين: {فبعزتك لأغوينهم
أجمعين . إلا عبادك منهم المخلصين}.

لذلك اختار أن يستخدم سلاحه 'الوسوسة'، لكن ليس على (آدم)
و(حواء) بل على أبنهم (قابيل) الذي كان يُمني النفس بالزواج من توأمته
التي شاء الله أن يتزوجها أخيه (هابيل) من قبله .. فوسوس (إبليس) بـ(قابيل)
قتل أخيه (هابيل) فحدث ما حدث من القتل .. والقصة في ذلك مشهورة.



وجد (إبليس) بذلك أن ذرية (آدم) هدفه .. فتجنب (آدم)
و(حواء) لإيمانهما القوي وتوبتهما العظيمة، ووضع جلَّ أهدافه في ذريتهما
التي رآها أضعف أمام الأهواء .. فبدأ شرّه يظهر للوجود وبلا حدود.



مات (آدم) و(حواء)، وظن (إبليس) أن موتهما انتهاءً لهروبه
من المواجهة، وأن بإمكانه الظهور علناً للبشر وشنّ حربه عليهم، لأنهم
ضعفاء لا يقدرون على المواجهة .. فظهر للعلن ومعه خلق من شياطين الجن
والمردة والغيلان ليبسط نفوذه على الحياة في الأرض.



لكن الله تعالى شاء أن ينصر بني الإنس على الجيش الإبليسي
الذي أسسه (إبليس) من الجن والمردة والغيلان، حين نصرهم برجلٍ عظيم اسمه
(مهلاييل) ونسبه هو: 'مهلاييل بن قينن بن انوش بن شيث عليه السلام بن آدم
عليه السلام' .. ويروى أنه ملك الأقاليم السبعة وأول من قطع الأشجار.



قام (مهلاييل) بتأسيس مدينتين محصنتين هما: مدينة بابل
ومدينة السوس الأقصى، ليحتمي بهما الإنس من أي خطرٍ يهددهم .. ثم أسس جيشه
الإنسي الذي كان أول جيش في حياة الإنس للدفاع عن بابل والسوس الأقصى،
وقامت معركةٌ رهيبة بين جيش (مهلاييل) وجيش (إبليس)، وكتب الله النصر بها
للإنس، حيث قُتل بها المردة والغيلان وعدد كبير من الجان، وفرّ (إبليس) من
المواجهة. المصدر البداية والنهاية لابن كثير.. وبعد هزيمة (إبليس) وفراره من الأراضي التي يحكمها
(مهلاييل) .. ظل يبحث عن مأوى يحميه ومن معه من شياطين الجن الخاسرين في
المعركة ضد (مهلاييل) .. واختار أن يكون هذا المأوى بعيداً عن مواطن الإنس،
يبني به مملكة يحكمها وتلم شمل قومه شياطين الجن الفارين من غزو الملائكة
آنذاك .. فأي مأوى اختار (إبليس) لبناء مملكته؟



طاف (إبليس) في الأرض بحثاً عن
المنطقة الملائمة لبناء حلمه .. ووقع اختياره على منطقتي مثلث برمودا ومثلث
التنين .. وكان اختياره لهاتين المنطقتين لأسباب عدة هي
ــ تقع منطقتي برمودا والتنين على
بُعد آلاف الأميال عن المناطق التي يستوطنها البشر آنذاك.



ــ أراد (إبليس) أن تكون مملكته في المواطن التي فرّ
إليها معظم شياطين الجن إبان غزو الملائكة والتي كانت لجزر البحار التي يصل
تعدادها عشرات الآلاف.




استغل (إبليس) قدرات الجن الخارقة
في بناء المملكة، والتي كان من أهم تلك القدرات التي تلائم طبيعة البحر ما
ذكرها القرآن الكريم: {والشياطين كل بناء وغواص} آية 37 سورة ص.



وبعد ذلك وضع عرشه على الماء، وأسس جيشه من شياطين الجن
الذين التفوا حوله في مملكته، ينفذون كل ما يأمرهم به .. قال الرسول صلى
الله عليه وسلم: ((إن الشيطان يضع عرشه على الماء، ثم يبعث سراياه في
الناس، فأقربهم عنده منزلة أعظمهم عنده فتنة، يجيء أحدهم فيقول: ما زلت
بفلان حتى تركته وهو يقول كذا وكذا، فيقول إبليس: لا والله ما صنعت شيئاً،
ويجيء أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله، قال: فيقربه ويدنيه
ويقول: نعم أنت)) رواه مسلم.




ووضع (إبليس) للحيات مكانة خاصة
عنده، جزاء ما عملت له الحية في الجنة من مساعدة تسببت في خروج (آدم)
و(حواء) من الجنة .. وذلك بأن جعلها من المقربين لعرشه .. في مسند أبي
سعيد: عن أبي سعيد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لابن صائد: ((ما
ترى))؟ قال: أرى عرشاً على البحر حوله الحيات، فقال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: صدق ذاك عرش إبليس ..



وأسس (إبليس) مجلس وزرائه الذي
سيقود مخططاته الشيطانية في عالم الإنس .. عن كتاب 'آكام المرجان للشلبي'
روي عن (زيد) عن (مجاهد) قوله: ((لإبليس خمسة من ولده، قد جعل كل واحد منهم
على شيء من أمره، ثم سماهم فذكر: ثبر، الأعور، سوط، داسم، زلنبور .. أما
ثبر فهو صاحب المصيبات الذي يأمر بالثبور وشق الجيوب ولطم الخدود ودعوى
الجاهلية .. وأما الأعور فهو صاحب الزنا الذي يأمر به ويزينه، وأما سوط فهو
صاحب الكذب الذي يسمع فيلقى الرجل فيُخبره بالخبر فيذهب الرجل إلى القوم
فيقول لهم: قد رأيتُ رجلاً أعرف وجهه وما أدري أسمه حدثني بكذا وكذا .. أما
داسم فهو الذي يدخل مع الرجل إلى أهله يُريه العيب فيهم ويُغضبه عليهم ..
أما زلنبور فهو صاحب السوق الذي يركز رايته في السوق



ولم يكن (إبليس) وشياطين الجن فحسب
من تسنى لهم بناء مملكة قوية، بل أيضاً الإنس بنوا حضارات عظيمة، حتى غدى
العالم لبني الإنس قرية صغيرة، ولم يعد المكانين المنعزلين عن العالم
المسميين برمودا والتنين غائبتين عن عيون الإنس، ذلك أن بفضل التكنولوجيا
المتطورة التي اخترعها الإنس من طائرات حلقت في السماء، وسفن طافت البحار،
وغواصات بلغت كل قاع، جعلت كل شيء تحت مرمى الأبصار..وظلت مملكة شياطين الجن آمنة لعصور عدة .. لكن ما أن عرف
الإنس ركوب البحر ومرورهما بكلتا المنطقتين، إلا وأدرك شياطين الجن الخطر
الذي يهددهم .. فاختطفوا أعداداً من السفن والقوارب والغواصات والطائرات
التي ربما رأت سراً عن عالم شياطين الجن، فخشي الجن افتضاح أمرهم، وبالتالي
خسارة مملكتهم، كما خسروا من قبل الأرض التي كانوا وحدهم يعيشون فيها،
وخسروا معركتهم مع (مهلاييل) الذي شردهم عن الأراضي القريبة من مواطن الإنس
.. فعمدوا إلى اختطاف كل طائرة وسفينة ونحوهما مارة .. حتى حققوا بذلك
نصراً



عندها صدر قرار دولي بمنع الملاحة
في منطقتي مثلث برمودا ومثلث التنين

descriptionكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) Emptyرد: كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )

more_horiz
جــــــزآآك الله خيرآآآ

descriptionكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) Emptyرد: كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )

more_horiz
شكرا لك
الصراحة المواضيع التي فوق الطبيعية تشد اهتمامي جدا احلى تقييم++ مني يسلمو على الموضوع

descriptionكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) Emptyرد: كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )

more_horiz
جزاك الله خير

descriptionكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) Emptyرد: كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )

more_horiz
كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) 808199

descriptionكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) Emptyرد: كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )

more_horiz
موضوع في قمة الروعة

جـــزاك الله خيرا

شكرا جزيلا لك

بانتظار كل جديد منك

descriptionكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) Emptyرد: كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )

more_horiz
موضوع رائع ومطول
شكراا لك
تحيااتي

descriptionكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) Emptyرد: كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )

more_horiz
شكرا لك على الموضوع

كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) 866468155

descriptionكل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس ) Emptyرد: كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )

more_horiz
شكرا لك على الموضوع
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
كل شئ عن مثلث برمودا ( حرب بين الجن والأنس )
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة