The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
361 المساهمات
268 المساهمات
192 المساهمات
109 المساهمات
89 المساهمات
78 المساهمات
65 المساهمات
51 المساهمات
30 المساهمات
24 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

description  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. Empty بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها ..

more_horiz
السلام عليكم ورحمة الله
بدعة ليلة الإسراء والمعراج
قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-:
هناك بدعة تحدث على مستوًى عالميّ في شهر رجب؛ ألا وهي بدعة ليلة المعراج.
ليلة المعراج: هي الليلة التي عُرِجَ فيها برسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم إلى السَّماواتِ العُلى، أُسرِيَ به أولاً من مكة إلى بيت المقدس: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى﴾
[الإسراء: 1] والتقى بالرُّسِل هناك، وصلَّى بهم إمامًا؛ ثمَّ عَرَج به
جبريل -بصحبته- إلى السَّماوات فاستفتحها سماءً بعد سماء؛ حتى وصل إلى
السَّماء السَّابعة؛ بل وصل إلى موضع سمع فيه صريف الأقلام وهي تكتب أقضية
الله وأقداره، ووصل إلى سدرة الْمُنتهَى، وخاطب الله -عزَّ وجلَّ-. وفرض
الله عليه الصَّلوات الخمس خمسين صلاةً ثم خُفِّفَت إلى خمس. هذه الليلة أي
ليلة كانت؟ وفي أي شهر؟
لا يستطيع أحدٌ أنْ يُعيِّنها؛ ولهذا اختلف المؤرخون فيها على أقوالٍ متعدِّدة، لم يتَّفقوا على شيء؟
لماذا؟ لا لأنَّه حدثٌ سهلٌ يسير؛ بل هو -والله- حدثٌ عظيم؛ لكن تعرفون
أنَّ العرب كانوا أمِّيين لا يقرءون ولا يكتبون، ولا يؤرِّخون إلا بسنة
الفيل وما أشبه ذلك، فهم لم يحدِّدوا تلك الليلة بليلة معيَّنة. وما اشتهر
مِن أنَّها ليلة سبع وعشرين من رجب فإنَّه لا أصل له في التاريخ.
ثم على فرض أنَّه ثبت أنَّه أُسرِيَ بِهِ في تلك الليلة -أعني: ليلة سبعٍ وعشرين- هل لنا أن نحدث فيها شيئًا من العبادات، والرسول صلى الله عليه وسلم لم يحدث ذلك، ولا الخلفاء الراشدون، ولا الصحابة، ولا الأئمة؟ هل لنا أن نجعلها عيدًا؟
ليس لنا أن نجعلها عيدًا نعطِّل فيها المدارس، نعطِّل فيها الدوائر، نعتبرها عيدًا يتكرر، ليس لنا ذلك، لنا سلف في دين الله، من هم؟ الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه، فإن فعلوا ذلك فعلى العين والرأس، وإذا لم يفعلوا ذلك فتركه سُنَّة؛ لأنَّهم تركوه
ولهذا نقول: السُّنَّة إمَّا إيجادٌ وإمَّا تركٌ،
فما وُجِدَ سببه في عهد الرسول عليه الصَّلاة والسَّلام ولم يفعله كان ذلك
دليلاً على أنَّ تركه هو السُّنَّة، فالنَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم لم
يُقِمْ لهذه الليلة صلوات ولا أدعية، ولا جعلها عيدًا.
وللأسف الشَّدِيد أنَّ كثيرًا من المسلمين يتمسَّكون في هذه الأشياء البدعيِّة التي ما أنزل الله بها من سُلطان، وتجدهم في أمور ثَبتتْ فيها السُّنَّة غير نُشطَاء فيها؛ بل متهاونون بها؛ بل لو فعلها الإنسان لقالوا: هذا مبتدع، وهذا
هو الذي أوجب للمسلمين التَّأخُر والنُّكوص على الوراء؛ لأنَّهم ما نظروا
إلى أسلافهم. نظروا نظرةً قاصرة لا تتجاوز القرن الذي هم فيه إلى المدى
البعيد إلى زمن السَّلف الصَّالح، وهذا -والله- ضررٌ عظيم.
إذن: ما موقفنا من ليلة سبع وعشرين من رجب إذا مرَّت علينا؟
الجواب: أنْ تمرَّ كغيرها من الليالي،
ويومها كغيره من الأيام، ولا نرفع بها رأسًا، ولا نرى في عدم إقامة
الاحتفالات بها بأسًا؛ لأنها ليست بِسُنَّة، وخيرُ الهَدْي هديُ محمَّدٍ
صلوات الله وسلامه عليه؛ ولهذا -يا إخواني!- كان النَّبيُّ صلَّى الله عليه
وسلَّم يكرِّرُ في كلِّ خطبة يوم الجمعة يقول: (أمَّا بعد، فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد، وشر الأمور محدثاتها).
لماذا؟ لأنَّه صلى الله عليه وسلم قال لأصحابه: (إنَّه من يعش منكم فسيرى اختلافًا كثيرًا)
اختلف النَّاس وابتدعوا في دين الله ما ليس منه؛ حتى حصل هذا التَّأخُر
الذي نشاهده اليوم، نسأل الله أن يعيد للأمَّة الإسلاميِّة مجدها وعزَّها.
المصدر: سلسلة اللقاء الشهري [الجزء: 2- الصفحة: 468، 469]

description  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. Emptyرد: بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها ..

more_horiz
حكم الاحتفال بليلة الإسراء والمعراج
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه. أما بعد:
فلا ريب أن الإسراء والمعراج من آيات الله العظيمة الدالة على صدق رسوله
محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى عظم منزلته عند الله عز وجل، كما أنها من
الدلائل على قدرة الله الباهرة، وعلى علوه سبحانه وتعالى على جميع خلقه،
قال الله سبحانه وتعالى: {سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى
بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ
الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّه
هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ
}[1].
وتواتر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه عرج به إلى السماء، وفتحت
له أبوابها حتى جاوز السماء السابعة، فكلمه ربه سبحانه بما أراد، وفرض عليه
الصلوات الخمس، وكان الله سبحانه فرضها أولا خمسين صلاة، فلم يزل نبينا
محمد صلى الله عليه وسلم يراجعه ويسأله التخفيف، حتى جعلها خمساً، فهي خمس
في الفرض، وخمسون في الأجر، لأن الحسنة بعشر أمثالها، فلله الحمد والشكر
على جميع نعمه.
وهذه الليلة التي حصل فيها الإسراء والمعراج، لم يأت في الأحاديث الصحيحة تعيينها لا في رجب ولا غيره، وكل
ما ورد في تعيينها فهو غير ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم عند أهل
العلم بالحديث، ولله الحكمة البالغة في إنساء الناس لها، ولو ثبت تعيينها
لم يجز للمسلمين أن يخصوها بشيء من العبادات، ولم يجز لهم أن يحتفلوا بها؛ لأن
النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه رضي الله عنهم لم يحتفلوا بها، ولم
يخصوها بشيء ولو كان الاحتفال بها أمراً مشروعاً لبينه الرسول صلى الله
عليه وسلم للأمة،
إما بالقول وإما بالفعل، ولو وقع شيء من ذلك لعرف
واشتهر، ولنقله الصحابة رضي الله عنهم إلينا، فقد نقلوا عن نبيهم صلى الله
عليه وسلم كل شيء تحتاجه الأمة، ولم يفرطوا في شيء من الدين، بل هم
السابقون إلى كل خير، فلو كان الاحتفال بهذه الليلة مشروعاً لكانوا أسبق
الناس إليه، والنبي صلى الله عليه وسلم هو أنصح الناس للناس، وقد بلغ
الرسالة غاية البلاغ، وأدى الأمانة فلو كان تعظيم هذه الليلة والاحتفال بها
من دين الله لم يغفله النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكتمه، فلما لم يقع
شيء من ذلك، علم أن الاحتفال بها، وتعظيمها ليسا من الإسلام في شيء وقد
أكمل الله لهذه الأمة دينها، وأتم عليها النعمة، وأنكر على من شرع في الدين
ما لم يأذن به الله، قال سبحانه وتعالى في كتابه المبين من سورة المائدة: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِينًا} [2]، وقال عز وجل في سورة الشورى: {أَمْ
لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ
اللَّهُ وَلَوْلا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ
الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
} [3].
وثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الأحاديث الصحيحة: التحذير من
البدع، والتصريح بأنها ضلالة، تنبيها للأمة على عظم خطرها، وتنفيراً لهم من
اقترافها، ومن ذلك ما ثبت في الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها عن النبي
صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد))، وفي رواية لمسلم: ((من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد))، وفي صحيح مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته يوم الجمعة: ((أما بعد فإن خير الحديث كتاب الله وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها وكل بدعة ضلالة)) زاد النسائي بسند جيد: ((وكل ضلالة في النار))،
وفي السنن عن العرباض بن سارية رضي الله عنه أنه قال: وعظنا رسول الله صلى
الله عليه وسلم موعظة بليغة وجلت منها القلوب وذرفت منها العيون فقلنا يا
رسول الله كأنها موعظة مودع فأوصنا فقال: ((أوصيكم
بتقوى الله والسمع والطاعة وإن تأمر عليكم عبد فإنه من يعش منكم فسيرى
اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي
تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة
وكل بدعة ضلالة
))، والأحاديث في هذا المعنى كثيرة، وقد ثبت عن
أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعن السلف الصالح بعدهم، التحذير من
البدع والترهيب منها، وما ذاك إلا لأنها زيادة في الدين، وشرع لم يأذن به
الله، وتشبه بأعداء الله من اليهود والنصارى في زيادتهم في دينهم،
وابتداعهم فيه ما لم يأذن به الله، ولأن لازمها التنقص للدين الإسلامي،
واتهامه بعدم الكمال، ومعلوم ما في هذا من الفساد العظيم، والمنكر الشنيع،
والمصادمة لقول الله عز وجل: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} [4] والمخالفة الصريحة لأحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام المحذرة من البدع والمنفرة منها.
وأرجو أن يكون فيما ذكرناه من الأدلة كفاية
ومقنع لطالب الحق في إنكار هذه البدعة: أعني بدعة الاحتفال بليلة الإسراء
والمعراج، والتحذير منها، وأنها ليست من دين الإسلام في شيء
.
ولما أوجب الله من النصح للمسلمين، وبيان ما شرع الله لهم من الدين،
وتحريم كتمان العلم، رأيت تنبيه إخواني المسلمين على هذه البدعة، التي قد
فشت في كثير من الأمصار، حتى ظنها بعض الناس من الدين، والله المسؤول أن
يصلح أحوال المسلمين جميعاً، ويمنحهم الفقه في الدين، ويوفقنا وإياهم
للتمسك بالحق والثبات عليه، وترك ما خالفه، إنه ولي ذلك والقادر عليه، وصلى
الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وآله وصحبه.
_______________________
[1] الإسراء الآية 1.
[2] المائدة الآية 3.
[3] الشورى الآية 21.
[4] المائدة الآية
3

description  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. Emptyرد: بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها ..

more_horiz
جزآآآك الله خيــرآآ و جعلـه في ميزآآن حسنــــآآتك

description  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. Emptyرد: بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها ..

more_horiz
  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. The_be10

description  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. Emptyرد: بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها ..

more_horiz
  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. 277974

description  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. Emptyرد: بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها ..

more_horiz
ششكررآ لكك

ب آنتظظآر آلقآدمم !

description  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. Emptyرد: بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها ..

more_horiz
شكـرًا لك على الموضوع

  بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها .. 866468155
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
بدعة ليلة الإسراء والمعراج وحكم الإحتفال بها ..
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة