عند الذهاب إلى المسجد:
اللهم اجعل قلبي نوراً ، وفي لساني نوراً ، واجعل في سمعي نوراً ، واجعل في بصري نوراً ، واجعل في خلفي نوراً ، ومن أمامي نوراً ، واجعل من فوقي نوراً ومن تحتي نوراً ، اللهم أعطني نوراً ".
( متفق عليه )
عند دخول المسجد:
" بسم الله [ والصلاة ] والسلام على رسول الله ، اللهم اغفر لي ذنوبي "
صحيح (صحيح ابن ماجة 128/1)
الزيادة لابن السني وحسنه الألباني " اللهم افتح لي أبواب رحمتك
( رواه مسلم 494/1)
" أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم " فإذا قال ذلك ، قال الشيطان حفظ مني سائر يومه ...
صحيح ( صحيح سنن أبي داود 93/1)
عند الخروج من المسجد:
" بسم الله [ والصلاة ] والسلام على رسول الله ، اللهم اغفر لي ذنوبي "
صحيح ( صحيح ابن ماجة 128/1)
الزيادة لابن السني وحسنه الألباني "اللهم إني أسألك من فضلك "
(رواه مسلم 494/1)
" اللهم اعصمني من الشيطان الرجيم "
صحيح ( صحيح ابن ماجة 129/1)
أدعية استفتاح الصلاة:
"اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب ، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد " ( متفق عليه ) ، (خطاياي : هي جمع خطيئة ) ، ( الدنس :أي الوسخ ) "سبحانك اللهم وبحمد ك وتبارك اسمك وتعالي جدك ولا أ له غيرك"
صحيح (صحيح سنن ابن ماجة 135/1)
(سبحانك : أي أسبحك تسبيحاً : أي بمعنى أنزهك تنزيهاً من كل النقائص ) ، (تبارك : أي كثرت بركه اسمك إذ وجد كل من ذكر اسمك) ، (جدك : أي علا جلالك وعظمتك)
وكان يزيد في الصلاة علي هذا الدعاء"لا أله إلا الله (ثلاثا) والله اكبر(ثلاثا) أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه ثم يقرأ" صحيح ( صحيح سنن أبي داود 148/1 ) ، ( همزه : الهمز نوع من الجنون ) ، ( نفخه : أي كن كبره ) ، (نفثه : فسرها الرواة بالشعر : أي الشعر المذموم)
"الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكره وأصيلا،استفتح به رجل من الصحابة فقال صلي الله عليه وسلم"عجبت لها ! فتحت لها أبواب السماء"( رواه مسلم 420/1 )
"الحمد لله حمداُ كثيراُ طيباُ مباركاُ فيه " استفتح به رجل فقال صلى الله عليه وسلم " لقد رأيت أثني عشر ملكاً يبتدرونها أيهم يرفعها" .( رواه مسلم 419/1)
"الله أكبر[ ثلاثاُ ] ذو الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة " صحيح ( صحيح سنن أبي داود166/1) (الجبروت : أي صاحب القهر والتصرف البالغ كل منها غايته )
" كان يكبر عشراً ويسبح عشراً ويهلل عشراً ويستغفر عشراً ويقول : [اللهم اغفر لي واهدني وارزقني وعافني ] ويقول : اللهم إني أعوذ بك من الضيق يوم الحساب عشراً "
رواه أحمد وابن شيبة وصححه الألباني ( صفة صلاة النبي )
" كان صلى الله عليه وسلم يقول إذا قام إلى الصلاة في جوف الليل :" اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض ، ولك الحمد أنت قيام السموات والأرض ولك الحمد أنت رب السموات والأرض ومن فيهن أنت الحق ، ووعدك الحق ، وقولك الحق ، اللهم لك أسلمت وبك آمنت ، وعليك توكلت ، وإليك أنبت ، وبك خاصمت ، وإليك حاكمت ، فاغفر لي ما قدمت وأخرت وأسررت وأعلنت ، أنت إلهي ، لا إله إلا أنت " ( متفق عليه ) ، ( نور السموات : أي منورها وبك يهتدي من فيها ) ، ( قيام : هو القائم على كل شئ ومعناه مدبر أمر خلقه ) ، ( أنبت : أي أطعت ورجعت إلى عبادتك أي أقبلت عليها ) ، ( خاصمت : أي بما أعطيتني من البراهين والفقه خاصمت من عاند فيك وكفر بك وقمعته بالحجة ) ، ( حاكمت : أي كل من جحد الحق حاكمته إليك وجعلتك الحكم بيني وبينه )
" وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفاً وما أنا من المشركين ، إن صلاتي ونُسُكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت ، أنت ربي وأنا عبدك ، ظلمت نفسي ، اعترفت بذنبي ، فاغفر لي ذنوبي جميعاً ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، واهدني لأحسن الأخلاق، لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت لبيك وسعديك والخير بين يديك ، والشر ليس إليك ، أنا بك وإليك ، تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك " ( رواه مسلم 534/1) ، ( وجهت : أي قصدت بعبادتي ) ، ( الذي فطر السموات والأرض : أي الذي ابتدأ خلقها ) ، ( حنيفاً : أي مائلاً إلا الدين الحق وهو الإسلام ) ، ( نُسُكي : النُسك العبادة ) ، ( اهدني لأحسن الأخلاق : أي أرشدني لصوابها ووفقني للتخلق به ) ، ( لبيك : معناه أنا مقيم على طاعتك إقامة بعد إقامة ) ، (سعديك : أي مساعدة لأمرك بعد مساعدة ومتابعة لنبيك بعد متابعة) ، ( أنابك وإليك : أي التجائي وانتمائي إليك وتوفيقي بك ) " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتح صلاته إذا قام من الليل :" اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل ، فاطر السموات والأرض ، عالم الغيب والشهادة ، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم "(رواه مسلم 534/1) ،(بإذنك : اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك : أي ثبتني )
اللهم اجعل قلبي نوراً ، وفي لساني نوراً ، واجعل في سمعي نوراً ، واجعل في بصري نوراً ، واجعل في خلفي نوراً ، ومن أمامي نوراً ، واجعل من فوقي نوراً ومن تحتي نوراً ، اللهم أعطني نوراً ".
( متفق عليه )
عند دخول المسجد:
" بسم الله [ والصلاة ] والسلام على رسول الله ، اللهم اغفر لي ذنوبي "
صحيح (صحيح ابن ماجة 128/1)
الزيادة لابن السني وحسنه الألباني " اللهم افتح لي أبواب رحمتك
( رواه مسلم 494/1)
" أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم " فإذا قال ذلك ، قال الشيطان حفظ مني سائر يومه ...
صحيح ( صحيح سنن أبي داود 93/1)
عند الخروج من المسجد:
" بسم الله [ والصلاة ] والسلام على رسول الله ، اللهم اغفر لي ذنوبي "
صحيح ( صحيح ابن ماجة 128/1)
الزيادة لابن السني وحسنه الألباني "اللهم إني أسألك من فضلك "
(رواه مسلم 494/1)
" اللهم اعصمني من الشيطان الرجيم "
صحيح ( صحيح ابن ماجة 129/1)
أدعية استفتاح الصلاة:
"اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب ، اللهم نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس اللهم اغسلني من خطاياي بالماء والثلج والبرد " ( متفق عليه ) ، (خطاياي : هي جمع خطيئة ) ، ( الدنس :أي الوسخ ) "سبحانك اللهم وبحمد ك وتبارك اسمك وتعالي جدك ولا أ له غيرك"
صحيح (صحيح سنن ابن ماجة 135/1)
(سبحانك : أي أسبحك تسبيحاً : أي بمعنى أنزهك تنزيهاً من كل النقائص ) ، (تبارك : أي كثرت بركه اسمك إذ وجد كل من ذكر اسمك) ، (جدك : أي علا جلالك وعظمتك)
وكان يزيد في الصلاة علي هذا الدعاء"لا أله إلا الله (ثلاثا) والله اكبر(ثلاثا) أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم من همزه ونفخه ونفثه ثم يقرأ" صحيح ( صحيح سنن أبي داود 148/1 ) ، ( همزه : الهمز نوع من الجنون ) ، ( نفخه : أي كن كبره ) ، (نفثه : فسرها الرواة بالشعر : أي الشعر المذموم)
"الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكره وأصيلا،استفتح به رجل من الصحابة فقال صلي الله عليه وسلم"عجبت لها ! فتحت لها أبواب السماء"( رواه مسلم 420/1 )
"الحمد لله حمداُ كثيراُ طيباُ مباركاُ فيه " استفتح به رجل فقال صلى الله عليه وسلم " لقد رأيت أثني عشر ملكاً يبتدرونها أيهم يرفعها" .( رواه مسلم 419/1)
"الله أكبر[ ثلاثاُ ] ذو الملكوت والجبروت والكبرياء والعظمة " صحيح ( صحيح سنن أبي داود166/1) (الجبروت : أي صاحب القهر والتصرف البالغ كل منها غايته )
" كان يكبر عشراً ويسبح عشراً ويهلل عشراً ويستغفر عشراً ويقول : [اللهم اغفر لي واهدني وارزقني وعافني ] ويقول : اللهم إني أعوذ بك من الضيق يوم الحساب عشراً "
رواه أحمد وابن شيبة وصححه الألباني ( صفة صلاة النبي )
" كان صلى الله عليه وسلم يقول إذا قام إلى الصلاة في جوف الليل :" اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض ، ولك الحمد أنت قيام السموات والأرض ولك الحمد أنت رب السموات والأرض ومن فيهن أنت الحق ، ووعدك الحق ، وقولك الحق ، اللهم لك أسلمت وبك آمنت ، وعليك توكلت ، وإليك أنبت ، وبك خاصمت ، وإليك حاكمت ، فاغفر لي ما قدمت وأخرت وأسررت وأعلنت ، أنت إلهي ، لا إله إلا أنت " ( متفق عليه ) ، ( نور السموات : أي منورها وبك يهتدي من فيها ) ، ( قيام : هو القائم على كل شئ ومعناه مدبر أمر خلقه ) ، ( أنبت : أي أطعت ورجعت إلى عبادتك أي أقبلت عليها ) ، ( خاصمت : أي بما أعطيتني من البراهين والفقه خاصمت من عاند فيك وكفر بك وقمعته بالحجة ) ، ( حاكمت : أي كل من جحد الحق حاكمته إليك وجعلتك الحكم بيني وبينه )
" وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفاً وما أنا من المشركين ، إن صلاتي ونُسُكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين اللهم أنت الملك لا إله إلا أنت ، أنت ربي وأنا عبدك ، ظلمت نفسي ، اعترفت بذنبي ، فاغفر لي ذنوبي جميعاً ، إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، واهدني لأحسن الأخلاق، لا يهدي لأحسنها إلا أنت ، واصرف عني سيئها لا يصرف عني سيئها إلا أنت لبيك وسعديك والخير بين يديك ، والشر ليس إليك ، أنا بك وإليك ، تباركت وتعاليت أستغفرك وأتوب إليك " ( رواه مسلم 534/1) ، ( وجهت : أي قصدت بعبادتي ) ، ( الذي فطر السموات والأرض : أي الذي ابتدأ خلقها ) ، ( حنيفاً : أي مائلاً إلا الدين الحق وهو الإسلام ) ، ( نُسُكي : النُسك العبادة ) ، ( اهدني لأحسن الأخلاق : أي أرشدني لصوابها ووفقني للتخلق به ) ، ( لبيك : معناه أنا مقيم على طاعتك إقامة بعد إقامة ) ، (سعديك : أي مساعدة لأمرك بعد مساعدة ومتابعة لنبيك بعد متابعة) ، ( أنابك وإليك : أي التجائي وانتمائي إليك وتوفيقي بك ) " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفتح صلاته إذا قام من الليل :" اللهم رب جبرائيل وميكائيل وإسرافيل ، فاطر السموات والأرض ، عالم الغيب والشهادة ، أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم "(رواه مسلم 534/1) ،(بإذنك : اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك : أي ثبتني )