The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
95 المساهمات
89 المساهمات
77 المساهمات
50 المساهمات
23 المساهمات
19 المساهمات
18 المساهمات
16 المساهمات
15 المساهمات
11 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionالسل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية Emptyالسل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية

more_horiz
السل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية

نصف المصابين يموتون خلال 5 سنوات والانتظام في العلاج يحقق شفاءً عاليا



السل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية Health2.450469



تشير
إحصاءات منظمة الصحة العالمية إلى أنه يموت في العالم، بسبب التدرن أو
السل، شخص كل عشر ثوان بإجمالي وفيات تقارب ما بين 2 الى 3 ملايين شخص
سنوياً، وهو عدد يتجاوز مجموع ضحايا الإيدز والملاريا وأمراض المناطق
الحارة مجتمعة. ويتضح من هذه الاحصاءات أن معظم ضحايا مرض السل (حوالي 80%
من المرضى) تتراوح أعمارهم بين 15 و49 سنة، وهي الفئة العمرية المنتجة في
المجتمعات· كما أن السل وحده يقتل من النساء أكثر مما تقتل جميع أسباب
وفيات الأمومة مجتمعة، ويقدر بأن ثلث سكان العالم (؟؟؟؟؟؟؟؟ مليون شخص)،
مصابون بعدوى عصيات السل، ويصاب بالعدوى ما نسبته 1% من سكان العالم
سنويا، وإذا لم يعالج المصاب بعدوى السل النشط فإنه سينقل العدوى الى ما
بين 5 و10 اشخاص في العام الواحد.
لقد اجتاح السل العالم بأوبئة، وكان من أشد الأمراض فتكاً، إذ تسبب في قتل
الملايين من الناس على مرّ الأزمنة. وفي الوقت الحالي، فإن التدرن يعود
وبقوة إلى قائمة الأمراض الأشد فتكاً بالبشرية، بسبب ازدياد التنقل بين
القارات، والانتشار المتنامي لتجارة المخدرات وصناعة الجنس وما تجران
خلفهما من مرض نقص المناعة، الذي يشكل التربة الأساسية لظهور مرض التدرن
وازدياد تأثيره في الجسم البشري.

تحدث الى «الشرق الأوسط» الدكتور عبد الكريم كرنازي استشاري أمراض
باطنة وأمراض صدرية مشيرا الى أن التدرن يعتبر من أقدم الأمراض الجرثومية
المعروفة، وتسببه بكتيريا عصوية الشكل تسمى بعصية السل، أو عصية «كوخ»،
نسبة للعالم الألماني المشهور روبرت كوخ (Robert Koch) الذي اكتشفها لأول
مرة أواخر القرن الماضي وتحديداً في عام 1882، وسميت باسمه. وقد اكتشفت
هذه العصية في المومياء المصرية، مما يدل على قدم وجود هذا المرض على سطح
الأرض.

وفي اللغة العربية، فإن المرض يدعى «السل»، الذي يعرّفه أحد علماء
اللغة العربية، وهو الثعالبي عام 430هـ، بأن السل هو أن ينتقص لحم الإنسان
بعد سعال ومرض. كما أن تسميته بالتدرن، ترجع إلى وجود أورام صغيرة أو
درنات تحتوي على مادة جينية بالأعضاء المصابة بالسل، التي غالباً ما تكون
في الرئتين.

أعراض السل

* أوضح الدكتور
كرنازي أن السل يصيب معظم أعضاء الجسم ولا يوجد جهاز يعصى على الإصابة به،
وتتنوع أعراض الإصابة بالسل حسب إصابة العضو، إنما هناك أعراض عامة ترافق
جميع إصابات الأعضاء تتجلى بشكل أساسي في نقص الشهية وهبوط مطرد في الوزن
مع حرارة مسائية وتعرق ليلي غالباً، فإذا أصيب جهاز التنفس شكا المريض من
سعال مزمن، وأحياناً من نفث دم، إضافة للأعراض الآنفة الذكر (حرارة وتعرق
وضعف شهية ونقص وزن). وقد تأتي الأعراض بشكل مفاجئ بحيث تشبه الإصابة بذات
الرئة أو نوبة الإنفلونزا الحادة. إصابة الكليتين تتبدى بألم مبهم في
الخاصرتين مع افرازات دموية أو قيحية غير معللة. كما يمكن أن يسبب آلاماً
بطنية مع وجود حبن (انتفاخ البطن بالماء)، عند إصابة الأمعاء أو المصارين.
أما عدوى التامور فيمكن أن تظهر في تكلس في التامور، وهو الغشاء المغلف
للقلب، بما يدعى التهاب التامور العاصر، الذي يسبب بطء حركة القلب وقصوره.
ويمكن أن يصيب التدرن الأعضاء التناسلية عند الذكر والأنثى، مسببا العقم،
كما أن إصابة الفقرات والمفاصل غير نادرة، وقد تؤدي عند عدم العلاج أو
التهاون به، إلى الإصابة بشلل نصفي سفلي. ومن المستغرب أن يصيب التدرن
أيضاً العين، مسبباً العمى. كما قد يصيب الأذن المتوسطة، مسبباً الصمم
بتخريب عظيمات السمع.

مصادر العدوى

* وفي جميع
الإصابات الآنفة، توجد دوماً فترة تماس مع مريض سابق بالتدرن، وتدعى
الفترة الفاصلة ما بين التماس مع المريض وظهور الأعراض، بفترة الحضانة،
التي قد تمتد عند مرضى السل ما بين عدة أيام إلى عدة سنوات. ومن أهم مصادر
العدوى وطرق الانتشار الرذاذ المتناثر من أفواه وأنوف المصابين بتدرن
الرئتين فعندما يسعل هؤلاء أو يعطسون أو يتكلمون أو يبصقون تنطلق عصيات
السل من داخل رئاتهم إلى الهواء حيث يمكنها أن تظل معلقة لعدة ساعات،
ويكون احتمال العدوى مرتفعا عندما يتعرض الشخص عن قرب ولمدة طويلة في مكان
مغلق لمريض بسل رئوي يكون البلغم لديه إيجابيا لعصيات السل. أما إذا كان
البلغم سلبيا للعصيات فاحتمال العدوى ضئيل… ويكاد يكون منعدما لمريض السل
خارج الرئة.

وترتفع نسبة الاصابة بالعدوى وفرص انتشار المرض عند توفر بعض العوامل
البيئية كالعيش أو الوجود في مكان غير صحي، مزدحم وعديم التهوية أو أن
يكون الشخص يعاني من سوء التغذية أو لديه ضعف بجهاز المناعة كالمصابين
بالفشل الكلوي أو بعد زرع الأعضاء أو الذين يتناولون عقاقير الكورتيزون أو
مدمني الخمر والمخدرات أو المصابين بالإيدز أو سرطان الدم أو سرطان العقد
اللمفاوية. العلاج

* يؤكد الدكتور كرنازي على أهمية مبدأ الوقاية خير من العلاج، فعلى
الفرد أن يكون حكيماً عند زيارة المرضى، خاصة المشتبه بإصابتهم بالتدرن،
فلا يطيل زمن الزيارة، والقاعدة الذهبية (من زار مريضاً فليخفف). كما ان
استعمال الكمامة عند الوجود في أماكن التجمعات والازدحام، يقي من الإصابة
بشكل جيد. إن التغذية الصحية الصحيحة، والعيش في الهواء الطلق النظيف وتحت
ضوء الشمس، يقيان بشكل كبير من الإصابة بالتدرن، حيث إن عصية السل لا يمكن
أن تعيش لأكثر من ساعتين تحت ضوء الشمس، حيث تقتلها، بينما يمكن أن تعيش
عدة أشهر في الأماكن الرطبة والمظلمة.

أما العلاج بالأدوية، فيترك تحديد نوع الدواء وكميته والمدة الزمنية
اللازمة للطبيب، آخذاً بعين الاعتبار نوعية الإصابة بالتدرن وشدتها ومدى
صحة الأجهزة الأخرى: الكبد، الكليتين، الجملة العصبية والعيون، حيث قد
تؤثر فيها الأدوية. كما أن مستوصفات مكافحة التدرن تقوم بالفحوص المناسبة
لكشف المرض مجاناً لدى المشتبه بهم، بغض النظر عن جنسياتهم أو أعراقهم أو
انتماءاتهم، وهذا يعني بشكل آخر ألا يتوانى المخالطون لمرضى الدرن بحكم
القرابة أو الصحبة عن طلب الكشف والعلاج.

ومن الحقائق العلمية في حال عدم علاج المريض أن نصف المصابين بدرن
الرئة سوف يموتون خلال 5 سنوات، وربع المرضى سوف يشفون ذاتيا بفضل الدفاع
القوي من قبل جهاز المناعة، أما الربع المتبقي فيظل مصابا بدرن مزمن ناقل
للعدوى. بعكس ما إذا تم تناول الأدوية الموصوفة بصورة منتظمة، فتكون فرصة
الشفاء اكبر من 95%.

أما إذا توقف المصاب عن تناول الأدوية الموصوفة بعد البدء في العلاج،
فسوف يتعذر القضاء على الجراثيم الموجودة في الرئتين ويكون من الأرجح أن
يمرض من جديد، وهنا تفقد الأدوية التي كان يتناولها سابقا فاعليتها، وقد
ينشأ عن ذلك ما يعرف باسم الدرن المقاوم للأدوية والذي يبدأ بالانتشار في
محيط الأسرة والأصدقاء وزملاء العمل وهو الأقوى من حيث التأثير والأقل من
حيث القابلية للشفاء

descriptionالسل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية Emptyرد: السل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية

more_horiz
شكـــرآ لك على الموضوع الروووعة

السل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية Thanks10

القادم افضل بحول الله

بإنتظار كل جديد منك
السل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية 474704

descriptionالسل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية Emptyرد: السل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية

more_horiz
واآاو ~

موضضوع مبهــر بلمعـآنه و تألقه الذهبــي .. موضضوع مفيــد و جميــل

لمسسة من حلآت العسسسل .. من نهــر ابدآعه عــذب و صصفآء .. جميع الطرق موجودة *.*

و بطريقــهـ لا تفنــى جمالهــا .. تباركـ المولــى على الابدآع الصصافي المثالي ^.^ .. تسسسسسلم\ين :)


 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
السل.. أقدم الأمراض وأشدها فتكاً بالبشرية
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة