هل تحقّق العلكة الرشاقة للمرأة؟
تمضغ الكثيرات العلكة يومياً، وعلى فترات متفاوتة...
ولكن، هل خطر ببالك يوماً أن تعرفي مم تتكوّن العلكة؟
وما هي مضارها وفوائدها؟
وما هو تأثيرها على وزنك ورشاقتك؟
عرف العالم العلكة منذ قديم الزمان، في الحضارات الفرعونية والصينية والفارسية.
وقد كانت تستخرج طبيعياً من بعض النباتات، إلى أن تطوّرت صناعتها
فيما بعد وأصبحت تحتوي على خليط من المواد الطبيعية والصناعية وأنواع من الشمع والمطّاط
الصناعي والنكهات والسكريات.
فوائد ومضار
من فوائد مضغ العلك أنه يزيد من إفراز اللعاب، ويساعد على الهضم وتنظيف الفم والأسنان،
كما أنه يعزّز عضلات الفك. ويوصى بمضغ العلك لمن يعانون من أمراض اللثة وانسداد قناة
«إستاكيوس» بالأذن الوسطى، وفي حالات الإصابة بشلل عصب الوجه وذلك لتقوية عضلات الوجه.
بالمقابل، يشكّل إدمان مضغ العلك لفترات طويلة يومياً إلى تضخّم وتشنّج عضلات الفك حتى
أنها تستمر في الانقباض حتى بعد التوقف عن المضغ، مما يسبّب الحزّ على الأسنان حتى
أثناء النوم، فينتج عن هذه الحالة: تآكل الأسنان وانكشاف طبقة المينا الواقية لها مما يجعلها
أكثر حساسية للطعام البارد والساخن، ونوبات من الصداع المزمن وآلام الرأس والرقبة. وأخيراً،
يؤدّي الإفراط في مضغ العلك إلى حدوث خشونة بالمفصل الذي يجمع الفك بالجمجمة، نتيجة
لفرط استخدامه والإجهاد المستمر له، مما يحدث طرطقة وآلام أثناء المضغ
تمضغ الكثيرات العلكة يومياً، وعلى فترات متفاوتة...
ولكن، هل خطر ببالك يوماً أن تعرفي مم تتكوّن العلكة؟
وما هي مضارها وفوائدها؟
وما هو تأثيرها على وزنك ورشاقتك؟
عرف العالم العلكة منذ قديم الزمان، في الحضارات الفرعونية والصينية والفارسية.
وقد كانت تستخرج طبيعياً من بعض النباتات، إلى أن تطوّرت صناعتها
فيما بعد وأصبحت تحتوي على خليط من المواد الطبيعية والصناعية وأنواع من الشمع والمطّاط
الصناعي والنكهات والسكريات.
فوائد ومضار
من فوائد مضغ العلك أنه يزيد من إفراز اللعاب، ويساعد على الهضم وتنظيف الفم والأسنان،
كما أنه يعزّز عضلات الفك. ويوصى بمضغ العلك لمن يعانون من أمراض اللثة وانسداد قناة
«إستاكيوس» بالأذن الوسطى، وفي حالات الإصابة بشلل عصب الوجه وذلك لتقوية عضلات الوجه.
بالمقابل، يشكّل إدمان مضغ العلك لفترات طويلة يومياً إلى تضخّم وتشنّج عضلات الفك حتى
أنها تستمر في الانقباض حتى بعد التوقف عن المضغ، مما يسبّب الحزّ على الأسنان حتى
أثناء النوم، فينتج عن هذه الحالة: تآكل الأسنان وانكشاف طبقة المينا الواقية لها مما يجعلها
أكثر حساسية للطعام البارد والساخن، ونوبات من الصداع المزمن وآلام الرأس والرقبة. وأخيراً،
يؤدّي الإفراط في مضغ العلك إلى حدوث خشونة بالمفصل الذي يجمع الفك بالجمجمة، نتيجة
لفرط استخدامه والإجهاد المستمر له، مما يحدث طرطقة وآلام أثناء المضغ