The Best
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

The Bestدخول
●● إعلانـات ●●
إعلانك هنا إعلانك هنا إعلانك هنا
إعـلانـات المنتـدى

إحصائيات المنتدى
أفضل الاعضاء هذا الشهر
آخر المشاركات
أفضل الاعضاء هذا الشهر
384 المساهمات
325 المساهمات
193 المساهمات
125 المساهمات
96 المساهمات
78 المساهمات
67 المساهمات
52 المساهمات
44 المساهمات
33 المساهمات
آخر المشاركات




×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
النص



لون شفاف

الألوان الافتراضية
×
الخلفية



لون شفاف

الألوان الافتراضية

descriptionالأطفال والشعور بالعدوانية Emptyالأطفال والشعور بالعدوانية

more_horiz
الأطفال والشعور بالعدوانية



الأطفال والشعور بالعدوانية 512037

عندما يبدأ الأطفال باللعب معاً وهم ما بين سنة ونصف وسنتين ونصف من العمر فإنهم يكونون معرضين لأن يستولي الواحد منهم على ما يخص الآخر دون استئذان أو تلطف. فالطفل الصغير لا يتخلى عما بين يديه بسهولة، فهو أما أن يتعلق به بشراسة، أو يتخلى عنه مذهولاً. والأمهات اذ يرين ذلك يبدو عليهن الخجل والاشمئزاز من تصرفات اطفالهن.


فإذا كان الطفل وهو في نحو العام الثاني من عمره، هو المعتدى عليه دائماً فذلك لا يعني أنه سيكون شرساً عندما يكبر. فهو الآن أصغر سناً من أن يكن مشاعر معينة تجاه الآخرين، فليأخذ ما يشاء منهم في بعض الأحيان. ولكنه إذا كان يفعل ذلك باستمرار، فإن مما يساعد على حل هذه المشكلة، أن تدعه الام يلعب احياناً مع أطفال أكبر يستطيعون الدفاع عن حقوقهم. وإذا بدا أنه يخيف دائماً طفلاً معيناً، فمن الحكمة إبعاده عنه فترة من الوقت. وإذا كان الطفل يعتدي على طفل آخر، أو يبدو وكأنه يخطط لعملية قتل، فيجب ان لا يتردد الوالدان في ابعاده بحزم، وإلهائه بشيء آخر. ولا داعي لتوبخيه، بحيث يتراكم في نفسه الخجل والخزي وهذا لا يسبب سوى الشعور لديه بأن والديه قد تخليا عنه، وبالتالي يصبح أشد عدواناً.


وإذا ما بدا أن طفلاً في الثالثة من العمر أو أكبر هو عدواني المزاج باستمرار، ولم يبد عليه أنه يتعلم شيئاً من التعاون في اللعب، فذلك يتطلب اهتماماً خاصاً بالأمر، وتوجيهاً معيناً داخل المنزل.


وإذا لاحظ الوالدان أن الطفل الذي يبلغ الثانية من عمره لا يتخلى عما هو له لأحد، فليس في ذلك ما يتنافى مع ما هو طبيعي. فهو لا يمكن أن يتحول نحو الجود والكرم إلا بشكل تدريجي جداً، وذلك من خلال تطوره الروحي النفسي، وتعلمه كيف يحب الأطفال الآخرين ويستمتع بصحبتهم. أما إذا طلبت منه أن يتخلى عن عربته كلما طلبها منه طفل آخر، فإن ذلك التصرف هو بمثابة ادخال في روعه بأن العالم كله يعتزم أخذ حاجاته ومقتنياته، وهذا الشعور لا يشمل الأطفال وحدهم بل الكبار أيضاً. ومن شأن هذا الشعور أن يجعل الطفل أشد تعلقاً بمقتنياته وليس العكس. وعندما يصل الطفل إلى المرحلة التي يبدأ فيها الاستمتاع بصحبة الآخرين، ويكون ذلك عادة في نحو الثالثة من العمر، فإن في وسعه أن يهيئ الوالدان للطفل وأصدقائه لعبة يشتركون كلهم فيها. وهذا يخلق متعة في عملية المشاركة والعمل الجماعي.

descriptionالأطفال والشعور بالعدوانية Emptyرد: الأطفال والشعور بالعدوانية

more_horiz
شكررررررررررررررررا موضوع رائع

descriptionالأطفال والشعور بالعدوانية Emptyرد: الأطفال والشعور بالعدوانية

more_horiz
موضوع رائع في القمة


:موضوعك اكثر من

بانتضار كل جديد منك

descriptionالأطفال والشعور بالعدوانية Emptyرد: الأطفال والشعور بالعدوانية

more_horiz
!!

-





موضضوع مبهــر بلمعـآنه و تألقه الذهبــي .. موضضوع مفيــد و جميــل

^.^ .. تسسسسسلم\ين
 KonuEtiketleri عنوان الموضوع
الأطفال والشعور بالعدوانية
 Konu BBCode BBCode
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
remove_circleمواضيع مماثلة